مع الارتفاع المستمر لأسعار الذهب فى السوق واستغلال الصين هذه المشكلة وقيامها بغزو السوق المصرى بما يطلق عليه الذهب الصينى، ذهب كثير من الشباب للإقبال على الذهب الصينى، ففضلا عن براعة الصينيين فى تقليد معدن الذهب إلى حد كبير، فإن هذا الذهب رخيص جدا ويناسب الدخل المحدود لمعظم شباب مصر، خاصة المقبلين على الزواج، ولجأ البعض لشراء الشبكة من الذهب الصينى الذى أصبح فى متناول الجميع كما أن معظم الفتيات، خاصة اللاتى يعانين من العنوسة لا تمانع إذا كانت إمكانيات العريس لا تناسب شراء الذهب الخالص، لذا أصبح من الطبيعى أن تكون شبكة أى عروسة فى مصر الآن من الذهب الصينى.