طالما أراد الانسان منا أن يسلك طريقاً ما فعليه
أن يدرسه و يتعلمه و يتقنه
و من هنا كان العلم و كانت فائدته
...........................
وهكذا أيضا في هذا الحديث أن:
فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب
لا شك أن هذه الفوائد تحمل العاقل على أن يواصل الطلب، وأن يجد في العلم، وأن يجد في التعلم إلى أن يحصل له ما وفقه الله تعالى، وما قدره له من الفوائد.
...................
هكذا مع العلوم الشرعيه و الدينيه
و العهلوم الدنيويه التى تفيد البشريه و الخلق
بارك الله فى المعلم و المتعلم
و جعلنا من اهل العلم
تعلماً و تعليما