على حد علمي تم التضييق عليها فى مصر فأغلقت فرعها فى القاهره (كان فى كورنيش المعادي) وانتقلت الي دبى و حاولت أستخراج تراخيص لها هناك و كما قيل انه تم رفض طلبها و الحكومه المصريه لها دخل بذلك هي الأن فى الطريق الي التصفيه و يقال أن صاحب الشركه ارسل رسائل الكترونيه الي عملائه بهذا و انه سيرد لهم الأموال
هذا الكلام على عهدة صديق يتعامل معهم منذ عدة سنوات و هوه الي الأن متعاطف معهم تماما و لكن انا شخصيا لم اتعامل معهم نهائيا