لا أسخط الجمهورية ولا أمجد الملكية ..
ولكن أسخط كل السخط على الديكتاتورية والخيانة والعمالة والظلم مهما كانت مسمياتها
ومهما كان نظام حكمها سواء ملكي أو جمهوري أو إمارة أو سلطنة ..
أي الأنظمة حقق العدالة والشرعية والمساواة فأهلاً به وسهلاً ..
وإلا فلا .. وأعشق أيام سيدنا عمر بن عبد العزيز .. ويا ليتها تعود الخلافة الراشدة ..،