فى السياق نفسه هناك ضغوط على لشبونة من جانب فرنسا والمانيا
بشأن تلقى المساعدات من صندو ق النقد الدولى والاتحاد الاوربى
ويأمل العديد من صناع القرار تمويل صندوق النقد الدولى للبرتغال
ليكون سياج حول ازمة منطقة اليورو
ويرى البعض ان الازمة الحقيقية
ستكون اسبانيا حيث انها هى التالية فى خط الازمة
وان مساعدة البرتغال من شأنه حماية اسبانيا