عرض مشاركة واحدة
قديم 24-12-2010, 12:52 PM   المشاركة رقم: 49
الكاتب
m.youssif
عضو ذهبى
الصورة الرمزية m.youssif

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1414
الدولة: مــــصـــــر
العمر: 36
المشاركات: 3,598
بمعدل : 0.67 يوميا

الإتصالات
الحالة:
m.youssif غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : m.youssif المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: ◄ وثائق ويكيليكس ►

ويكيليكس نقلا عن رئيس الشاباك الإسرائيلي :حماس لن يمكنها القضاء على فتح






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  • دحلان يمكنه أن يكون قائدا في غزة .. ومروان البرغوثي قادر على قيادة الضفة
  • فتح وصلت لمرحلة الصفر ويطالبوننا بضرب حماس هم فاقدون للأمل ويدركون أن أمن إسرائيل ضروري لمواجهتهم معها
ترجمة – نفيسة الصباغ:

كشفت وثيقة أميركية مسربة عبر موقع ويكيليكس أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك)، يوفال ديسكين، قلل من قدرة حركة حماس من القضاء على حركة فتح، قبل أسبوع من سيطرة الحركة على القطاع. البرقية المسربة أرسلها السفير الأمريكي في تل أبيب، ريتشارد جونس، بعد لقاء جمعه مع ديسكين عام ٢٠٠٧، وقال فيها ديسكين إن ورثة عباس المحتملين غير قادرين على القيادة، منتقداً محاولة محمد دحلان تحريك أنصاره بواسطة جهاز “التحكم عن بعد”. وقال إن هذا الوضع سيء بالنسبة لإسرائيل. وأضاف: “نحن غير واثقين إننا نعرف أين هو الآن، قدرات فتح منخفضة جداً. تلقينا طلبات بإجراء تدريبات لرجالهم في مصر واليمن، نحن نرغب بأن يحصلوا على التدريبات اللازمة، لكن ليس هناك من يقودهم”.
وأضاف ديسكين إن دحلان بمقدوره أن يكون قائداً في غزة ولكن ليس في الضفة الغربية، في المقابل فإن مروان البرغوثي لديه مؤهلات إن يكون قائداً في الضفة ولكن ليس في غزة، معتبرا أن حركة فتح وصلت لمرحلة الصفر قائلا: “وصلوا إلى مرحلة الصفر، يطالبوننا بمهاجمة حماس، هذا تطور جديد، لم نشهد ذلك من قبل أبداً، هم فاقدون للأمل”.
وأعرب ديسكين عن معارضته لتسليح “القوات الموالية” للرئيس الفلسطيني محمود عباس في قطاع غزة، خشية أن تنتقل هذه الأسلحة إلى حماس، وذلك رداً على طلب الجنرال الأمريكي كيث دايتون تسليح “القوات الموالية” لعباس في غزة لمحاربة حماس، وكذلك رفضه تدريب القوات الفلسطينية في اليمن، بسبب وجود تنظيم القاعدة هناك، فيما أثنى على قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية وقال إن هناك تبادلا للمعلومات الإستخبارية، وقال: “هم مدركون أن أمن إسرائيل ضروري لنجاح مواجهتهم ضد حماس”.
واعتبر ديسكين في الوقت نفسه، أن حركة فتح ضعيفة ولا يمكن “ترميمها”، وأن عباس يمثل مشكلة لإسرائيل، لأنه “متناقض، وغير قادر على التحرك أو فعل أي شيء. مشيرا إلى أن فتح “فشلت” لأن عباس أصبح “لفتى الطيب”، الذي يحاول الجميع على إبقائه، فالجميع يخشون البديل، لكن عباس يتحدث عن الاستقالة في نهاية ٢٠٠٨، لأنه يدرك أنه” ضعيف وأنه فشل في ترميم فتح. ولم يفعل شيئاً عندما منحت له الفرصة عام ٢٠٠٤، وبدلا من أن يصبح زعيم فتح، اختار أن يكون زعيما لكل الفلسطينيين”.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور m.youssif  
رد مع اقتباس
  #49  
قديم 24-12-2010, 12:52 PM
m.youssif m.youssif غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: ◄ وثائق ويكيليكس ►

ويكيليكس نقلا عن رئيس الشاباك الإسرائيلي :حماس لن يمكنها القضاء على فتح






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  • دحلان يمكنه أن يكون قائدا في غزة .. ومروان البرغوثي قادر على قيادة الضفة
  • فتح وصلت لمرحلة الصفر ويطالبوننا بضرب حماس هم فاقدون للأمل ويدركون أن أمن إسرائيل ضروري لمواجهتهم معها
ترجمة – نفيسة الصباغ:

كشفت وثيقة أميركية مسربة عبر موقع ويكيليكس أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك)، يوفال ديسكين، قلل من قدرة حركة حماس من القضاء على حركة فتح، قبل أسبوع من سيطرة الحركة على القطاع. البرقية المسربة أرسلها السفير الأمريكي في تل أبيب، ريتشارد جونس، بعد لقاء جمعه مع ديسكين عام ٢٠٠٧، وقال فيها ديسكين إن ورثة عباس المحتملين غير قادرين على القيادة، منتقداً محاولة محمد دحلان تحريك أنصاره بواسطة جهاز “التحكم عن بعد”. وقال إن هذا الوضع سيء بالنسبة لإسرائيل. وأضاف: “نحن غير واثقين إننا نعرف أين هو الآن، قدرات فتح منخفضة جداً. تلقينا طلبات بإجراء تدريبات لرجالهم في مصر واليمن، نحن نرغب بأن يحصلوا على التدريبات اللازمة، لكن ليس هناك من يقودهم”.
وأضاف ديسكين إن دحلان بمقدوره أن يكون قائداً في غزة ولكن ليس في الضفة الغربية، في المقابل فإن مروان البرغوثي لديه مؤهلات إن يكون قائداً في الضفة ولكن ليس في غزة، معتبرا أن حركة فتح وصلت لمرحلة الصفر قائلا: “وصلوا إلى مرحلة الصفر، يطالبوننا بمهاجمة حماس، هذا تطور جديد، لم نشهد ذلك من قبل أبداً، هم فاقدون للأمل”.
وأعرب ديسكين عن معارضته لتسليح “القوات الموالية” للرئيس الفلسطيني محمود عباس في قطاع غزة، خشية أن تنتقل هذه الأسلحة إلى حماس، وذلك رداً على طلب الجنرال الأمريكي كيث دايتون تسليح “القوات الموالية” لعباس في غزة لمحاربة حماس، وكذلك رفضه تدريب القوات الفلسطينية في اليمن، بسبب وجود تنظيم القاعدة هناك، فيما أثنى على قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية وقال إن هناك تبادلا للمعلومات الإستخبارية، وقال: “هم مدركون أن أمن إسرائيل ضروري لنجاح مواجهتهم ضد حماس”.
واعتبر ديسكين في الوقت نفسه، أن حركة فتح ضعيفة ولا يمكن “ترميمها”، وأن عباس يمثل مشكلة لإسرائيل، لأنه “متناقض، وغير قادر على التحرك أو فعل أي شيء. مشيرا إلى أن فتح “فشلت” لأن عباس أصبح “لفتى الطيب”، الذي يحاول الجميع على إبقائه، فالجميع يخشون البديل، لكن عباس يتحدث عن الاستقالة في نهاية ٢٠٠٨، لأنه يدرك أنه” ضعيف وأنه فشل في ترميم فتح. ولم يفعل شيئاً عندما منحت له الفرصة عام ٢٠٠٤، وبدلا من أن يصبح زعيم فتح، اختار أن يكون زعيما لكل الفلسطينيين”.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




رد مع اقتباس