[م.نادر فريد]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.youssif

	تفجيرات الياقوت يقول الأستاذ الكبير أنيس منصور في كتابه الذين هبطوا من السماء، أنه في يوم 13 سبتمبر 1957 فجرت أمريكا قنبلة نووية في أحد سراديب جبال نيفادا على عمق 250 مترا تحت الأرض، وفي عام 1961 تقدم ثلاثة من العلماء لفتح السرداب، ولاحظ العلماء أن الصخور تحولت نتيجة الضغط الشديد والحرارة الرهيبة والإشعاع المتولد الى ماس وياقوت وذهب، مما يعني أن هذا الانفجار قد خلق ظروفا تتشابه مع الظروف الطبيعية التي تحولت فيها الصخور والمعادن الرخيصة الى المعادن الكريمة التي نعرفها!.. ويقال أيضا أن قبائل "الأنكاس" في بوليفيا والمكسيك قد استطاعت تصنيع ذهب كثافته اقل من الذهب العادي بمرتين ونصف!.

يمكن بالمعالجة النووية ( الكيمياء النووية ) تحويل اى عنصر لعنصر أخر فيمكن مثلا تحويل الحديد لنحاس ولكن تقف التكلفة العالية لهذا النوع من التصنيع حائلا بين أستخدام هذا الأسلوب فى توفير المعادن ألا للضرورات العلمية او الأحتياجات القصوى .

شوف لنا بقى مهر العروسة كام فى قبيلة الأنجص دى

[م.نادر فريد]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.youssif

	تفجيرات الياقوت يقول الأستاذ الكبير أنيس منصور في كتابه الذين هبطوا من السماء، أنه في يوم 13 سبتمبر 1957 فجرت أمريكا قنبلة نووية في أحد سراديب جبال نيفادا على عمق 250 مترا تحت الأرض، وفي عام 1961 تقدم ثلاثة من العلماء لفتح السرداب، ولاحظ العلماء أن الصخور تحولت نتيجة الضغط الشديد والحرارة الرهيبة والإشعاع المتولد الى ماس وياقوت وذهب، مما يعني أن هذا الانفجار قد خلق ظروفا تتشابه مع الظروف الطبيعية التي تحولت فيها الصخور والمعادن الرخيصة الى المعادن الكريمة التي نعرفها!.. ويقال أيضا أن قبائل "الأنكاس" في بوليفيا والمكسيك قد استطاعت تصنيع ذهب كثافته اقل من الذهب العادي بمرتين ونصف!.

يمكن بالمعالجة النووية ( الكيمياء النووية ) تحويل اى عنصر لعنصر أخر فيمكن مثلا تحويل الحديد لنحاس ولكن تقف التكلفة العالية لهذا النوع من التصنيع حائلا بين أستخدام هذا الأسلوب فى توفير المعادن ألا للضرورات العلمية او الأحتياجات القصوى .

شوف لنا بقى مهر العروسة كام فى قبيلة الأنجص دى