واعتبرت شبكة "بلومبرج" الأمريكية أن انتخابات هولندا، وهى إحدى الدول الست المؤسسة للاتحاد الأوروبى، تمثل أكبر اختبار لقوة ومرونة نهج "الشعبوية" فى 2017، إذ يٌنظر إلى نتيجتها كـ"ترمومتر" لما ستكون عليه انتخابات فرنسا وألمانيا فى شهرى أبريل وسبتمبر المقبلين.
