خلال السنوات الماضية لم تستطع أي دولة عربية
الوصول الى عوامل الاستقرار السياسي والأمني
بما يمكن إداراتها المختصة من العمل لإنجاز مشاريع حيوية
أو تطوير نشاطات متنوعة تمكن من تعزيز بيئة الأعمال
وتعزز من فرص خلق الوظائف التي يمكن ان تستوعب الملايين من الشباب العرب المتدفقين إلى سوق العمل.
