تفسيرى هو ان البنك الدولى يحاول عمل موازنة بين العملات كى لا تتضرر دول على حساب دول اخرى فنرى الصين هى المستفيد الاول من انخفاض سعر صرف عملتها و المتدخل به من قبل حكومتها و اليابان هى اكبر متضرر من ارتفاع سعر صرف عملتها لذا فان المضاربة على العملات قد تسبب فى كوارث للدول فاليابان التى ضخت المليارات من اجل انقاذ الين ضاعت كلها هباء فى المضاربات التى رفعت اسعاره مرة اخرى,
اعتقد اننا سنكون امام موجة جديدة من خفض قيمة الين هذا الاسبوع و الله اعلم,
الله كريم,