بخصوص حديث دراجي و يلين الجمعة الماضية 22 اغسطس

[Mexican Forex]

السلام عليكم

شباب ممكن حد يوضحلي اللي حصل في الحديثين دول عشان مكنتش متابعهم

شكرا

[Mexican Forex]

السلام عليكم

شباب ممكن حد يوضحلي اللي حصل في الحديثين دول عشان مكنتش متابعهم

شكرا

[م.جمانه]

خطاب يلين بقاعة جاكسون هول خالٍ من المفاجآت

لم تضف رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي جانيت يلين أي جديد من خلال خطابها المنتظر بقاعة جاكسون هول اليوم وبدت نبرتها متوازنة تخلو من الالتزام.

من بين الملاحظات الرئيسة أنها بينت أن معدلات الفائدة قد ترتفع في وقت أقرب إذا تسارعت وتيرة التعافي عن المتوقع في سوق العمل أو أن التضخم يتحرك بسرعة أكبر. ومع ذلك، لم تصرح أيضا بأن المعدلات سوف تظل قرابة الصفر لفترة أطول عن المتوقع حاليا إذا جاء الأداء الاقتصادي مثبطا.

لم تلمح يلين بتوقيت رفع سعر الفائدة على الإطلاق. وكررت قولها، "السياسة النقدية ليس على مسار معد مسبقا". ولذلك سيكون رفع معدلات الفائدة معتمدا على البيانات ولم تأت السيدة يلين بأي جديد.

كان خطاب رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي مركزا على التوظيف كما هو متوقع. وأكدت يلين على الصعوبة في تقدير ركود سوق العمل وختمت بقولها أن العديد من الأمور في هذه السوق ستكون محور أساسي في نقاشات لجنة الاحتياطي الفيدرالي لبعض الوقت قبلا.

من جانب الخبراء الفنيون "جاء خطاب يلين كما هو متوقع من قبل السوق. وكانت نبرتها تميل إلى جانب الحمائم ووضعت بعض التصورات حول توقيت أي رفع سعر للفائدة مستقبليا. ومع انقضاء هذا الحدث، نعود إلى ما كنا عليه. كانت تصريحات يلين متوقعة ولا جديد فيها. وتوقعت الأسواق أن تبدو نبرة الحمائم بالخطاب كيلا لا يكابد الدولار."



يلين تقول سوق الوظائف الأمريكية لا تزال تواجه عراقيل وتدعو لنهج "عملي"





قالت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) يوم الجمعة إن أسواق العمل الأمريكية لا تزال تعرقلها آثار الركود الكبير وانه يجب على المجلس أن يتحرك بحذر عند تحديد الموعد الذي ينبغي فيه رفع أسعار الفائدة وذلك دفاعا منها عن نهجها بشأن السياسة النقدية.
وفي كلمة لها خلال مؤتمر للبنوك المركزية في جاكسون هول في وايومنج شرحت يلين بالتفصيل لماذا ترى أن معدل البطالة وحده لا يكفي لتقييم قوة سوق الوظائف الأمريكية.
وتراجع معدل البطالة بوتيرة أسرع من التوقعات لكن يلين قالت إن تعثر الاقتصاد خلال السنوات الخمس الماضية ترك ملايين العمال مهمشين أو محبطين أو ملازمين لوظائف غير دائمة وهي حقائق لا تظهر في معدل البطالة وحده.
وقالت يلين في كلمة الافتتاح بالمؤتمر السنوي الذي ينظمه مجلس الاحتياطي الاتحادي بخصوص السياسة الاقتصادية إن الفصل بشأن ما إذا كان الاقتصاد قريبا من التوظيف الكامل "يتعقد بالتغييرات المتواصلة في هيكل سوق العمل واحتمال أن يكون الركود الحاد قد تسبب في تغيرات مستمرة في أداء سوق العمل."
وأضافت "تقييم درجة ما تبقى من ركود في سوق العمل ينبغي أن يجرى بدقة أكبر بسبب الغموض الشديد بخصوص مستوى التوظيف بما يتفق مع التفويض المزدوج لمجلس الاحتياطي الاتحادي" الخاص باستقرار الأسعار والتوظيف الكامل.
وقالت إنه في مثل تلك الأجواء "لا توجد وصفة بسيطة لسياسة ملائمة" مفضلة نهجا "عمليا" يفسح المجال أمام المسؤولين لتقييم البيانات لدى وصولها دون الالتزام بمسار سياسي محدد سلفا.
وتضمن خطاب يلين إشارات مطولة إلى احتمال أن تكون سوق العمل في وضع أفضل مما تبدو عليه وأن مجلس الاحتياطي الاتحادي ربما يواجه احتمال أن يضطر لرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب أو أسرع من توقعات السوق.
لكن التصريحات بوجه عام شكلت دفاعا عن فرضيتها الأساسية بأن الأزمة المالية في 2007-2009 والركود قد ألحقا أضرارا بالاقتصاد والقوى العاملة بطرق لم يتم إدراكها بالكامل.
وأبقى البنك المركزي أسعار الفائدة القياسية قرب الصفر منذ ديسمبر كانون الأول 2008 وقال إنه سينتظر قبل رفع الفائدة "كثيرا من الوقت" بعد إنهاء برنامج التيسير النقدي التحفيزي في أكتوبر تشرين الأول.

[م.جمانه]

خطاب يلين بقاعة جاكسون هول خالٍ من المفاجآت

لم تضف رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي جانيت يلين أي جديد من خلال خطابها المنتظر بقاعة جاكسون هول اليوم وبدت نبرتها متوازنة تخلو من الالتزام.

من بين الملاحظات الرئيسة أنها بينت أن معدلات الفائدة قد ترتفع في وقت أقرب إذا تسارعت وتيرة التعافي عن المتوقع في سوق العمل أو أن التضخم يتحرك بسرعة أكبر. ومع ذلك، لم تصرح أيضا بأن المعدلات سوف تظل قرابة الصفر لفترة أطول عن المتوقع حاليا إذا جاء الأداء الاقتصادي مثبطا.

لم تلمح يلين بتوقيت رفع سعر الفائدة على الإطلاق. وكررت قولها، "السياسة النقدية ليس على مسار معد مسبقا". ولذلك سيكون رفع معدلات الفائدة معتمدا على البيانات ولم تأت السيدة يلين بأي جديد.

كان خطاب رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي مركزا على التوظيف كما هو متوقع. وأكدت يلين على الصعوبة في تقدير ركود سوق العمل وختمت بقولها أن العديد من الأمور في هذه السوق ستكون محور أساسي في نقاشات لجنة الاحتياطي الفيدرالي لبعض الوقت قبلا.

من جانب الخبراء الفنيون "جاء خطاب يلين كما هو متوقع من قبل السوق. وكانت نبرتها تميل إلى جانب الحمائم ووضعت بعض التصورات حول توقيت أي رفع سعر للفائدة مستقبليا. ومع انقضاء هذا الحدث، نعود إلى ما كنا عليه. كانت تصريحات يلين متوقعة ولا جديد فيها. وتوقعت الأسواق أن تبدو نبرة الحمائم بالخطاب كيلا لا يكابد الدولار."



يلين تقول سوق الوظائف الأمريكية لا تزال تواجه عراقيل وتدعو لنهج "عملي"





قالت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) يوم الجمعة إن أسواق العمل الأمريكية لا تزال تعرقلها آثار الركود الكبير وانه يجب على المجلس أن يتحرك بحذر عند تحديد الموعد الذي ينبغي فيه رفع أسعار الفائدة وذلك دفاعا منها عن نهجها بشأن السياسة النقدية.
وفي كلمة لها خلال مؤتمر للبنوك المركزية في جاكسون هول في وايومنج شرحت يلين بالتفصيل لماذا ترى أن معدل البطالة وحده لا يكفي لتقييم قوة سوق الوظائف الأمريكية.
وتراجع معدل البطالة بوتيرة أسرع من التوقعات لكن يلين قالت إن تعثر الاقتصاد خلال السنوات الخمس الماضية ترك ملايين العمال مهمشين أو محبطين أو ملازمين لوظائف غير دائمة وهي حقائق لا تظهر في معدل البطالة وحده.
وقالت يلين في كلمة الافتتاح بالمؤتمر السنوي الذي ينظمه مجلس الاحتياطي الاتحادي بخصوص السياسة الاقتصادية إن الفصل بشأن ما إذا كان الاقتصاد قريبا من التوظيف الكامل "يتعقد بالتغييرات المتواصلة في هيكل سوق العمل واحتمال أن يكون الركود الحاد قد تسبب في تغيرات مستمرة في أداء سوق العمل."
وأضافت "تقييم درجة ما تبقى من ركود في سوق العمل ينبغي أن يجرى بدقة أكبر بسبب الغموض الشديد بخصوص مستوى التوظيف بما يتفق مع التفويض المزدوج لمجلس الاحتياطي الاتحادي" الخاص باستقرار الأسعار والتوظيف الكامل.
وقالت إنه في مثل تلك الأجواء "لا توجد وصفة بسيطة لسياسة ملائمة" مفضلة نهجا "عمليا" يفسح المجال أمام المسؤولين لتقييم البيانات لدى وصولها دون الالتزام بمسار سياسي محدد سلفا.
وتضمن خطاب يلين إشارات مطولة إلى احتمال أن تكون سوق العمل في وضع أفضل مما تبدو عليه وأن مجلس الاحتياطي الاتحادي ربما يواجه احتمال أن يضطر لرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب أو أسرع من توقعات السوق.
لكن التصريحات بوجه عام شكلت دفاعا عن فرضيتها الأساسية بأن الأزمة المالية في 2007-2009 والركود قد ألحقا أضرارا بالاقتصاد والقوى العاملة بطرق لم يتم إدراكها بالكامل.
وأبقى البنك المركزي أسعار الفائدة القياسية قرب الصفر منذ ديسمبر كانون الأول 2008 وقال إنه سينتظر قبل رفع الفائدة "كثيرا من الوقت" بعد إنهاء برنامج التيسير النقدي التحفيزي في أكتوبر تشرين الأول.