FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

ارشيف مقالات الفوركس ارشيف يضم افضل مقالات تعليمية فى عالم الفوركس من اف اكس ارابيا


!~¤§¦ *اقتصاد وفورات الحجم*¦§¤~!

ارشيف مقالات الفوركس


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 19-07-2014, 05:46 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
snowwhite
عضو متميز
الصورة الرمزية snowwhite

البيانات
تاريخ التسجيل: Jul 2014
رقم العضوية: 20069
المشاركات: 900
بمعدل : 0.24 يوميا

الإتصالات
الحالة:
snowwhite غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ارشيف مقالات الفوركس
افتراضي !~¤§¦ *اقتصاد وفورات الحجم*¦§¤~!

!~¤§¦ *اقتصاد وفورات الحجم*¦§¤~!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفورات الحجم هي العامل المسبب لانخفاض متوسط تكلفة انتاج منتج ما ,كلما ازداد حجم الإنتاج (يعني كل ما تم إنتاج كميات أكبر كل ما صارت التكلفة عالمُنتج أقل) , من هنا قد يكلف إنتاج 100 نسخة من مجلة ما 3000 دولار بينما يكلف4000دولار إنتاج 1000 نسخة لأنو العناصر الأساسية بالتكلفة لإنتاج مجلة (بما فيها الافتتاحية والتصميم ) ما لها علاقة بعدد النسخ . وفورات الحجم كانت المحرك لعملقة الشركات بالقرن العشرين و هالشي كان مهم كتير لخط التجميع الثوري لهنري فورد و لتحفيز العديد من الاندماجات والاستحواذات الأخيرة . عنا نوعين من وفورات الحجم"
• داخلي و هنا وفورات التكاليف تحققها الشركة بغض النظر عن الصناعة أو السوق أو البيئة اللي عم تشتغل فيها .
• خارجي و هي الوفورات التي تفيد الشركات بسبب الطريقة الت تمت فيها تنظيم صناعتها.
• وفورات الحجم الداخلية نشأت في عدد من المجالات وعلى سبيل المثال مجال التدريب والتطوير ففي الصناعات الصيدلانية البحث والتطوير كتير أساسي و مع ذلك فإن تكلفة اكتشاف الأدوية الحديثة هي هائلة ومتزايدة يوما بعد يوم . و العديد من الاندماجات بين شركات الأدوية في السنوات الأخيرة كان بسبب رغبة الشركات للتوسع بالبحث و التطوير عبر زيادة حجم المبيعات. وعلى كل حال فإن وفورات الحجم لها جانب مظلم اسمه وفورات الحجم السلبية ,فكلما كبرت المنظمة لتستفيد من امتيازات الحجم كلما أصبحت إدارة و تشغيل هالحجم معقد أكتر و هذا التعقيد رح يفرض تكلفة يمكن تكبر لحتى تتفوق على الوفورات المتحققة و بعبارة أخرى فإن وفورات الحجم ليست إيجابية بالمطلق.
فريدريك هريزبرغ و هو أستاذ قدير بالإدارة قال ان الشركات تنخدع بالأرقام في حجم الوفورات التي يمكن تحقيقها من الحجم الكبير و تدفعنا لنعيش التجربة بدون ما نحسبها صح .
"ت. بون بينكز" كتب بسيرته الذاتيه عام 1987 عن سلبيات وفورات الحجم وادعى انه من النادر وجود شركة مستفيدة من وفورات الحجم دون أن تتأثر بسلبياتها و لما نعمل نظرة من الداخل لهيك شركات سنجد عمالة فائضة و تزيد عن حجم العمل. أما وفورات النطاق فهو الأقرب من وفورات الحجم و التي تدفع الشركات لإنتاج حزمة من المنتجات مع بعضها و بسعر تكلفة أقل من السعر المتوقع لإنتاج كل منتج على حدى وهالوفورات بتتحقق من إمكانية تقاسم أو مشاركة الوظائف المركزية مثل المالية والتسويق ,أو بسبب العلاقات المتبادلة في العمليات التجارية مثل بيع منتج ما جنبا الى جنب مع منتج ثان أو باستخدام مخرجات عمل ما كمدخلات لعمل ثان. و نظريتي وفورات الحجم والنطاق كانتا المحرك الأساسي للعديد من عمليات الدمج و انتهاج الشركات نهج التنويع في الإنتاج. الرغبة بحشد وفورات النطاق كانت الدافع وراء تكتلات دولية واسعة بنيت في السبعينيات والثمانينيات بما فيها BTR وهانسون بالمملكة المتحدة وITT بالولايات المتحدة والمنطق خلف هالاندماجات هو الاستفادة من المهارات المالية الخاصة عبر مجموعة من الصناعات, العديد من التكتلات التي وجدت بالتسعينيات اعتمدت على البيع تبعا لوفورات النطاق باستخدام نفس فريق العمل و نفس أنظمة التسويق وعلى سبيل المثال الاتحاد بين مجموعتي الرحالة و سيتي كورب عام 1898 كان يقوم على فكرة بيع المنتجات لشركة باستخدام فريق المبيعات للشركة الثانية



عرض البوم صور snowwhite  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 19-07-2014, 05:46 PM
snowwhite snowwhite غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي !~¤§¦ *اقتصاد وفورات الحجم*¦§¤~!

!~¤§¦ *اقتصاد وفورات الحجم*¦§¤~!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفورات الحجم هي العامل المسبب لانخفاض متوسط تكلفة انتاج منتج ما ,كلما ازداد حجم الإنتاج (يعني كل ما تم إنتاج كميات أكبر كل ما صارت التكلفة عالمُنتج أقل) , من هنا قد يكلف إنتاج 100 نسخة من مجلة ما 3000 دولار بينما يكلف4000دولار إنتاج 1000 نسخة لأنو العناصر الأساسية بالتكلفة لإنتاج مجلة (بما فيها الافتتاحية والتصميم ) ما لها علاقة بعدد النسخ . وفورات الحجم كانت المحرك لعملقة الشركات بالقرن العشرين و هالشي كان مهم كتير لخط التجميع الثوري لهنري فورد و لتحفيز العديد من الاندماجات والاستحواذات الأخيرة . عنا نوعين من وفورات الحجم"
• داخلي و هنا وفورات التكاليف تحققها الشركة بغض النظر عن الصناعة أو السوق أو البيئة اللي عم تشتغل فيها .
• خارجي و هي الوفورات التي تفيد الشركات بسبب الطريقة الت تمت فيها تنظيم صناعتها.
• وفورات الحجم الداخلية نشأت في عدد من المجالات وعلى سبيل المثال مجال التدريب والتطوير ففي الصناعات الصيدلانية البحث والتطوير كتير أساسي و مع ذلك فإن تكلفة اكتشاف الأدوية الحديثة هي هائلة ومتزايدة يوما بعد يوم . و العديد من الاندماجات بين شركات الأدوية في السنوات الأخيرة كان بسبب رغبة الشركات للتوسع بالبحث و التطوير عبر زيادة حجم المبيعات. وعلى كل حال فإن وفورات الحجم لها جانب مظلم اسمه وفورات الحجم السلبية ,فكلما كبرت المنظمة لتستفيد من امتيازات الحجم كلما أصبحت إدارة و تشغيل هالحجم معقد أكتر و هذا التعقيد رح يفرض تكلفة يمكن تكبر لحتى تتفوق على الوفورات المتحققة و بعبارة أخرى فإن وفورات الحجم ليست إيجابية بالمطلق.
فريدريك هريزبرغ و هو أستاذ قدير بالإدارة قال ان الشركات تنخدع بالأرقام في حجم الوفورات التي يمكن تحقيقها من الحجم الكبير و تدفعنا لنعيش التجربة بدون ما نحسبها صح .
"ت. بون بينكز" كتب بسيرته الذاتيه عام 1987 عن سلبيات وفورات الحجم وادعى انه من النادر وجود شركة مستفيدة من وفورات الحجم دون أن تتأثر بسلبياتها و لما نعمل نظرة من الداخل لهيك شركات سنجد عمالة فائضة و تزيد عن حجم العمل. أما وفورات النطاق فهو الأقرب من وفورات الحجم و التي تدفع الشركات لإنتاج حزمة من المنتجات مع بعضها و بسعر تكلفة أقل من السعر المتوقع لإنتاج كل منتج على حدى وهالوفورات بتتحقق من إمكانية تقاسم أو مشاركة الوظائف المركزية مثل المالية والتسويق ,أو بسبب العلاقات المتبادلة في العمليات التجارية مثل بيع منتج ما جنبا الى جنب مع منتج ثان أو باستخدام مخرجات عمل ما كمدخلات لعمل ثان. و نظريتي وفورات الحجم والنطاق كانتا المحرك الأساسي للعديد من عمليات الدمج و انتهاج الشركات نهج التنويع في الإنتاج. الرغبة بحشد وفورات النطاق كانت الدافع وراء تكتلات دولية واسعة بنيت في السبعينيات والثمانينيات بما فيها BTR وهانسون بالمملكة المتحدة وITT بالولايات المتحدة والمنطق خلف هالاندماجات هو الاستفادة من المهارات المالية الخاصة عبر مجموعة من الصناعات, العديد من التكتلات التي وجدت بالتسعينيات اعتمدت على البيع تبعا لوفورات النطاق باستخدام نفس فريق العمل و نفس أنظمة التسويق وعلى سبيل المثال الاتحاد بين مجموعتي الرحالة و سيتي كورب عام 1898 كان يقوم على فكرة بيع المنتجات لشركة باستخدام فريق المبيعات للشركة الثانية




رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
!~¤§¦, *اقتصاد, وفورات, الحجم*¦§¤~!

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 11:14 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team