عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2013, 12:46 PM   المشاركة رقم: 26
الكاتب
mohammed5570
عضو فعال

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8878
المشاركات: 621
بمعدل : 0.13 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mohammed5570 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Dr Waleed Hamed المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: ذكرى انتصارات اكتوبر(ولهذا الشعب ان يأمن ويطمئن بعد ان أصبح له درع وسيف)

حرب الكرامة العربية يصادف اليوم ذكرى حرب أكتوبر 6\10\1973م

أربعين عاماً مضت على حرب الشرف والكرامة التي أعادت الدم العربي الممتزج بالكرامة وأعادت للدول العربية ماء وجهها .

حرب تشرين التحريرية هي الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسورية بدعم عربي عسكري وسياسي واقتصادي على إسرائيل عام 1973.

تعرف الحرب باسم حرب أكتوبر في مصر فيما تعرف في سورية باسم حرب تشرين التحريرية اما "إسرائيل" فتطلق عليها اسم حرب يوم الغفران مصر أم العروبة والعرب دخلت الحرب ضد إسرائيل وجيشها الصامد حقق الجيش المصري إنجازات ملموسة حتى 14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقناة السويس ، و عندها قررت حكومة الولايات المتحدة إنشاء "جسر جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويد الجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد.
تمثال للجنود المصريين وهم يعبرون قناة السويس

واليوم تعاد حرب الشرف ولكن بأدوات جديدة هم القاعدة وجبهة النصرة و جماعة الاخوان المحظورة ...التي تقف معها وتدعمها إسرائيل وأمريكا والعرب العربان الذين يقفون معها و مصيرنا بالحرب هذه النصر لا محاله فانتصار الحرب في سورية أو الحرب بمصر الأبية لن يقل أهمية عن نظيره في حرب تشرين أكتوبر.

لـ أنور بركات



عرض البوم صور mohammed5570  
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 06-10-2013, 12:46 PM
mohammed5570 mohammed5570 غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: ذكرى انتصارات اكتوبر(ولهذا الشعب ان يأمن ويطمئن بعد ان أصبح له درع وسيف)

حرب الكرامة العربية يصادف اليوم ذكرى حرب أكتوبر 6\10\1973م

أربعين عاماً مضت على حرب الشرف والكرامة التي أعادت الدم العربي الممتزج بالكرامة وأعادت للدول العربية ماء وجهها .

حرب تشرين التحريرية هي الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسورية بدعم عربي عسكري وسياسي واقتصادي على إسرائيل عام 1973.

تعرف الحرب باسم حرب أكتوبر في مصر فيما تعرف في سورية باسم حرب تشرين التحريرية اما "إسرائيل" فتطلق عليها اسم حرب يوم الغفران مصر أم العروبة والعرب دخلت الحرب ضد إسرائيل وجيشها الصامد حقق الجيش المصري إنجازات ملموسة حتى 14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقناة السويس ، و عندها قررت حكومة الولايات المتحدة إنشاء "جسر جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويد الجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد.
تمثال للجنود المصريين وهم يعبرون قناة السويس

واليوم تعاد حرب الشرف ولكن بأدوات جديدة هم القاعدة وجبهة النصرة و جماعة الاخوان المحظورة ...التي تقف معها وتدعمها إسرائيل وأمريكا والعرب العربان الذين يقفون معها و مصيرنا بالحرب هذه النصر لا محاله فانتصار الحرب في سورية أو الحرب بمصر الأبية لن يقل أهمية عن نظيره في حرب تشرين أكتوبر.

لـ أنور بركات




رد مع اقتباس