" ألكم الذكر وله الأنثى تلك اذا ... " الخوف ذكر والرجاء أنثى ومخنث البطالة الى الاناث أميل من زرع بذر العمل فى أرجاء الرجاء نبت فيها الخوف من " ألا تقبل " الجاهل ينام على فراش الامن فيثقل نومه فتكثر أحلام أمانيه , والعالم يضجع على مهاد الخوف وحارس اليقظة يوقظه .