اهلا بك اخى جمال. دعنى اولا اصحح لك كلمة خاطئة و هى الابناك و الكتابة الصحيحة هى الانتربنك و هو البنك المزود للسيولة و المزود لتدفقات الاسعار للسوق. بالنسبة للشق الاول فهذا صحيح فالجهات الرقابية تراقب تنفيذ الشركات للعقود و هل تم تمريرها الى البنك ام تم الاحتفاظ بها فى بطن الشركة و الجهات الرقابية القوية تنزل غرامات عملاقة على من يثبت تلاعبه و لهذا فان اغلب الشركات الماركت ميكر لا يمكنها التسجيل فى جهات رقابية قوية و الا لن تتمكن من الاحتفاظ بعقود العملاء. فى النقطة الاخرى الشركة التى تتباهى انها ماركت ميكر و تسوى عقود العملاء باموالها الخاصة.. سؤال بسيط جدا لدعم الشركة هو كم رأس مال الشركة هل يمكن للشركة ان تزود السيولة بروافع قد تصل الى المليار دولار سيولة ؟؟ هذه هرطقة فارغة و الشركة تقوم بتغطية مراكزها و تهديج عقود العملاء لديها فى اخر اليوم مع البنك حتى لا يتم احتساب فوائد عليها.. كمثال الشركة لديها الاف العملاء.. لديها عقود بيع بقيمة 500 عقد ستاندرد و عقود شراء بقيمة 300 ستاندرد.. تقوم الشركة بشراء 200 عقد ستاندرد لتكون السيولة و المارجن على منصتها صفرا لانها مهدجة.. و يتم التعامل مع البنك يوميا باضافة او اغلاق عقود حسب اتجاه سيولة السوق و صفقات المتاجرين.. اما ان الشركة تقوم بنفسها باضافة السيولة فهو حق يراد به باطل و لا يمكن لشركة ان تقوم بتزويد سيولة بنك لانه من المستحيل ان تقوم بهذا فضلا من انها ستخسر ملايين الدولارات انذاك.. الشركة وسيط و البنك مستقبل للعقود هذا هو تعريف كل جهة فيهم . اما من يقدم السيولة من خلاله فهى سيولة خيالية و غير حقيقية مثل اوراق بنك الحظ التى كنا نلعبها فى الصغر. اتمنى يكون ردى افادك و اصاب الهدف.. تقبل ودى و تقديرى |
|||
بارك الله فيك هكدا وضحت لي الصوره ,شكرا من قلبي على مساعدتك دكتور
وتقبل احترامي لك