في الانتخابات السابقة 2016 بين ترمب و هيلاري كلينتون كانت ايضاً الاستطلاعات
تعطي كلينتون الاولوية للفوز و لكن جائت النتيجة مفاجئة ومخالفة لتوقعات و فاز ترمب،
لكن هذه المره الفارق باستطلاعات الرأي الفارق بين بايدين و ترمب اكبر منه
من الفارق الذي كان بين ترمب و كلينتون، لذلك اذا فاز ترمب
و خالفت النتائج هذه المره التوقعات ستكون ردة فعل السوق اكثر شدة و مفاجئة مزلزلة للاسواق ..