اذا ما كان تخفيض الفائده من شأنه
توجيه الاموال الى خارج البنوك فتدور فى السوق
فى محاوله لدفع عجلة الاقتصاد
و تنشيط حركتها
و ايجاد نوعاً من الحراك التجارى و التصنيعى
للخروج من حالة الركود و الازمه
و اذا كنا نسمع الان أصوات تدعو للعوده لرفع الفائده
فإن هذا يعنى
ان هناك خروجاً قد حدث
من حالة الركود التى مر بها العالم فى الفترة الاخيره
و ان هناك إنفراجه قد بدت علاماتها تظهر