المؤشرات الاقتصادية: أن من أهم بنود المؤشرات الاقتصادية الأمريكية هي: تقارير العمل (الرواتب، البطالة، ساعات العمل)، مؤشر سعر المستهلك، مؤشر سعر المنتج، إجمالي الناتج المحلي، التجارة الدولية، الإنتاجية، الناتج الصناعي، المباني تحت الإنشاء، رضا المستهلك، وغيرها من المؤشرات الأخرى.
سوق الأسهم: أهم وأكبر ثلاثة مؤشرات خاصة بالأسهم في الولايات المتحدة هم: مؤشر الداو جونز الصناعي DJII، ومؤشر ستاندر أند بورز 500 S&P500، ومؤشر الناسداك NASDAQ. ويعتبر الداو جونز المؤثر الأكبر بالنسبة للدولار.
ففي منتصف التسعينات، برز الداو جونز بمؤشرات ايجابية قوية من خلال ترابطه بالدولار بسبب شراء العديد من المستثمرين من خارج الولايات المتحدة لأسهم أمريكية. وتعتبر أهم قوى مؤثرة على الداو جونز هي: 1) مكاسب الشركات – الأرباح الدورية، 2) توقعات نسب الفائدة، 3) والتوقعات العالمية. وهي تعتبر من ضمن الأسباب أو المؤشرات التي تؤثر على الدولار.
تأثير التداول التبادلي – Cross Rate: أن قيمة الدولار من الممكن أن تتأثر بقيمة عملة مع عملة أخرى – قيمة الصرف. وللتوضيح: الزيادة الإيجابية لسعر الين مقابل اليورو من الممكن أن تؤثر بشكل عام في انخفاض اليورو مقابل العملات الأخرى التي من ضمنها الدولار.
العقود المستقبلية على نسب فائدة الصناديق الحكومية: توقعات نسب الفائدة من الممكن استنباطها من خلال نسب الفائدة المعطاء في السوق المستقبلي. فقيمة العقد المستقبلي يوضح نسبة الفائدة – ليوم واحد – المتوقعة بعد تداوله في السوق المستقبلي بالاعتماد تاريخ صرف ذلك العقد. لذا فإن العقد المستقبلي ذو أهمية كبرى كمقياس توقع للسوق بالنسبة لنسبة الفائدة من خلال سياسة الاحتياطي النقدي الحكومي. ويمكننا بكل بساطة الحصول على نسبة الفائدة المستقبلية بتقسيم قيمة العقد المستقبلي على 100