جاء اليورو تحت الضغط، حيث أن فرنسا، ثانى أكبر اقتصاد فى منطقة اليورو، أظهرت بيانات مؤشرات مديرى المشتريات PMI فى كل من قطاعات الخدمات و التصنيع أقل من المتوقع. ومع ذلك، فقد قابلت ألمانيا هذه المشاعر السلبية بتسجيل مؤشر الصناعات لقراءات أفضل بكثير مما كان متوقعا (51.8 مقابل 49.5)،