عرض مشاركة واحدة
قديم 20-09-2010, 07:25 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
ahmedhcl
عضو جديد

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1492
العمر: 33
المشاركات: 19
بمعدل : 0.00 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmedhcl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
Talking الديلى ميرور: المصريون مازالوا الملوك بأهرامهم

أبدى محرر الديلى ميرور الذى قام برحلة مؤخرا إلى مصر إعجابه الشديد بتاريخها الفرعونى، ويقول إنه حينما يتعلق الأمر بالأهرامات فإنك تجد أن المصريين لا يزالوا الملوك.

وأعرب محرر الديلى ميرور عن خيبة أمله حينما علم من المرشد المصرى الذى كان يقود رحلته وسط الآثار المصرية، أن الأهرامات لا تقف وسط الصحراء فى عزلة رائعة وإنما تقع على حافة ضواحى القاهرة الملئية بالأتربة والازدحام.

ويصرف كريس درو فى وصف هذا البناء الشاهق العظيم "الهرم الأكبر" الذى يبلغ ارتفاعه 140 مترا وعرض قاعدته 230 مترا المكون من 2 مليون و300 ألف حجر الأثقل فيها وزنه 15 طنا.

وأشار المحرر إلى أن تنظيم جولات فى القاهرة خيار سهل جدا ما لم تكن سائحا جرئا ممن هم قادرون على مساومة سائقو التاكسيات.

وينتقل إعجاب درو بوسط البلد وحديقة الأزهر وخان الخليلى والموسيقى الشرقية، لكنه يشير إلى اختناقها بالسيارات وكسر القواعد المرورية وينقل عن أحد المصريين ساخرا "إنه من دواعى فخرنا أننا جميعا نعلم قواعد القيادة ونكسرها كلها".

ويختم هناك مثال جيد لتعايش 20 مليون شخص معا فى القاهرة، حيث تجد المساجد القديمة والكنائس والأدير وحتى المعبد اليهودى.



عرض البوم صور ahmedhcl  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 20-09-2010, 07:25 PM
ahmedhcl ahmedhcl غير متواجد حالياً
عضو جديد
Talking الديلى ميرور: المصريون مازالوا الملوك بأهرامهم

أبدى محرر الديلى ميرور الذى قام برحلة مؤخرا إلى مصر إعجابه الشديد بتاريخها الفرعونى، ويقول إنه حينما يتعلق الأمر بالأهرامات فإنك تجد أن المصريين لا يزالوا الملوك.

وأعرب محرر الديلى ميرور عن خيبة أمله حينما علم من المرشد المصرى الذى كان يقود رحلته وسط الآثار المصرية، أن الأهرامات لا تقف وسط الصحراء فى عزلة رائعة وإنما تقع على حافة ضواحى القاهرة الملئية بالأتربة والازدحام.

ويصرف كريس درو فى وصف هذا البناء الشاهق العظيم "الهرم الأكبر" الذى يبلغ ارتفاعه 140 مترا وعرض قاعدته 230 مترا المكون من 2 مليون و300 ألف حجر الأثقل فيها وزنه 15 طنا.

وأشار المحرر إلى أن تنظيم جولات فى القاهرة خيار سهل جدا ما لم تكن سائحا جرئا ممن هم قادرون على مساومة سائقو التاكسيات.

وينتقل إعجاب درو بوسط البلد وحديقة الأزهر وخان الخليلى والموسيقى الشرقية، لكنه يشير إلى اختناقها بالسيارات وكسر القواعد المرورية وينقل عن أحد المصريين ساخرا "إنه من دواعى فخرنا أننا جميعا نعلم قواعد القيادة ونكسرها كلها".

ويختم هناك مثال جيد لتعايش 20 مليون شخص معا فى القاهرة، حيث تجد المساجد القديمة والكنائس والأدير وحتى المعبد اليهودى.





رد مع اقتباس