عن وابصة الأسدي رضي الله عنه قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن البر والإثم فقال: (يا وابصة! استفت قلبك، واستفت نفسك، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك)
يدل على أن ما كان فيه شبهة وريبة ولا يطمئن إليه القلب، أن السلامة في تركه ولو حصل إفتاء الناس به،
هناك فتاوي جائزه ومحرمه
وكل واحده تستند لادله
كما يختلف الائمه الاربعه في امور كثيره شرعا
فجميعهم صحيح راجع الي ادلته وبراهينه فليس يعني اني اخذت برأي واحد منهم اني اثم
ولكن أخذ بالرأي الذي اطمئن له وكلهم صحيح