عرض مشاركة واحدة
قديم 04-03-2017, 01:49 PM   المشاركة رقم: 1725
الكاتب
mahmoud0711
نجم أف أكس أرابيا
الصورة الرمزية mahmoud0711

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8602
الدولة: cairo
المشاركات: 10,750
بمعدل : 2.25 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mahmoud0711 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : mahmoud0711 المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: اهــم الاخــبار

هكذا يتعامل الناجحون مع التكنولوجيا لزيادة الإنتاج


تلازم التكنولوجيا المرء في معظم فترات يومه حتى خلوده إلى النوم بعد أن تحول الجوال من مجرد وسيلة للاتصال إلى نافذة على العالم وآلة متعددة الأغراض.

تسبب الارتباط الوثيق في إفراط الاستخدام حيث بلغ حد الإدمان وعاد بالسلب على المستخدمين في أعمالهم وشؤونهم الشخصية.

يعرض موقع "إنتربرينير" مجموعة من أهم الوسائل التي يراها مهمة لتجنب الآثار السلبية للتكنولوجيا مع الحفاظ على فوائدها ومن أهمها تجريد الجوال من البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي.

وسائل تسهم في تجنب الآثار السلبية للتكنولوجيا وتزيد الإنتاج

1- حذف البريد الإلكتروني من الجوال

من الخطأ اعتبار أن مراجعة البريد الإلكتروني على الجوال بين الحين والآخر من الوسائل الداعمة للإنتاج لكن الحقيقة هي العكس.

- الرجوع إلى البريد أكثر من اللازم يشتت الانتباه عن أمور أهم والأفضل أن يحدد المستخدم لنفسه وقتا محددا مثل مرة أو اثنتين في اليوم لمراجعة بريده الإلكتروني من جهاز كمبيوتر مكتبي.

2- لا جوال في غرفة النوم

ساعات النوم وجودته مهمة للصحة والإنتاج ولذلك فإن وجود الجوال داخل غرفة النوم له أثر سلبي.

- في الواقع الضوء الصادر من الجوال يصعب على المخ إدراك حلول الليل في الأساس وينصح الخبراء بأن يضع الشخص جواله وشاحنه في مكان آخر ويرجع إلى المنبهات التقليدية "القديمة".


3- حذف فيسبوك وإنستجرام وسناب شات وتويتر
وسائل التواصل الاجتماعي شديدة الجاذبية ويكاد يكون من المستحيل مقاومة هذا "الإدمان غير الصحي" بكل ما فيه من علامات إعجاب وتعليقات ومتابعات.

- لكن إحساس الفضول الذي يمس كل مستخدم عندما يسمع صوت جواله وهو ينبهه بوصول الجديد من هذه التطبيقات يشتت الانتباه أيضا عن أمور أهم.

- وجد بعض الناس من كثرة اهتمامهم بوسائل التواصل الاجتماعي أنهم يراجعونها حتى خلال حديثهم مع الآخرين.

- ينصح الموقع بحذف تطبيقات التواصل الاجتماعي من الجوال والاكتفاء بمراجعتها في مواعيد محددة على جهاز الكمبيوتر.

4- إبعاد الجوال عن الاجتماعات

يفتح البعض جوالاتهم خلال اجتماعات العمل ويأخذون دون دراية في تصفحها مما يتسبب في تشتيت أنفسهم وغيرهم وظهورهم في مواقف محرجة فضلا عن هدر الوقت.

- كل فرد يحتاج لاهتمام وانتباه الآخر في اجتماعات العمل ولا داعي لإفساد التركيز بأمور يمكن إدراكها في وقت لاحق على انفراد والأفضل للمحترفين الحضور دون جوالات.

5- منع النفس من متابعة مواقع إنترنت محددة


ينبغي للمرء مقاومة النفس والتغلب عليها فيما يتعلق بالغوص دون إدراك في تصفح الإنترنت دون هدف معين مما يضيع عليه وقته وتشتت تركيزه.

- ينصح البعض بالاستعانة ببعض التطبيقات التي تحجب الدخول على مواقع أثبتت بالتجربة إهدارها للوقت لمعظم المستخدمين.

6- لا تكتب رسائل البريد داخل برنامج "البريد"

يجلس المرء لكتابة رسالة مهمة فيسمع تنبيها بورود رسالة جديدة "تقطع تركيزه وحبل أفكاره" ويفتحها ليجدها مجرد رسالة دعائية من جهة تسويقية.

- يفضل إغلاق المتصفح وإبعاد الجوال وكتابة الرسائل البريدية المهمة في ملف "وورد" أو أي تطبيق آخر شبيه ثم "قص ولصق" الرسالة في البريد.

7- التركيز على ثلاث إلى خمس مهام رئيسية في اليوم


يفضل أن يكتب المرء قائمة بثلاث إلى خمس مهام رئيسية واجبة في اليوم الواحد ولا زيادة.

- يرى البعض أن إنجاز مهمة واحدة "سيئ" ومهمتين "جيد" وثلاث مهمات "ممتاز" حتى أنه تردد أن أحد رواد الأعمال كان ينجز قائمة مهام "ثلاثية" فقط كل يوم دون زيادة.

- القائمة المختصرة مفيدة لأنها أكثر إفادة من إعداد قائمة مهام مطولة ومرهقة وأيضا أكثر وضوحا وتساعد على ترتيب الأولويات بدرجة أكبر.



التوقيع

سبحان الله وبحمدة عدد ماكان و عدد ماسيكون و عدد الحركات والسكون


الصالون الأقتصادي للأصدقاء

عرض البوم صور mahmoud0711  
رد مع اقتباس
  #1725  
قديم 04-03-2017, 01:49 PM
mahmoud0711 mahmoud0711 غير متواجد حالياً
نجم أف أكس أرابيا
افتراضي رد: اهــم الاخــبار

هكذا يتعامل الناجحون مع التكنولوجيا لزيادة الإنتاج


تلازم التكنولوجيا المرء في معظم فترات يومه حتى خلوده إلى النوم بعد أن تحول الجوال من مجرد وسيلة للاتصال إلى نافذة على العالم وآلة متعددة الأغراض.

تسبب الارتباط الوثيق في إفراط الاستخدام حيث بلغ حد الإدمان وعاد بالسلب على المستخدمين في أعمالهم وشؤونهم الشخصية.

يعرض موقع "إنتربرينير" مجموعة من أهم الوسائل التي يراها مهمة لتجنب الآثار السلبية للتكنولوجيا مع الحفاظ على فوائدها ومن أهمها تجريد الجوال من البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي.

وسائل تسهم في تجنب الآثار السلبية للتكنولوجيا وتزيد الإنتاج

1- حذف البريد الإلكتروني من الجوال

من الخطأ اعتبار أن مراجعة البريد الإلكتروني على الجوال بين الحين والآخر من الوسائل الداعمة للإنتاج لكن الحقيقة هي العكس.

- الرجوع إلى البريد أكثر من اللازم يشتت الانتباه عن أمور أهم والأفضل أن يحدد المستخدم لنفسه وقتا محددا مثل مرة أو اثنتين في اليوم لمراجعة بريده الإلكتروني من جهاز كمبيوتر مكتبي.

2- لا جوال في غرفة النوم

ساعات النوم وجودته مهمة للصحة والإنتاج ولذلك فإن وجود الجوال داخل غرفة النوم له أثر سلبي.

- في الواقع الضوء الصادر من الجوال يصعب على المخ إدراك حلول الليل في الأساس وينصح الخبراء بأن يضع الشخص جواله وشاحنه في مكان آخر ويرجع إلى المنبهات التقليدية "القديمة".


3- حذف فيسبوك وإنستجرام وسناب شات وتويتر
وسائل التواصل الاجتماعي شديدة الجاذبية ويكاد يكون من المستحيل مقاومة هذا "الإدمان غير الصحي" بكل ما فيه من علامات إعجاب وتعليقات ومتابعات.

- لكن إحساس الفضول الذي يمس كل مستخدم عندما يسمع صوت جواله وهو ينبهه بوصول الجديد من هذه التطبيقات يشتت الانتباه أيضا عن أمور أهم.

- وجد بعض الناس من كثرة اهتمامهم بوسائل التواصل الاجتماعي أنهم يراجعونها حتى خلال حديثهم مع الآخرين.

- ينصح الموقع بحذف تطبيقات التواصل الاجتماعي من الجوال والاكتفاء بمراجعتها في مواعيد محددة على جهاز الكمبيوتر.

4- إبعاد الجوال عن الاجتماعات

يفتح البعض جوالاتهم خلال اجتماعات العمل ويأخذون دون دراية في تصفحها مما يتسبب في تشتيت أنفسهم وغيرهم وظهورهم في مواقف محرجة فضلا عن هدر الوقت.

- كل فرد يحتاج لاهتمام وانتباه الآخر في اجتماعات العمل ولا داعي لإفساد التركيز بأمور يمكن إدراكها في وقت لاحق على انفراد والأفضل للمحترفين الحضور دون جوالات.

5- منع النفس من متابعة مواقع إنترنت محددة


ينبغي للمرء مقاومة النفس والتغلب عليها فيما يتعلق بالغوص دون إدراك في تصفح الإنترنت دون هدف معين مما يضيع عليه وقته وتشتت تركيزه.

- ينصح البعض بالاستعانة ببعض التطبيقات التي تحجب الدخول على مواقع أثبتت بالتجربة إهدارها للوقت لمعظم المستخدمين.

6- لا تكتب رسائل البريد داخل برنامج "البريد"

يجلس المرء لكتابة رسالة مهمة فيسمع تنبيها بورود رسالة جديدة "تقطع تركيزه وحبل أفكاره" ويفتحها ليجدها مجرد رسالة دعائية من جهة تسويقية.

- يفضل إغلاق المتصفح وإبعاد الجوال وكتابة الرسائل البريدية المهمة في ملف "وورد" أو أي تطبيق آخر شبيه ثم "قص ولصق" الرسالة في البريد.

7- التركيز على ثلاث إلى خمس مهام رئيسية في اليوم


يفضل أن يكتب المرء قائمة بثلاث إلى خمس مهام رئيسية واجبة في اليوم الواحد ولا زيادة.

- يرى البعض أن إنجاز مهمة واحدة "سيئ" ومهمتين "جيد" وثلاث مهمات "ممتاز" حتى أنه تردد أن أحد رواد الأعمال كان ينجز قائمة مهام "ثلاثية" فقط كل يوم دون زيادة.

- القائمة المختصرة مفيدة لأنها أكثر إفادة من إعداد قائمة مهام مطولة ومرهقة وأيضا أكثر وضوحا وتساعد على ترتيب الأولويات بدرجة أكبر.




رد مع اقتباس