و ربما يأتي يوم نجلس فيه مع أبنائنا و أحفادنا لا لكي نتفاخر و نتباهى و لكن لنقص و نروي و نتذكر و ندرس و نعلم أبناءنا جيلا بعد جيل قصة الكفاح و مشاقه .. مرارة الهزيمة و الامها .. حلاوة النصر و اماله صوت النصر بكلمات الزعيم محمد أنور السادات