عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2016, 02:02 PM   المشاركة رقم: 1220
الكاتب
mahmoud0711
نجم أف أكس أرابيا
الصورة الرمزية mahmoud0711

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8602
الدولة: cairo
المشاركات: 10,750
بمعدل : 2.25 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mahmoud0711 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : mahmoud0711 المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: اهــم الاخــبار

شركات نفطية كبرى بينها "أرامكو" تنشئ صندوقا للطاقة المتجددة
2016-11-02 رويترز


قالت مصادر يوم الأربعاء إن شركات نفطية كبرى من بينها أرامكو السعودية وشل ستتعاون لإقامة صندوق استثماري لتطوير تقنيات الحد من انبعاثات الكربون والنهوض بالطاقة المتجددة.

يعلن الرؤساء التنفيذيون لسبع شركات في مجال النفط والغاز - بي.بي وريبسول وأرامكو وشل وشتات أويل وتوتال - تفاصيل الصندوق وخطوات أخرى للحد من الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في لندن يوم الجمعة.

ويواجه القطاع ضغوطا متزايدة للاضطلاع بدور فعال في محاربة ارتفاع درجة حرارة الأرض وتتزامن مناسبة الجمعة مع بدء السريان الرسمي لاتفاق باريس 2015 الهادف إلى الخفض التدريجي لغازات الاحتباس الحراري الصناعية في النصف الثاني من القرن.

والمجموعة جزء من مبادرة النفط والغاز بشأن المناخ التي تشكلت بدعم من الأمم المتحدة في 2014 وتضم 11 شركة تمثل 20 بالمئة من إنتاج النفط والغاز.

ومن المتوقع بحسب المصادر المشاركة في المحادثات لكنها رفضت كشف هويتها أن يعلن قادة الشركات تفاصيل خطط إقامة صندوق استثماري سيركز على تطوير تقنيات تقليص الانبعاثات وزيادة كفاءة محركات السيارات والوقود.

وسيركز الصندوق أيضا على سبل خفض تكاليف تكنولوجيا جمع الكربون وتخزينه التي تشمل جمع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإعادة حقنها في تحت الأرض.

وسيعلن الرؤساء التنفيذيون عن المرحلة التالية من خطتهم للحد من انبعاثات قطاع النفط عن طريق تقليل حرق الغاز الفائض في الحقول وزيادة استخدام تكنولوجيا جمع الكربون وتخزينه والحد من انبعاثات الميثان وهو غاز ملوث ينبعث عادة من مواضع التسرب بالأنابيب.

كان قادة المبادرة دعوا الحكومات في العام الماضي إلى تحديد سعر لانبعاثات الكربون لتشجيع استخدام التقنيات النظيفة لكن بعض الشركات مثل إكسون موبيل تقاوم الفكرة.

وهم يأملون الآن في إظهار أن بوسعهم الاضطلاع بدور نشط.تهدد مساعي كبح ارتفاع درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية بنهاية القرن شركات النفط والغاز مع تحول قطاعات النقل والكهرباء تدريجيا صوب مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح.

وزادت شركات النفط الكبرى مثل شتات أويل النرويجية وتوتال الفرنسية وإيني الإيطالية استثماراتها في الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة لكنها تظل ضئيلة قياسا إلى أعمالها الرئيسية في الوقود الأحفوري.

ويضغط منتجو النفط أيضا لتقليص استخدام الفحم تدريجيا لصالح الغاز الطبيعي الأقل تلويثا في قطاع الكهرباء.

كان باتريك بويان الرئيس التنفيذي لتوتال قال الشهر الماضي إن قادة المبادرة سيعلنون خططا "للعمل معا على تطوير تقنيات ستكون ضرورية لمواجهة قضايا تغير المناخ".

وتلتقي وفود من الدول الموقعة في مدينة مراكش المغربية من السابع إلى الثامن عشر من نوفمبر تشرين الثاني للبدء في تحويل وعودهم الكثيرة إلى خطوات عملية ووضع "كتاب قواعد" لاتفاق باريس بشأن تغير المناخ ذي الصياغة غير الواضحة في بعض المواضع والذي أبرم في ديسمبر كانون الأول الماضي.


اعتقد ان كل المتابعين يعلمون انى متحيز جداااا للطاقة المتجددة و اتوقع نهاية عصر النفط خلال ال 20 سنة القادمة

وسيصبح الماء اكثر اهمية من النفط و ستنخفض تكلفة الطاقة الى اكثر من 30 % خلال العقدين القادمين

وهذا ما دفع شركات النفط الكبرى للدخول فى سباق الطاقة المتجددة قبل فوات الاوان

و اكثر من سيستفيد من الطاقة المتجددة هى الدول النامية و الدول الناشئة لان المصانع الجديدة التى سيتم بنائها

ستكون موافقة مع مستلزمات استخدام الطاقة المتجددة عكس الدول الكبرى التى تحتاج الى تطوير مصانعها

للتوافق مع المتغيرات الجديدة و تكنولوجيا الطاقة المتجددة



التوقيع

سبحان الله وبحمدة عدد ماكان و عدد ماسيكون و عدد الحركات والسكون


الصالون الأقتصادي للأصدقاء

عرض البوم صور mahmoud0711  
رد مع اقتباس
  #1220  
قديم 02-11-2016, 02:02 PM
mahmoud0711 mahmoud0711 غير متواجد حالياً
نجم أف أكس أرابيا
افتراضي رد: اهــم الاخــبار

شركات نفطية كبرى بينها "أرامكو" تنشئ صندوقا للطاقة المتجددة
2016-11-02 رويترز


قالت مصادر يوم الأربعاء إن شركات نفطية كبرى من بينها أرامكو السعودية وشل ستتعاون لإقامة صندوق استثماري لتطوير تقنيات الحد من انبعاثات الكربون والنهوض بالطاقة المتجددة.

يعلن الرؤساء التنفيذيون لسبع شركات في مجال النفط والغاز - بي.بي وريبسول وأرامكو وشل وشتات أويل وتوتال - تفاصيل الصندوق وخطوات أخرى للحد من الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في لندن يوم الجمعة.

ويواجه القطاع ضغوطا متزايدة للاضطلاع بدور فعال في محاربة ارتفاع درجة حرارة الأرض وتتزامن مناسبة الجمعة مع بدء السريان الرسمي لاتفاق باريس 2015 الهادف إلى الخفض التدريجي لغازات الاحتباس الحراري الصناعية في النصف الثاني من القرن.

والمجموعة جزء من مبادرة النفط والغاز بشأن المناخ التي تشكلت بدعم من الأمم المتحدة في 2014 وتضم 11 شركة تمثل 20 بالمئة من إنتاج النفط والغاز.

ومن المتوقع بحسب المصادر المشاركة في المحادثات لكنها رفضت كشف هويتها أن يعلن قادة الشركات تفاصيل خطط إقامة صندوق استثماري سيركز على تطوير تقنيات تقليص الانبعاثات وزيادة كفاءة محركات السيارات والوقود.

وسيركز الصندوق أيضا على سبل خفض تكاليف تكنولوجيا جمع الكربون وتخزينه التي تشمل جمع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإعادة حقنها في تحت الأرض.

وسيعلن الرؤساء التنفيذيون عن المرحلة التالية من خطتهم للحد من انبعاثات قطاع النفط عن طريق تقليل حرق الغاز الفائض في الحقول وزيادة استخدام تكنولوجيا جمع الكربون وتخزينه والحد من انبعاثات الميثان وهو غاز ملوث ينبعث عادة من مواضع التسرب بالأنابيب.

كان قادة المبادرة دعوا الحكومات في العام الماضي إلى تحديد سعر لانبعاثات الكربون لتشجيع استخدام التقنيات النظيفة لكن بعض الشركات مثل إكسون موبيل تقاوم الفكرة.

وهم يأملون الآن في إظهار أن بوسعهم الاضطلاع بدور نشط.تهدد مساعي كبح ارتفاع درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية بنهاية القرن شركات النفط والغاز مع تحول قطاعات النقل والكهرباء تدريجيا صوب مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح.

وزادت شركات النفط الكبرى مثل شتات أويل النرويجية وتوتال الفرنسية وإيني الإيطالية استثماراتها في الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة لكنها تظل ضئيلة قياسا إلى أعمالها الرئيسية في الوقود الأحفوري.

ويضغط منتجو النفط أيضا لتقليص استخدام الفحم تدريجيا لصالح الغاز الطبيعي الأقل تلويثا في قطاع الكهرباء.

كان باتريك بويان الرئيس التنفيذي لتوتال قال الشهر الماضي إن قادة المبادرة سيعلنون خططا "للعمل معا على تطوير تقنيات ستكون ضرورية لمواجهة قضايا تغير المناخ".

وتلتقي وفود من الدول الموقعة في مدينة مراكش المغربية من السابع إلى الثامن عشر من نوفمبر تشرين الثاني للبدء في تحويل وعودهم الكثيرة إلى خطوات عملية ووضع "كتاب قواعد" لاتفاق باريس بشأن تغير المناخ ذي الصياغة غير الواضحة في بعض المواضع والذي أبرم في ديسمبر كانون الأول الماضي.


اعتقد ان كل المتابعين يعلمون انى متحيز جداااا للطاقة المتجددة و اتوقع نهاية عصر النفط خلال ال 20 سنة القادمة

وسيصبح الماء اكثر اهمية من النفط و ستنخفض تكلفة الطاقة الى اكثر من 30 % خلال العقدين القادمين

وهذا ما دفع شركات النفط الكبرى للدخول فى سباق الطاقة المتجددة قبل فوات الاوان

و اكثر من سيستفيد من الطاقة المتجددة هى الدول النامية و الدول الناشئة لان المصانع الجديدة التى سيتم بنائها

ستكون موافقة مع مستلزمات استخدام الطاقة المتجددة عكس الدول الكبرى التى تحتاج الى تطوير مصانعها

للتوافق مع المتغيرات الجديدة و تكنولوجيا الطاقة المتجددة




رد مع اقتباس