[م.جمانه]

المقياس الفعلي لأداء العملة الموحدة

فيما يتعلق باليورو، يبدو أن العملات التي تفوقت بشدة وسط ظروف غير اعتيادية، مصيرها التراجع بالصورة ذاتها. وقد ورد عن المحللون الاستراتيجيون " الكرونه النرويجية والدولار الكندي - فهما من عملات المخاطرة التي يتوقف تقدمها في ظل حالة الإحجام عن المخاطرة- تغير نهج البنك المركزي لكلا من العملتين إلى الحيادية خلال هذا العام ويبدو أن النمو الاقتصادي سيأتي بقراءة مثبطة."

وبدون الدعم المناسب أو حتى السيولة المالية القوية بالنسبة للدولار الكندي، لتعويض ذلك الضعف، فسيتوجه المستثمرون إلى عملات أخرى. جدير بالذكر أن البيانات الأساسية المرتبطة بالكرونه السويدية، لم تتحسن بالفعل، ولكن الرغبة الملحة للبنك المركزي السويدي في تأييد رفع معدلات الفائدة ونشر مزيد من التوقعات الإيجابية، قد ساعد على صمود التصنيف الائتماني، AAA. أما بالنسبة لأكثر الأزواج التقاطعية تأثيرا على اليورو كانا حتى الآن؛ EUR/JPY و EUR/GBP. "ويلعب اتجاه المخاطرة والمضاربة طويلة المدى دورا أساسيا ولكن بدون إدراك "الأنماط النقدية الجديدة" الناشئة في كل من اليابان والمملكة المتحدة، فنحن لا زلنا في تساؤل عما إذا كان اليورو بالفعل قد أدى ما يلزم تحقيقه.

[م.جمانه]

المقياس الفعلي لأداء العملة الموحدة

فيما يتعلق باليورو، يبدو أن العملات التي تفوقت بشدة وسط ظروف غير اعتيادية، مصيرها التراجع بالصورة ذاتها. وقد ورد عن المحللون الاستراتيجيون " الكرونه النرويجية والدولار الكندي - فهما من عملات المخاطرة التي يتوقف تقدمها في ظل حالة الإحجام عن المخاطرة- تغير نهج البنك المركزي لكلا من العملتين إلى الحيادية خلال هذا العام ويبدو أن النمو الاقتصادي سيأتي بقراءة مثبطة."

وبدون الدعم المناسب أو حتى السيولة المالية القوية بالنسبة للدولار الكندي، لتعويض ذلك الضعف، فسيتوجه المستثمرون إلى عملات أخرى. جدير بالذكر أن البيانات الأساسية المرتبطة بالكرونه السويدية، لم تتحسن بالفعل، ولكن الرغبة الملحة للبنك المركزي السويدي في تأييد رفع معدلات الفائدة ونشر مزيد من التوقعات الإيجابية، قد ساعد على صمود التصنيف الائتماني، AAA. أما بالنسبة لأكثر الأزواج التقاطعية تأثيرا على اليورو كانا حتى الآن؛ EUR/JPY و EUR/GBP. "ويلعب اتجاه المخاطرة والمضاربة طويلة المدى دورا أساسيا ولكن بدون إدراك "الأنماط النقدية الجديدة" الناشئة في كل من اليابان والمملكة المتحدة، فنحن لا زلنا في تساؤل عما إذا كان اليورو بالفعل قد أدى ما يلزم تحقيقه.