ومن المتوقع أن يُمنى الاشتراكيون الديمقراطيون بهزيمة رابعة على التوالي بعد فشل الحزب في طرح نفسه كممثل للتغيير في وقت يشارك حزبه في حكومة ميركل منذ 2013، كما أن دعوته إلى المزيد من العدالة الاجتماعية لم تلقَ استجابة من الناخبين في بلد يشهد نموًا قويًّا وبطالة في أدنى مستوياتها.
