بلدنا ....دعوة للنقاش

[mahmoud0711]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ غريب

	اخى الفاضل لكل موضوع بناء اسم الموضوع بلدنا دعوه للنقاش والموضوع فى مرحله البناء وفكره تهميش اى رؤيه على انها حوار فلسفى اعتقد انها فكره تحتاج مراجعه فلا يوجد حوار لا نخرج منه بثمره او جديد او ترسيخ لمعلومات او نفيها او تنقيحها فى صدر الموضوع نوهنا اننا سنرى الموضوع من عده زوايا و منها معتقدات الاخر ورؤيته للامور وحتى لا نضيق واسعا دعنا نكمل وتابعنا الموضوع مازال فى مرحله البناء فى محاوله ان يكون موضوع مفيد ودعنا نثرى الحوار بعيدا عن الكلام المرسل فقد يكون ما لا تعلمه انت يعيه غيرك فلا تجزم بامور انت فقط من تراها ادعوك ان رغبت فى مطالعه الكتاب المنوه عنه فى مشاركه سابقه وهو حمى سنه 2000 لتربط معنا لبنات الموضوع سنواصل ولنا عوده

اخي الكريم احتراما لشخصك و لموضوعك ساتابع الموضوع دون اضافة تعليقات جديدة
متمنيا ان يكون عدد المشاركات بقدر اهمية الموضوع

[mahmoud0711]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ غريب

	اخى الفاضل لكل موضوع بناء اسم الموضوع بلدنا دعوه للنقاش والموضوع فى مرحله البناء وفكره تهميش اى رؤيه على انها حوار فلسفى اعتقد انها فكره تحتاج مراجعه فلا يوجد حوار لا نخرج منه بثمره او جديد او ترسيخ لمعلومات او نفيها او تنقيحها فى صدر الموضوع نوهنا اننا سنرى الموضوع من عده زوايا و منها معتقدات الاخر ورؤيته للامور وحتى لا نضيق واسعا دعنا نكمل وتابعنا الموضوع مازال فى مرحله البناء فى محاوله ان يكون موضوع مفيد ودعنا نثرى الحوار بعيدا عن الكلام المرسل فقد يكون ما لا تعلمه انت يعيه غيرك فلا تجزم بامور انت فقط من تراها ادعوك ان رغبت فى مطالعه الكتاب المنوه عنه فى مشاركه سابقه وهو حمى سنه 2000 لتربط معنا لبنات الموضوع سنواصل ولنا عوده

اخي الكريم احتراما لشخصك و لموضوعك ساتابع الموضوع دون اضافة تعليقات جديدة
متمنيا ان يكون عدد المشاركات بقدر اهمية الموضوع

[الشيخ غريب]

أن الانهماك في النظريات والمعارف ليس عملية ترف عقلي أو إضاعة وقت بل هي الخطوة الأولى والأساسية التي لابد منها لكي يمكن على أساسها التعامل مع المشاكل والقضايا بأسلوب سليم. إن محاولة حل المشاكل بدون أسس نظرية سليمة كمحاولة بناء بيت بدون أساس.
وإذا كان التخصص في مجال الطب يتطلب سبع سنين من الدراسة والسهر فلا شك أن التخصص في علاج مشاكل الأمة بحاجة إلى سنين طويلة من التأمل والتفكير وقبل أن نبدأ بإصلاح الأمة علينا أن نتذكر هذه الحكمة القيمة: "للإنسان ثلاث طرق ليكون ماهرا حسن التصرف، طريق التبصر والفكر وهذا هو الأسلم والأصوب. وطريق التقليد وهذا هو الأسهل وطريق التجربة وهذا هو الأكثر مرارة"

[الشيخ غريب]

أن الانهماك في النظريات والمعارف ليس عملية ترف عقلي أو إضاعة وقت بل هي الخطوة الأولى والأساسية التي لابد منها لكي يمكن على أساسها التعامل مع المشاكل والقضايا بأسلوب سليم. إن محاولة حل المشاكل بدون أسس نظرية سليمة كمحاولة بناء بيت بدون أساس.
وإذا كان التخصص في مجال الطب يتطلب سبع سنين من الدراسة والسهر فلا شك أن التخصص في علاج مشاكل الأمة بحاجة إلى سنين طويلة من التأمل والتفكير وقبل أن نبدأ بإصلاح الأمة علينا أن نتذكر هذه الحكمة القيمة: "للإنسان ثلاث طرق ليكون ماهرا حسن التصرف، طريق التبصر والفكر وهذا هو الأسلم والأصوب. وطريق التقليد وهذا هو الأسهل وطريق التجربة وهذا هو الأكثر مرارة"

[الشيخ غريب]

النظرية قبل التطبيق

هل يمكن أن نحل المشاكل التي تواجهنا لمجرد أننا نريد حلها، أي هل تكفي النية والإخلاص لحل المشاكل أم لا بد من معرفة وعلم؟ وهل يمكن أن يعالج المريض دون معرفة طبية؟ طبعا نحن نعرف الإجابة، فلا يكفي أن تحب المريض وتخلص له ليشفى، ولكن لابد من المعرفة الطبية. فالتعامل مع المرض "المشكلة" بدون علم قد يقتل المريض أو يزيد حالته سوءا. هذا الخطأ القاتل كررناه كثيرا وما زلنا نكرره. وهذا الخطأ يظهر بصورة واضحة في عبارة الرئيس جمال عبد الناصر في كتابه فلسفة الثورة حين قال:
"لقد كان أعظم الملامح في تجربتنا الفكرية والروحية أننا لم ننهمك في النظريات بحثا عن حياتنا وإنما انهمكنا في حياتنا ذاتها بحثا عن النظريات". وأقول ليس هذا أعظم ملامح التجربة الناصرية بل أحد أخطائها، ولو ضربنا مثلا على ذلك لاتضحت الصورة أكثر، فلو فرضنا أن سيارة تعطلت وحاول سائقها إصلاحها دون معرفة علمية أو خبرة عملية في تصليح السيارات، فهل بإمكانه تحديد نوع العطل وكيفية إصلاحه ومعرفة النظريات ذات العلاقة؟
إنه بالتأكيد لن يستطيع. ولكن لو فرضنا أنه حاول أن يتعامل مع المشكلة فأخذ يعبث ببعض الأجزاء وإصلاح ما يظن أنه سبب العطل، أن المشكلة في الغالب ستزداد سوءا لأنه قد يدمر بعض الأجزاء السليمة وقد تحترق بعض الأسلاك الكهربائية نتيجة عدم معرفته بالتوصيلات الكهربائية الصحيحة والخلفيات النظرية لها. وهذا هو المتوقع ومن لا يصدق فليحاول إصلاح جهاز تلفزيونه إذا
تعطل أو ساعته وسيعرف النتيجـة. هـذا طبعـا مثـال مـادي ولكنـه ينطبـق



في مجالات السياسة والعقيدة والاقتصاد.
(منقول)

[الشيخ غريب]

النظرية قبل التطبيق

هل يمكن أن نحل المشاكل التي تواجهنا لمجرد أننا نريد حلها، أي هل تكفي النية والإخلاص لحل المشاكل أم لا بد من معرفة وعلم؟ وهل يمكن أن يعالج المريض دون معرفة طبية؟ طبعا نحن نعرف الإجابة، فلا يكفي أن تحب المريض وتخلص له ليشفى، ولكن لابد من المعرفة الطبية. فالتعامل مع المرض "المشكلة" بدون علم قد يقتل المريض أو يزيد حالته سوءا. هذا الخطأ القاتل كررناه كثيرا وما زلنا نكرره. وهذا الخطأ يظهر بصورة واضحة في عبارة الرئيس جمال عبد الناصر في كتابه فلسفة الثورة حين قال:
"لقد كان أعظم الملامح في تجربتنا الفكرية والروحية أننا لم ننهمك في النظريات بحثا عن حياتنا وإنما انهمكنا في حياتنا ذاتها بحثا عن النظريات". وأقول ليس هذا أعظم ملامح التجربة الناصرية بل أحد أخطائها، ولو ضربنا مثلا على ذلك لاتضحت الصورة أكثر، فلو فرضنا أن سيارة تعطلت وحاول سائقها إصلاحها دون معرفة علمية أو خبرة عملية في تصليح السيارات، فهل بإمكانه تحديد نوع العطل وكيفية إصلاحه ومعرفة النظريات ذات العلاقة؟
إنه بالتأكيد لن يستطيع. ولكن لو فرضنا أنه حاول أن يتعامل مع المشكلة فأخذ يعبث ببعض الأجزاء وإصلاح ما يظن أنه سبب العطل، أن المشكلة في الغالب ستزداد سوءا لأنه قد يدمر بعض الأجزاء السليمة وقد تحترق بعض الأسلاك الكهربائية نتيجة عدم معرفته بالتوصيلات الكهربائية الصحيحة والخلفيات النظرية لها. وهذا هو المتوقع ومن لا يصدق فليحاول إصلاح جهاز تلفزيونه إذا
تعطل أو ساعته وسيعرف النتيجـة. هـذا طبعـا مثـال مـادي ولكنـه ينطبـق



في مجالات السياسة والعقيدة والاقتصاد.
(منقول)

[م.نادر فريد]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ غريب

	الصراع الدائر حاليا حول التغير طالبت ثورة الشباب بالتغير الجزى للنظام و هناك من يؤيد بقاء النظام وبين معارض ومؤيد كلاً له حجته والموقف حاليا بين ثورة عارمة شبابية عانت من ضغوط الحياة منذ معرفتهم بها وبين مؤيدين تحكم بعضهم العواطف وأحيانا المصالح وأحيانا السلبية وأحيانا المنطق والموضوعية سنقوم بطرح الموضوع بحياد بين الطرفين نبدأ بالطرف الاول الرئيسى فى الموضوع ....الشباب ودعوة وإصرار على التغير ونطرح بعض جوانب التغير

موضوع شيق .. ولكن هل تعتقد حقا أن هناك شخص يتمنى رجوع النظام القديم ويؤيده ( بأستثناء مبارك وعائلته )؟؟ أعتقد ان الأختلاف يكمن فى كيفية أنشاء نظام جديد وليس عودة القديم أم لا !!! تحياتى للموضوع الممتاز .

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Benisafcom

	موضوع جميل دائما ادعو لمصر بان يحفظها الله اتعجب من ناس في مكاتبهم تقول مثلا ان لن تتحقق مطالبنا حنزل لميدان التحرير يعني ثوار بمصالح والثوار الحقيين معتصمين و لمادا الناس مازالت تطلب بحمدين رئيسا رغم عدم حصوله على النصاب الدي يسمح له بالترشح للدورة الثانية متابع معكم

هذا هو ما بح صوتى ...أن كنا نسعى للديموقراطية فلا داعى للحجر على الرأى وتخوين وتكفير الغير . المراهقة السياسية ليست طريق الحرية بل طريق الأستحواذ والديكتاتورية بإسم الثورة مرة وبإسم الدين مرة وبإسم التخويف من الفوضى تارة أخرى .. سلمت يمينك يا مشرف .حمدين رغم تقديرى الشخصى له إلا أنه أغضب الكثيرين من مؤيديه بدعواته التى تلت خروجه من النتخابات ولكنى أعذره لأن الموقف صعب خصوصا بعد حشد عدد اصوات رهيب قبل الخروج من الأنتخابات وأعتقد انها كانت انفعال وقتى مالبث بعدها أن جمع حوله الناس مرة اخرى واتمنى له التوفيق والتفوق فى كل ما فعله او سيفعله .

[م.نادر فريد]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ غريب

	الصراع الدائر حاليا حول التغير طالبت ثورة الشباب بالتغير الجزى للنظام و هناك من يؤيد بقاء النظام وبين معارض ومؤيد كلاً له حجته والموقف حاليا بين ثورة عارمة شبابية عانت من ضغوط الحياة منذ معرفتهم بها وبين مؤيدين تحكم بعضهم العواطف وأحيانا المصالح وأحيانا السلبية وأحيانا المنطق والموضوعية سنقوم بطرح الموضوع بحياد بين الطرفين نبدأ بالطرف الاول الرئيسى فى الموضوع ....الشباب ودعوة وإصرار على التغير ونطرح بعض جوانب التغير

موضوع شيق .. ولكن هل تعتقد حقا أن هناك شخص يتمنى رجوع النظام القديم ويؤيده ( بأستثناء مبارك وعائلته )؟؟ أعتقد ان الأختلاف يكمن فى كيفية أنشاء نظام جديد وليس عودة القديم أم لا !!! تحياتى للموضوع الممتاز .

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Benisafcom

	موضوع جميل دائما ادعو لمصر بان يحفظها الله اتعجب من ناس في مكاتبهم تقول مثلا ان لن تتحقق مطالبنا حنزل لميدان التحرير يعني ثوار بمصالح والثوار الحقيين معتصمين و لمادا الناس مازالت تطلب بحمدين رئيسا رغم عدم حصوله على النصاب الدي يسمح له بالترشح للدورة الثانية متابع معكم

هذا هو ما بح صوتى ...أن كنا نسعى للديموقراطية فلا داعى للحجر على الرأى وتخوين وتكفير الغير . المراهقة السياسية ليست طريق الحرية بل طريق الأستحواذ والديكتاتورية بإسم الثورة مرة وبإسم الدين مرة وبإسم التخويف من الفوضى تارة أخرى .. سلمت يمينك يا مشرف .حمدين رغم تقديرى الشخصى له إلا أنه أغضب الكثيرين من مؤيديه بدعواته التى تلت خروجه من النتخابات ولكنى أعذره لأن الموقف صعب خصوصا بعد حشد عدد اصوات رهيب قبل الخروج من الأنتخابات وأعتقد انها كانت انفعال وقتى مالبث بعدها أن جمع حوله الناس مرة اخرى واتمنى له التوفيق والتفوق فى كل ما فعله او سيفعله .