عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2010, 07:35 PM   المشاركة رقم: 13
الكاتب
toty
عضو جديد

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 427
العمر: 39
المشاركات: 81
بمعدل : 0.01 يوميا

الإتصالات
الحالة:
toty غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eng.Hamada المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: اللي يدعي يدعي صح ....اللغه العامية جابتنا الارض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hebahamada نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رجاء اعرف احنا بنقول ايه وقصدنا ايه انت كبرت الموضوع ومفهمتش كلامي
انا قصدي ان الكلام اللي طالع من بقنا ده بنتحاسب حتي لو النية سليمة يعني حتي طالما عرفنا ان كلمة رزء دي مصيبة واستمرينا ندعي بيها او نقولها يبقي هنتحاسب وفي الرد اللي قلت فيه رواية الحديث عن الكافر اللي ربنا اجاب الدعاء له تتقدر تتأكد من الحديث ده بنفسك ومعاذ الله اني اكون قلت حاجة غلط والعياذ بالله علي المولي عز وجل
ارجوك اقري الكلام كويس اوي وحرام عليك انت تتهمنا بادعاء زي ده
اختى العزيزة المقصود فى الحديث الى قلته هى رحمة الله سبحانه و تعالى حتى بالكافرين
و ان الله رحيم بعباده
لكن مش معن دا ان لو دعيتى دعاء غلط و فيه مصيبة لغيرك ان ربنا هيقبله
لان من اداب الدعاء و شرطه : لايدعو باثم أو قطيعة رحم
فهمتى يا اختى يعنى لو دعيتى على واحد باثم ربنا سبحانه و تعالى لن يستجيب
طيب و لو كان زله لسان او خطأ انشائى يبقى هيستجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و اليكى سؤال سؤال لشيخ الاسلام ابن تمية


سئل شيخ الإسلام ابن تيمية :
عن رجلٍ دعا دعاءً ملحوناً ، فقال له رجل : ما يقبل الله دعاءً ملحوناً ؟
فأجاب :
من قال هذا القول فهو آثمٌ مخالفٌ للكتاب والسنَّة ولما كان عليه السلف ، وأمَّا مَن دعا الله مخلصاً له الدين بدعاءٍ جائزٍ سمعه الله وأجاب دعاه ، سواء كان معرباً أو ملحوناً ، والكلام المذكور لا أصل له ، بل ينبغي للداعي إذا لم يكن عادته الإعراب أن لا يتكلف الإعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلفٍ : فلا بأس به ، فإنَّ أصل الدعاء مِن القلب ، واللسان تابعٌ للقلب ، ومَن جعل همَّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف توجه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعاء يفتح عليه ، لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمرٌ يجده كلُّ مؤمنٍ في قلبه ، والدعاء يجوز بالعربيَّة وبغير العربيَّة ، والله سبحانه يعلم قصد الداعي ومراده ، وإن لم يقوِّم لسانه فإنه يعلم ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تنوع الحاجات.

اكيد كدا فهمتى قصدى
باش نقف عند الحاجات الصغيرة حتى لا نظهر فى اعين الاخرين اننا صغار



عرض البوم صور toty  
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-12-2010, 07:35 PM
toty toty غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: اللي يدعي يدعي صح ....اللغه العامية جابتنا الارض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hebahamada نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رجاء اعرف احنا بنقول ايه وقصدنا ايه انت كبرت الموضوع ومفهمتش كلامي
انا قصدي ان الكلام اللي طالع من بقنا ده بنتحاسب حتي لو النية سليمة يعني حتي طالما عرفنا ان كلمة رزء دي مصيبة واستمرينا ندعي بيها او نقولها يبقي هنتحاسب وفي الرد اللي قلت فيه رواية الحديث عن الكافر اللي ربنا اجاب الدعاء له تتقدر تتأكد من الحديث ده بنفسك ومعاذ الله اني اكون قلت حاجة غلط والعياذ بالله علي المولي عز وجل
ارجوك اقري الكلام كويس اوي وحرام عليك انت تتهمنا بادعاء زي ده
اختى العزيزة المقصود فى الحديث الى قلته هى رحمة الله سبحانه و تعالى حتى بالكافرين
و ان الله رحيم بعباده
لكن مش معن دا ان لو دعيتى دعاء غلط و فيه مصيبة لغيرك ان ربنا هيقبله
لان من اداب الدعاء و شرطه : لايدعو باثم أو قطيعة رحم
فهمتى يا اختى يعنى لو دعيتى على واحد باثم ربنا سبحانه و تعالى لن يستجيب
طيب و لو كان زله لسان او خطأ انشائى يبقى هيستجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و اليكى سؤال سؤال لشيخ الاسلام ابن تمية


سئل شيخ الإسلام ابن تيمية :
عن رجلٍ دعا دعاءً ملحوناً ، فقال له رجل : ما يقبل الله دعاءً ملحوناً ؟
فأجاب :
من قال هذا القول فهو آثمٌ مخالفٌ للكتاب والسنَّة ولما كان عليه السلف ، وأمَّا مَن دعا الله مخلصاً له الدين بدعاءٍ جائزٍ سمعه الله وأجاب دعاه ، سواء كان معرباً أو ملحوناً ، والكلام المذكور لا أصل له ، بل ينبغي للداعي إذا لم يكن عادته الإعراب أن لا يتكلف الإعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلفٍ : فلا بأس به ، فإنَّ أصل الدعاء مِن القلب ، واللسان تابعٌ للقلب ، ومَن جعل همَّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف توجه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعاء يفتح عليه ، لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمرٌ يجده كلُّ مؤمنٍ في قلبه ، والدعاء يجوز بالعربيَّة وبغير العربيَّة ، والله سبحانه يعلم قصد الداعي ومراده ، وإن لم يقوِّم لسانه فإنه يعلم ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تنوع الحاجات.

اكيد كدا فهمتى قصدى
باش نقف عند الحاجات الصغيرة حتى لا نظهر فى اعين الاخرين اننا صغار





رد مع اقتباس