متابعة بيانات منطقة اليورو

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر وسط ترقب للانتخابات الأميركية

استقرت الأسهم الأوروبية عند الفتح، الاثنين، إذ بددت خسائر أسهم التكنولوجيا مكاسب الأسهم المرتبطة بالموارد، بينما يظل التركيز على انتخابات الرئاسة الأميركية.

استقر المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي عند 510.73 نقطة بحلول الساعة 08:09 بتوقيت غرينتش، وكان قطاع التكنولوجيا من بين أكبر الخاسرين متراجعا 0.6 بالمئة.

وانخفض سهم شركة إس.تي ميكروإلكترونيكس، أكبر شركة لصناعة الرقائق في أوروبا من حيث الإيرادات، 1.9 بالمئة بعد أن خفض بنك مورغان ستانلي تصنيفه للسهم.

وقاد قطاع الموارد الأساسية المكاسب في وقت مبكر من الجلسة مرتفعا 0.5 بالمئة مع زيادة أسعار المعادن الأساسية، بينما أضافت أسهم الطاقة 0.5 بالمئة مع ارتفاع أسعار النفط الخام بسبب قرار أوبك+ تأجيل خطط زيادة الإنتاج.

وتتجه الأنظار الآن إلى الانتخابات الأميركية غدا الثلاثاء إذ تكشف نتائج استطلاعات الرأي المتقاربة أن المنافسة ستكون محتدمة بين مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي.

وبالنسبة لأسهم الشركات، هبط سهم شنايدر إلكتريك واحدا بالمئة بعد أن أعلنت الشركة الفرنسية العملاقة عن إقالة الرئيس التنفيذي بيتر هيرويك بشكل فوري.

وقفز سهم بيربري البريطانية 4.6 بالمئة بعد أن ذكر تقرير صدر مطلع الأسبوع أن شركة مونكلير الإيطالية ربما تبحث تقديم عرض لشراء شركة المنتجات الفاخرة، كما تراجع سهم مونكلير 1.3 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر وسط ترقب للانتخابات الأميركية

استقرت الأسهم الأوروبية عند الفتح، الاثنين، إذ بددت خسائر أسهم التكنولوجيا مكاسب الأسهم المرتبطة بالموارد، بينما يظل التركيز على انتخابات الرئاسة الأميركية.

استقر المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي عند 510.73 نقطة بحلول الساعة 08:09 بتوقيت غرينتش، وكان قطاع التكنولوجيا من بين أكبر الخاسرين متراجعا 0.6 بالمئة.

وانخفض سهم شركة إس.تي ميكروإلكترونيكس، أكبر شركة لصناعة الرقائق في أوروبا من حيث الإيرادات، 1.9 بالمئة بعد أن خفض بنك مورغان ستانلي تصنيفه للسهم.

وقاد قطاع الموارد الأساسية المكاسب في وقت مبكر من الجلسة مرتفعا 0.5 بالمئة مع زيادة أسعار المعادن الأساسية، بينما أضافت أسهم الطاقة 0.5 بالمئة مع ارتفاع أسعار النفط الخام بسبب قرار أوبك+ تأجيل خطط زيادة الإنتاج.

وتتجه الأنظار الآن إلى الانتخابات الأميركية غدا الثلاثاء إذ تكشف نتائج استطلاعات الرأي المتقاربة أن المنافسة ستكون محتدمة بين مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي.

وبالنسبة لأسهم الشركات، هبط سهم شنايدر إلكتريك واحدا بالمئة بعد أن أعلنت الشركة الفرنسية العملاقة عن إقالة الرئيس التنفيذي بيتر هيرويك بشكل فوري.

وقفز سهم بيربري البريطانية 4.6 بالمئة بعد أن ذكر تقرير صدر مطلع الأسبوع أن شركة مونكلير الإيطالية ربما تبحث تقديم عرض لشراء شركة المنتجات الفاخرة، كما تراجع سهم مونكلير 1.3 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع مع توجه الأنظار إلى الانتخابات الأميركية

تراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في التعاملات المبكرة الثلاثاء بفعل بعض نتائج الشركات المخيبة للآمال من بينها شركتا فيستاس الدنمركية وشرودرز البريطانية فيما تتوجه الأنظار إلى الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.

وهوى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0814 بتوقيت غرينتش في ‬‬‬‬حين تراجع مؤشر النفط والغاز 0.7 بالمئة ليشكل الخسارة الأكبر بين القطاعات الرئيسية.

ولا تزال مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب متقاربين في استطلاعات الرأي إذ من المقرر أن يدلي الناخبون بأصواتهم في وقت لاحق من اليوم لكن النتيجة لن تظهر على الأرجح إلا بعد أيام من انتهاء التصويت.

‬‬وهبط سهم فيستاس، أكبر شركة لتصنيع توربينات الرياح في العالم، بنسبة 9.1 بالمئة بعدما قالت إن أرباحها التشغيلية جاءت أقل من المتوقع في الربع الثالث وإنها تتوقع أن يكون هامش الربح التشغيلي للعام بأكمله عند الحد الأدنى من توقعاتها.‬‬

وانخفض سهم شرودرز 12.5 بالمئة ​​بعد أن أعلنت شركة إدارة الأصول البريطانية عن صافي تدفقات خارجة من أموال العملاء بقيمة 2.3 مليار جنيه إسترليني (3 مليارات دولار) للربع المنتهي في سبتمبر.

وارتفع سهم بويج 4.1 بالمئة بعد إعلان المجموعة الفرنسية المتخصصة في الإنشاءات والاتصالات أن نتائج أرباحها الأساسية في تسعة أشهر جاءت أعلى قليلا من التوقعات.

وارتفع سهم شركة سينسكو البلجيكية للكيماويات 6.5 بالمئة في وقت مبكر من التعاملات بعد كشفها عن خطط لتقليل نحو اثنين بالمئة من قوتها العاملة وخفضها توقعاتها السنوية للأرباح الأساسية للمرة الثانية منذ أغسطس .

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع مع توجه الأنظار إلى الانتخابات الأميركية

تراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في التعاملات المبكرة الثلاثاء بفعل بعض نتائج الشركات المخيبة للآمال من بينها شركتا فيستاس الدنمركية وشرودرز البريطانية فيما تتوجه الأنظار إلى الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.

وهوى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0814 بتوقيت غرينتش في ‬‬‬‬حين تراجع مؤشر النفط والغاز 0.7 بالمئة ليشكل الخسارة الأكبر بين القطاعات الرئيسية.

ولا تزال مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب متقاربين في استطلاعات الرأي إذ من المقرر أن يدلي الناخبون بأصواتهم في وقت لاحق من اليوم لكن النتيجة لن تظهر على الأرجح إلا بعد أيام من انتهاء التصويت.

‬‬وهبط سهم فيستاس، أكبر شركة لتصنيع توربينات الرياح في العالم، بنسبة 9.1 بالمئة بعدما قالت إن أرباحها التشغيلية جاءت أقل من المتوقع في الربع الثالث وإنها تتوقع أن يكون هامش الربح التشغيلي للعام بأكمله عند الحد الأدنى من توقعاتها.‬‬

وانخفض سهم شرودرز 12.5 بالمئة ​​بعد أن أعلنت شركة إدارة الأصول البريطانية عن صافي تدفقات خارجة من أموال العملاء بقيمة 2.3 مليار جنيه إسترليني (3 مليارات دولار) للربع المنتهي في سبتمبر.

وارتفع سهم بويج 4.1 بالمئة بعد إعلان المجموعة الفرنسية المتخصصة في الإنشاءات والاتصالات أن نتائج أرباحها الأساسية في تسعة أشهر جاءت أعلى قليلا من التوقعات.

وارتفع سهم شركة سينسكو البلجيكية للكيماويات 6.5 بالمئة في وقت مبكر من التعاملات بعد كشفها عن خطط لتقليل نحو اثنين بالمئة من قوتها العاملة وخفضها توقعاتها السنوية للأرباح الأساسية للمرة الثانية منذ أغسطس .

[التحليل الأساسي]

قطاع البنوك يقود أسهم أوروبا للصعود وسط ترقب لقرارات الفائدة

ارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس، بدعم من قطاعي البنوك والموارد مع ترقب قرارات السياسة النقدية من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وبنوك مركزية كبرى أخرى من بينها بنك إنجلترا التي تصدر في وقت لاحق من اليوم.

ارتفع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.3 بالمئة بحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش.

وصعد مؤشر قطاع الموارد الأساسية 1.7 بالمئة مع انتعاش أسعار المعادن الأساسية.

وصعد سهم أرسيلور ميتال بنسبة 2.5 بالمئة بعد أن أعلنت ثاني أكبر شركة لصناعة الصلب في العالم عن ربح أساسي في الربع الثالث أعلى من توقعات السوق.

وارتفع مؤشر أسهم البنوك في منطقة اليورو 1.1 بالمئة، مع صعود سهم بانكو بي.بي.إم، ثالث أكبر بنك في إيطاليا، 6.6 بالمئة على خلفية خطط لتقديم عرض للاستحواذ على شركة أنيما القابضة لإدارة الأصول مقابل ما يصل إلى 1.6 مليار يورو (1.7 مليار دولار).

وقفز سهم أنيما 8.6 بالمئة.

وارتفع المؤشر القياسي الأوروبي بنحو 1.9 بالمئة في الجلسة الماضية مقتفيا أثر مكاسب وول ستريت بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية، لكنه أغلق منخفضا وسط تقييم المستثمرين لاحتمال فرض رسوم جمركية أميركية.

وفي وقت لاحق من اليوم، من المرجح أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة للمرة الثانية فقط منذ عام 2020، في حين من المتوقع أيضا أن يعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي تيسير السياسة النقدية خلال اجتماع يعقد بعد إغلاق الأسواق الأوروبية.

وفي الوقت نفسه انهار الائتلاف الحاكم في ألمانيا بعد أن أقال المستشار أولاف شولتس وزير المالية ومهد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة، مما أثار فوضى سياسية في أكبر اقتصاد في أوروبا. وارتفع المؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

قطاع البنوك يقود أسهم أوروبا للصعود وسط ترقب لقرارات الفائدة

ارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس، بدعم من قطاعي البنوك والموارد مع ترقب قرارات السياسة النقدية من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وبنوك مركزية كبرى أخرى من بينها بنك إنجلترا التي تصدر في وقت لاحق من اليوم.

ارتفع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.3 بالمئة بحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش.

وصعد مؤشر قطاع الموارد الأساسية 1.7 بالمئة مع انتعاش أسعار المعادن الأساسية.

وصعد سهم أرسيلور ميتال بنسبة 2.5 بالمئة بعد أن أعلنت ثاني أكبر شركة لصناعة الصلب في العالم عن ربح أساسي في الربع الثالث أعلى من توقعات السوق.

وارتفع مؤشر أسهم البنوك في منطقة اليورو 1.1 بالمئة، مع صعود سهم بانكو بي.بي.إم، ثالث أكبر بنك في إيطاليا، 6.6 بالمئة على خلفية خطط لتقديم عرض للاستحواذ على شركة أنيما القابضة لإدارة الأصول مقابل ما يصل إلى 1.6 مليار يورو (1.7 مليار دولار).

وقفز سهم أنيما 8.6 بالمئة.

وارتفع المؤشر القياسي الأوروبي بنحو 1.9 بالمئة في الجلسة الماضية مقتفيا أثر مكاسب وول ستريت بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية، لكنه أغلق منخفضا وسط تقييم المستثمرين لاحتمال فرض رسوم جمركية أميركية.

وفي وقت لاحق من اليوم، من المرجح أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة للمرة الثانية فقط منذ عام 2020، في حين من المتوقع أيضا أن يعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي تيسير السياسة النقدية خلال اجتماع يعقد بعد إغلاق الأسواق الأوروبية.

وفي الوقت نفسه انهار الائتلاف الحاكم في ألمانيا بعد أن أقال المستشار أولاف شولتس وزير المالية ومهد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة، مما أثار فوضى سياسية في أكبر اقتصاد في أوروبا. وارتفع المؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

عوائد سندات منطقة اليورو تتراجع بعد أسبوع حافل بالأحداث

تراجعت عوائد السندات في منطقة اليورو، الجمعة، في نهاية أسبوع مزدحم كان قد شهد اجتماعات مهمة للبنوك المركزية، والانتخابات الأميركية، وانهيار الحكومة الألمانية؛ ما ترك العوائد على استعداد لزيادة طفيفة خلال الأسبوع.

وكان عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار في منطقة اليورو، قد انخفض بمقدار نقطتين أساسيتين ليصل إلى 2.42 في المائة. ولكنه ارتفع بنحو نقطة أساس واحدة خلال الأسبوع، وفق «رويترز».

وجاء التراجع، الجمعة، جزئياً نتيجة لالتقاط أنفاس أسواق السندات بعد حركة شديدة في العوائد الأميركية، حيث أغلق عائد السندات الأميركية لأجل 10 سنوات، الخميس، منخفضاً بمقدار 8 نقاط أساس، وكان أقل قليلاً، الجمعة، عند 4.34 في المائة.

ويرجع هذا التحرك جزئياً إلى تصحيح بعد الارتفاع الكبير الذي حدث الأربعاء بسبب فوز الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في الانتخابات التي جرت الثلاثاء، حسبما قال المحللون، بالإضافة إلى تأثر الأسواق بتقليص الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقعاً.

كما كان المستثمرون الأوروبيون يعالجون تداعيات انهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا، الأربعاء، حيث دعت أحزاب المعارضة ومجموعات الأعمال المستشار أولاف شولتس إلى الدعوة إلى انتخابات جديدة بسرعة.

وقد تراجع العائد على السندات الألمانية لأجل سنتين بمقدار نقطتي أساس ليصل إلى 2.41 في المائة، بينما انخفض العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس ليصل إلى 3.69 في المائة.

[التحليل الأساسي]

عوائد سندات منطقة اليورو تتراجع بعد أسبوع حافل بالأحداث

تراجعت عوائد السندات في منطقة اليورو، الجمعة، في نهاية أسبوع مزدحم كان قد شهد اجتماعات مهمة للبنوك المركزية، والانتخابات الأميركية، وانهيار الحكومة الألمانية؛ ما ترك العوائد على استعداد لزيادة طفيفة خلال الأسبوع.

وكان عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار في منطقة اليورو، قد انخفض بمقدار نقطتين أساسيتين ليصل إلى 2.42 في المائة. ولكنه ارتفع بنحو نقطة أساس واحدة خلال الأسبوع، وفق «رويترز».

وجاء التراجع، الجمعة، جزئياً نتيجة لالتقاط أنفاس أسواق السندات بعد حركة شديدة في العوائد الأميركية، حيث أغلق عائد السندات الأميركية لأجل 10 سنوات، الخميس، منخفضاً بمقدار 8 نقاط أساس، وكان أقل قليلاً، الجمعة، عند 4.34 في المائة.

ويرجع هذا التحرك جزئياً إلى تصحيح بعد الارتفاع الكبير الذي حدث الأربعاء بسبب فوز الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في الانتخابات التي جرت الثلاثاء، حسبما قال المحللون، بالإضافة إلى تأثر الأسواق بتقليص الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقعاً.

كما كان المستثمرون الأوروبيون يعالجون تداعيات انهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا، الأربعاء، حيث دعت أحزاب المعارضة ومجموعات الأعمال المستشار أولاف شولتس إلى الدعوة إلى انتخابات جديدة بسرعة.

وقد تراجع العائد على السندات الألمانية لأجل سنتين بمقدار نقطتي أساس ليصل إلى 2.41 في المائة، بينما انخفض العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس ليصل إلى 3.69 في المائة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع في بداية تعاملات أسبوع حافل بالبيانات

ارتفعت الأسهم الأوروبية في بداية التداولات، الاثنين، مع صعود معظم مؤشرات القطاعات في بداية تعاملات أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية العالمية، بما في ذلك قراءات التضخم في ألمانيا والولايات المتحدة.

صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.9 بالمئة بحلول الساعة 08:11 بتوقيت غرينتش، مع ارتفاع مؤشر قطاع الصناعة 1.2 بالمئة.

وارتفعت أسهم شركات صناعات دفاعية مثل ساب السويدية، وليوناردو الإيطالية، ورولز رويس البريطانية بما يتراوح بين 2.1 و3.7 بالمئة.

وسجل المؤشر الأوروبي ثالث خسارة أسبوعية على التوالي يوم الجمعة مع تقييم المستثمرين لاحتمال فرض رسوم جمركية بعد عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة.

كما تسببت إجراءات تحفيز اقتصادي صينية مخيبة للآمال في تفاقم الخسائر الأسبوع الماضي.

وسيبقى تركيز الأنظار هذا الأسبوع على قراءات للتضخم في أنحاء أوروبا والولايات المتحدة وقراءة أولية للناتج المحلي الإجمالي في منطقة اليورو في الربع الثالث.

ومن بين الأسهم الرئيسية، ارتفع سهم شركة كونتننتال الألمانية 7.6 بالمئة بعد تسجيل أرباح أساسية في الربع الثالث فاقت التوقعات.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع في بداية تعاملات أسبوع حافل بالبيانات

ارتفعت الأسهم الأوروبية في بداية التداولات، الاثنين، مع صعود معظم مؤشرات القطاعات في بداية تعاملات أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية العالمية، بما في ذلك قراءات التضخم في ألمانيا والولايات المتحدة.

صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.9 بالمئة بحلول الساعة 08:11 بتوقيت غرينتش، مع ارتفاع مؤشر قطاع الصناعة 1.2 بالمئة.

وارتفعت أسهم شركات صناعات دفاعية مثل ساب السويدية، وليوناردو الإيطالية، ورولز رويس البريطانية بما يتراوح بين 2.1 و3.7 بالمئة.

وسجل المؤشر الأوروبي ثالث خسارة أسبوعية على التوالي يوم الجمعة مع تقييم المستثمرين لاحتمال فرض رسوم جمركية بعد عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة.

كما تسببت إجراءات تحفيز اقتصادي صينية مخيبة للآمال في تفاقم الخسائر الأسبوع الماضي.

وسيبقى تركيز الأنظار هذا الأسبوع على قراءات للتضخم في أنحاء أوروبا والولايات المتحدة وقراءة أولية للناتج المحلي الإجمالي في منطقة اليورو في الربع الثالث.

ومن بين الأسهم الرئيسية، ارتفع سهم شركة كونتننتال الألمانية 7.6 بالمئة بعد تسجيل أرباح أساسية في الربع الثالث فاقت التوقعات.

[التحليل الأساسي]

وسط مخاوف من مخاطر سياسات ترامب.. أسهم أوروبا تتراجع

انخفضت الأسهم الأوروبية في تعاملات، الثلاثاء، وسط خسائر على صعيد عدة قطاعات في وقت تعكف فيه الأسواق على تقييم تداعيات السياسات المتوقعة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، فيما فاقمت الأرباح الضعيفة لعدد من الشركات من الخسائر.

تراجع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.9 بالمئة بحلول الساعة 08:16 بتوقيت غرينتش، وكان قطاع المواد الكيميائية من بين أكبر الخاسرين إذ انخفض 1.4 بالمئة.

وفقد مؤشر الموارد الأساسية 1.5 بالمئة مع انخفاض معظم أسعار المعادن، في حين انخفض مؤشر السلع الشخصية والمنزلية، الذي يضم شركات فاخرة ثقيلة الوزن تتأثر بالطلب من الصين، 1.3 بالمئة.

وتتعرض الأسهم الصينية للضغوط منذ أظهرت البيانات ضعف الطلب على القروض بشكل غير متوقع في أكتوبر.

وأضاف اختيار دونالد ترامب المحتمل للسناتور الأميركي ماركو روبيو، وهو من كبار المتشددين تجاه الصين، ليكون وزيرا للخارجية في إدارته إلى مخاوف الأسواق.

وتعرضت الأسهم الأوروبية للضغوط مع تقييم المستثمرين لاحتمال زيادة الرسوم الجمركية بعد فوز الجمهوري ترامب الساحق في الانتخابات الرئاسية.

وتوقعت منصة البيانات ديسيجن ديسك إتش.كيو فوز الحزب الجمهوري بالأغلبية في مجلس النواب الأميركي.

ومن بين الخسائر الناجمة عن الأرباح، انخفض سهم برينتاج 9.2 بالمئة بعد أن أعلنت شركة توزيع المواد الكيميائية الألمانية عن انخفاض 4.9 بالمئة في أرباحها الأساسية ربع السنوية.

وانخفض سهم مجموعة الأدوية والمبيدات الحشرية الألمانية باير 12.1 بالمئة بعد أن خفضت توقعات أرباح التشغيل للعام بأكمله.

[التحليل الأساسي]

وسط مخاوف من مخاطر سياسات ترامب.. أسهم أوروبا تتراجع

انخفضت الأسهم الأوروبية في تعاملات، الثلاثاء، وسط خسائر على صعيد عدة قطاعات في وقت تعكف فيه الأسواق على تقييم تداعيات السياسات المتوقعة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، فيما فاقمت الأرباح الضعيفة لعدد من الشركات من الخسائر.

تراجع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.9 بالمئة بحلول الساعة 08:16 بتوقيت غرينتش، وكان قطاع المواد الكيميائية من بين أكبر الخاسرين إذ انخفض 1.4 بالمئة.

وفقد مؤشر الموارد الأساسية 1.5 بالمئة مع انخفاض معظم أسعار المعادن، في حين انخفض مؤشر السلع الشخصية والمنزلية، الذي يضم شركات فاخرة ثقيلة الوزن تتأثر بالطلب من الصين، 1.3 بالمئة.

وتتعرض الأسهم الصينية للضغوط منذ أظهرت البيانات ضعف الطلب على القروض بشكل غير متوقع في أكتوبر.

وأضاف اختيار دونالد ترامب المحتمل للسناتور الأميركي ماركو روبيو، وهو من كبار المتشددين تجاه الصين، ليكون وزيرا للخارجية في إدارته إلى مخاوف الأسواق.

وتعرضت الأسهم الأوروبية للضغوط مع تقييم المستثمرين لاحتمال زيادة الرسوم الجمركية بعد فوز الجمهوري ترامب الساحق في الانتخابات الرئاسية.

وتوقعت منصة البيانات ديسيجن ديسك إتش.كيو فوز الحزب الجمهوري بالأغلبية في مجلس النواب الأميركي.

ومن بين الخسائر الناجمة عن الأرباح، انخفض سهم برينتاج 9.2 بالمئة بعد أن أعلنت شركة توزيع المواد الكيميائية الألمانية عن انخفاض 4.9 بالمئة في أرباحها الأساسية ربع السنوية.

وانخفض سهم مجموعة الأدوية والمبيدات الحشرية الألمانية باير 12.1 بالمئة بعد أن خفضت توقعات أرباح التشغيل للعام بأكمله.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تنخفض عند الافتتاح بسبب تراجع قطاع التكنولوجيا

انخفضت الأسهم الأوروبية قليلا عند الفتح في تعاملات الأربعاء متأثرة أساسا بتراجع أسهم التكنولوجيا مع تركيز المستثمرين على تقرير مهم عن التضخم الأميركي من المقرر صدوره لاحقا اليوم قد يغير توقعات السوق عن مسار أسعار الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.

إلا أن أسهم شركة "سيمنز إنيرجي" ارتفعت بقوة مع نمو سجل الطلبات لديها.

تراجع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.1 بالمئة بحلول الساعة 08:09 بتوقيت غرينتش مواصلا خسائره بعد انخفاض بنحو اثنين بالمئة أمس الثلاثاء.

وانخفضت أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة 0.9 بالمئة مما دفع إلى خسائر في القطاعات الفرعية الرئيسية كما تراجعت أسهم شركات السيارات أيضا 0.9 بالمئة.

وارتفع مؤشر أسهم الطاقة 1.3 بالمئة وزاد كذلك مؤشر أسهم الموارد الأساسية 0.5 بالمئة.

وقفزت أسهم شركة "سيمنز إنيرجي" بنسبة 19 بالمئة بعد أن رفعت الشركة الموردة لقطاع المرافق هدف هامش الربح في الأمد المتوسط وسجلت رقما قياسيا جديدا لسجل الطلبات لديها.

وارتفعت أسهم شركة "آر.دبليو.إي" بنسبة 7.9 بالمئة بعد أن قالت أكبر شركة مرافق ألمانية إنها ستعيد شراء أسهم تصل قيمتها إلى 1.5 مليار يورو (1.6 مليار دولار).

وارتفعت أسهم شركة "جاست إيت تيك أواي" بنسبة 20.5 بالمئة بعد أن قالت أكبر شركة لتوصيل الوجبات في أوروبا إنها أبرمت صفقة لبيع وحدتها الأميركية "جراب هب" إلى شركة "وندر" مقابل 650 مليون دولار.

ومن المقرر أن يصدر تقرير عن التضخم في الولايات المتحدة لشهر أكتوبر في وقت لاحق من اليوم الأربعاء كما يصدر محضر آخر اجتماع للسياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي غدا الخميس.

وضغط على الأسهم أيضا ارتفاع عائدات السندات الحكومية في منطقة اليورو أسوة بارتفاع نظيراتها في الولايات المتحدة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تنخفض عند الافتتاح بسبب تراجع قطاع التكنولوجيا

انخفضت الأسهم الأوروبية قليلا عند الفتح في تعاملات الأربعاء متأثرة أساسا بتراجع أسهم التكنولوجيا مع تركيز المستثمرين على تقرير مهم عن التضخم الأميركي من المقرر صدوره لاحقا اليوم قد يغير توقعات السوق عن مسار أسعار الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.

إلا أن أسهم شركة "سيمنز إنيرجي" ارتفعت بقوة مع نمو سجل الطلبات لديها.

تراجع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.1 بالمئة بحلول الساعة 08:09 بتوقيت غرينتش مواصلا خسائره بعد انخفاض بنحو اثنين بالمئة أمس الثلاثاء.

وانخفضت أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة 0.9 بالمئة مما دفع إلى خسائر في القطاعات الفرعية الرئيسية كما تراجعت أسهم شركات السيارات أيضا 0.9 بالمئة.

وارتفع مؤشر أسهم الطاقة 1.3 بالمئة وزاد كذلك مؤشر أسهم الموارد الأساسية 0.5 بالمئة.

وقفزت أسهم شركة "سيمنز إنيرجي" بنسبة 19 بالمئة بعد أن رفعت الشركة الموردة لقطاع المرافق هدف هامش الربح في الأمد المتوسط وسجلت رقما قياسيا جديدا لسجل الطلبات لديها.

وارتفعت أسهم شركة "آر.دبليو.إي" بنسبة 7.9 بالمئة بعد أن قالت أكبر شركة مرافق ألمانية إنها ستعيد شراء أسهم تصل قيمتها إلى 1.5 مليار يورو (1.6 مليار دولار).

وارتفعت أسهم شركة "جاست إيت تيك أواي" بنسبة 20.5 بالمئة بعد أن قالت أكبر شركة لتوصيل الوجبات في أوروبا إنها أبرمت صفقة لبيع وحدتها الأميركية "جراب هب" إلى شركة "وندر" مقابل 650 مليون دولار.

ومن المقرر أن يصدر تقرير عن التضخم في الولايات المتحدة لشهر أكتوبر في وقت لاحق من اليوم الأربعاء كما يصدر محضر آخر اجتماع للسياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي غدا الخميس.

وضغط على الأسهم أيضا ارتفاع عائدات السندات الحكومية في منطقة اليورو أسوة بارتفاع نظيراتها في الولايات المتحدة.

[التحليل الأساسي]

نتائج أرباح قوية تدفع أسهم أوروبا للارتفاع

بدأ المؤشر ستوكس 600 الأوروبي تعاملات جلسة الخميس على ارتفاع مدفوعا بمكاسب أسهم قطاعي الطاقة والتكنولوجيا إذ ساهمت نتائج أرباح قوية في تعزيز أداء المؤشر القياسي.

وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت جرينتش، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع.

وصعد قطاع الاتصالات 0.8، ليحقق أحد أفضل المكاسب بالنسبة المئوية بين أعلى خمسة قطاعات فرعية، فيما تقدمت أسهم الطاقة ذات الثقل واحدا بالمئة.

وزاد سهم دويتشه تيليكوم 2.6 بالمئة بعدما رفعت أكبر مجموعة اتصالات في أوروبا من حيث القيمة السوقية توقعاتها للأرباح الأساسية السنوية بالإضافة إلى أنها تفوقت قليلا على توقعات أرباحها الأساسية للربع الثالث.

وصعد سهم "ASML" (إيه.إس.إم.إل) بنسبة 2.9 بالمئة بعد إعلان أكبر شركة تكنولوجيا في أوروبا عن توقعات نمو في مبيعاتها تتراوح بين ثمانية و14 بالمئة على مدى السنوات الخمس المقبلة، مما عزز قطاع التكنولوجيا الفرعي 0.9 بالمئة.

وقفز سهم مونتي دي باشي دي سيينا (إم.بي.إس) 9.5 بالمئة بعدما باعت إيطاليا حصلة تبلغ 15 بالمئة في البنك لمنافسه بانكو بي.بي.إم، الذي تقدم أيضا 4.2 بالمئة في بداية تعاملات اليوم.

وقفز سهم سيمنس 5.8 بالمئة بعد تفوق المجموعة الألمانية للهندسة على توقعات أرباح الربع الرابع.

ومن المقرر أن يصدر محضر اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي لشهر أكتوبر، عندما خفض أسعار الفائدة كما كان متوقعا، بالإضافة إلى بيانات التوظيف والناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو للربع الثالث في وقت لاحق من اليوم.

[التحليل الأساسي]

نتائج أرباح قوية تدفع أسهم أوروبا للارتفاع

بدأ المؤشر ستوكس 600 الأوروبي تعاملات جلسة الخميس على ارتفاع مدفوعا بمكاسب أسهم قطاعي الطاقة والتكنولوجيا إذ ساهمت نتائج أرباح قوية في تعزيز أداء المؤشر القياسي.

وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت جرينتش، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع.

وصعد قطاع الاتصالات 0.8، ليحقق أحد أفضل المكاسب بالنسبة المئوية بين أعلى خمسة قطاعات فرعية، فيما تقدمت أسهم الطاقة ذات الثقل واحدا بالمئة.

وزاد سهم دويتشه تيليكوم 2.6 بالمئة بعدما رفعت أكبر مجموعة اتصالات في أوروبا من حيث القيمة السوقية توقعاتها للأرباح الأساسية السنوية بالإضافة إلى أنها تفوقت قليلا على توقعات أرباحها الأساسية للربع الثالث.

وصعد سهم "ASML" (إيه.إس.إم.إل) بنسبة 2.9 بالمئة بعد إعلان أكبر شركة تكنولوجيا في أوروبا عن توقعات نمو في مبيعاتها تتراوح بين ثمانية و14 بالمئة على مدى السنوات الخمس المقبلة، مما عزز قطاع التكنولوجيا الفرعي 0.9 بالمئة.

وقفز سهم مونتي دي باشي دي سيينا (إم.بي.إس) 9.5 بالمئة بعدما باعت إيطاليا حصلة تبلغ 15 بالمئة في البنك لمنافسه بانكو بي.بي.إم، الذي تقدم أيضا 4.2 بالمئة في بداية تعاملات اليوم.

وقفز سهم سيمنس 5.8 بالمئة بعد تفوق المجموعة الألمانية للهندسة على توقعات أرباح الربع الرابع.

ومن المقرر أن يصدر محضر اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي لشهر أكتوبر، عندما خفض أسعار الفائدة كما كان متوقعا، بالإضافة إلى بيانات التوظيف والناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو للربع الثالث في وقت لاحق من اليوم.

[التحليل الأساسي]

التوظيف في منطقة اليورو يتفوق على التوقعات

أظهرت البيانات الجديدة، الخميس، أن التوظيف في منطقة اليورو ارتفع بشكل أكبر من المتوقَّع في الربع الماضي، بينما توسع الاقتصاد بوتيرة جيدة، مما يعزز الآمال في حدوث هبوط ناعم، بعد أكثر من عام من الركود شبه التام.

ونما التوظيف في منطقة اليورو، المكوَّنة من 20 دولة، بنسبة 0.2 في المائة مقارنة بالربع السابق، أي ضعف التوقعات التي أشار إليها استطلاع أجرته «رويترز» مع اقتصاديين، مما دفع معدل النمو السنوي إلى 1 في المائة مقارنة بـ0.9 في المائة في الربع السابق.

ورغم أن نمو العمالة يظل ضعيفاً نسبياً، فإن هذه الأرقام قد تساعد في تقليل المخاوف من أن يؤدي تباطؤ سوق العمل إلى ركود اقتصادي في الاتحاد الأوروبي، خصوصاً في ضوء ضعف الطلب الخارجي وتراجع الأداء الصناعي.

وعلى صعيد أخر أعلن نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي لويس دي غيندوس، يوم الخميس، أن البنك في طريقه لخفض أسعار الفائدة بشكل إضافي، في ظل البيانات الأخيرة التي تشير إلى أن التضخم في منطقة اليورو يتجه نحو تحقيق هدف البنك البالغ 2 في المائة.

وخلال مشاركته في حدث مصرفي في مدريد، أشار دي غيندوس إلى أنه إذا استمر التضخم في الاقتراب من الهدف وكان «المركزي الأوروبي» يحقق تقديراته، «فإن التوجه والسياسة النقدية، سواء في ديسمبر (كانون الأول) أو يناير (كانون الثاني)، ستتطور وفقاً لذلك».

وكان البنك المركزي الأوروبي قد قرر في الشهر الماضي خفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى 3.25 في المائة، وهو الخفض الثالث خلال هذا العام.

ويجري صناع السياسة النقدية حالياً مناقشات حول مدى الحاجة لتخفيضات إضافية في أسعار الفائدة وكيفية توصيل هذه الخطط إلى الأسواق والمستثمرين.

وأشار دي غيندوس إلى أن البيانات الأخيرة حول التضخم في منطقة اليورو كانت «إيجابية»، لكن في المقابل، كانت «البيانات الاقتصادية أقل تفاؤلاً».

وأضاف: «لقد شهدنا انخفاضاً كبيراً في التضخم، وجميع المؤشرات الخاصة بالتضخم الأساسي تشير إلى الاتجاه الصحيح، ولكن لا يزال هناك بعض الغموض، خصوصاً فيما يتعلق بقطاع الخدمات».

[التحليل الأساسي]

التوظيف في منطقة اليورو يتفوق على التوقعات

أظهرت البيانات الجديدة، الخميس، أن التوظيف في منطقة اليورو ارتفع بشكل أكبر من المتوقَّع في الربع الماضي، بينما توسع الاقتصاد بوتيرة جيدة، مما يعزز الآمال في حدوث هبوط ناعم، بعد أكثر من عام من الركود شبه التام.

ونما التوظيف في منطقة اليورو، المكوَّنة من 20 دولة، بنسبة 0.2 في المائة مقارنة بالربع السابق، أي ضعف التوقعات التي أشار إليها استطلاع أجرته «رويترز» مع اقتصاديين، مما دفع معدل النمو السنوي إلى 1 في المائة مقارنة بـ0.9 في المائة في الربع السابق.

ورغم أن نمو العمالة يظل ضعيفاً نسبياً، فإن هذه الأرقام قد تساعد في تقليل المخاوف من أن يؤدي تباطؤ سوق العمل إلى ركود اقتصادي في الاتحاد الأوروبي، خصوصاً في ضوء ضعف الطلب الخارجي وتراجع الأداء الصناعي.

وعلى صعيد أخر أعلن نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي لويس دي غيندوس، يوم الخميس، أن البنك في طريقه لخفض أسعار الفائدة بشكل إضافي، في ظل البيانات الأخيرة التي تشير إلى أن التضخم في منطقة اليورو يتجه نحو تحقيق هدف البنك البالغ 2 في المائة.

وخلال مشاركته في حدث مصرفي في مدريد، أشار دي غيندوس إلى أنه إذا استمر التضخم في الاقتراب من الهدف وكان «المركزي الأوروبي» يحقق تقديراته، «فإن التوجه والسياسة النقدية، سواء في ديسمبر (كانون الأول) أو يناير (كانون الثاني)، ستتطور وفقاً لذلك».

وكان البنك المركزي الأوروبي قد قرر في الشهر الماضي خفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى 3.25 في المائة، وهو الخفض الثالث خلال هذا العام.

ويجري صناع السياسة النقدية حالياً مناقشات حول مدى الحاجة لتخفيضات إضافية في أسعار الفائدة وكيفية توصيل هذه الخطط إلى الأسواق والمستثمرين.

وأشار دي غيندوس إلى أن البيانات الأخيرة حول التضخم في منطقة اليورو كانت «إيجابية»، لكن في المقابل، كانت «البيانات الاقتصادية أقل تفاؤلاً».

وأضاف: «لقد شهدنا انخفاضاً كبيراً في التضخم، وجميع المؤشرات الخاصة بالتضخم الأساسي تشير إلى الاتجاه الصحيح، ولكن لا يزال هناك بعض الغموض، خصوصاً فيما يتعلق بقطاع الخدمات».

[التحليل الأساسي]

اقتصاد منطقة اليورو ينمو بـ 0.4% خلال الربع الثالث

أكدت بيانات وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) الصادرة اليوم نمو الاقتصاد والوظائف في منطقة اليورو خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وذكرت الوكالة أن اقتصاد منطقة العملة الأوروبية الموحدة سجل نموا بمعدل 0.4 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي خلال الربع الثالث، مقارنة بالربع الثاني، وهو ما جاء متفقا مع التقديرات الأولية الصادرة في وقت سابق، بعد نموه بمعدل 0.2 بالمئة خلال الربع الثاني.

وعلى أساس سنوي سجلت منطقة اليورو نموا بمعدل 0.9 بالمئة مقابل 0.6 بالمئة خلال الربع الثاني.

في الوقت نفسه أظهرت البيانات ارتفاع عدد العاملين في منطقة اليورو بنسبة 0.2 بالمئة خلال الربع الثالث مقارنة بالربع الثاني الذي سجل نموا في عدد العاملين بنسبة 0.1 بالمئة فقط.

وعلى أساس سنوي سجلت الوظائف في المنطقة نموا بمعدل 1 بالمئة مقابل 0.9 بالمئة سنويا خلال الربع الثاني.

وقال جاك آلين رينولدز المحلل الاقتصادي في كابيتال إيكونوميكس إنه من غير المحتمل أن يكون النمو الاقتصادي مستداما، بحسب وكالة أسوشيتد برس.

وأضاف أن المسوح التي أجريت في الوقت المناسب للشركات والمستهلكين تشير إلى أن النمو سوف يتباطأ في الربع الأخير من العام الحالي. ومن المرجح أن يظل ضعيفا في العام المقبل أيضا.

كما أظهرت بيانات اقتصادية منفصلة تراجع الناتج الصناعي في منطقة اليورو خلال سبتمبر الماضي نتيجة تراجع إنتاج الطاقة والسلع الرأسمالية.

وسجل الناتج الصناعي انكماشا بمعدل 2 بالمئة شهريا خلال سبتمبر/أيلول، بعد نموه بمعدل 1.5 بالمئة خلال أغسطس. وكان المحللون يتوقعون تراجع الناتج الصناعي بنسبة 1.3 بالمئة شهريا.

وعلى أساس سنوي تراجع الناتج الصناعي خلال سبتمبر بنسبة 2.8 بالمئة بعد تراجعه بنسبة 0.1 بالمئة في الشهر السابق، في حين كان المحللون يتوقعون انكماشه بنسبة 2 بالمئة فقط.

[التحليل الأساسي]

اقتصاد منطقة اليورو ينمو بـ 0.4% خلال الربع الثالث

أكدت بيانات وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) الصادرة اليوم نمو الاقتصاد والوظائف في منطقة اليورو خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وذكرت الوكالة أن اقتصاد منطقة العملة الأوروبية الموحدة سجل نموا بمعدل 0.4 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي خلال الربع الثالث، مقارنة بالربع الثاني، وهو ما جاء متفقا مع التقديرات الأولية الصادرة في وقت سابق، بعد نموه بمعدل 0.2 بالمئة خلال الربع الثاني.

وعلى أساس سنوي سجلت منطقة اليورو نموا بمعدل 0.9 بالمئة مقابل 0.6 بالمئة خلال الربع الثاني.

في الوقت نفسه أظهرت البيانات ارتفاع عدد العاملين في منطقة اليورو بنسبة 0.2 بالمئة خلال الربع الثالث مقارنة بالربع الثاني الذي سجل نموا في عدد العاملين بنسبة 0.1 بالمئة فقط.

وعلى أساس سنوي سجلت الوظائف في المنطقة نموا بمعدل 1 بالمئة مقابل 0.9 بالمئة سنويا خلال الربع الثاني.

وقال جاك آلين رينولدز المحلل الاقتصادي في كابيتال إيكونوميكس إنه من غير المحتمل أن يكون النمو الاقتصادي مستداما، بحسب وكالة أسوشيتد برس.

وأضاف أن المسوح التي أجريت في الوقت المناسب للشركات والمستهلكين تشير إلى أن النمو سوف يتباطأ في الربع الأخير من العام الحالي. ومن المرجح أن يظل ضعيفا في العام المقبل أيضا.

كما أظهرت بيانات اقتصادية منفصلة تراجع الناتج الصناعي في منطقة اليورو خلال سبتمبر الماضي نتيجة تراجع إنتاج الطاقة والسلع الرأسمالية.

وسجل الناتج الصناعي انكماشا بمعدل 2 بالمئة شهريا خلال سبتمبر/أيلول، بعد نموه بمعدل 1.5 بالمئة خلال أغسطس. وكان المحللون يتوقعون تراجع الناتج الصناعي بنسبة 1.3 بالمئة شهريا.

وعلى أساس سنوي تراجع الناتج الصناعي خلال سبتمبر بنسبة 2.8 بالمئة بعد تراجعه بنسبة 0.1 بالمئة في الشهر السابق، في حين كان المحللون يتوقعون انكماشه بنسبة 2 بالمئة فقط.