جميع مضاربين الذهب وكذلك جزء كبير من المستثمرين مقترضين بعملة الين بسبب
ضعف الفوائد عليها التي تقترب من الصفر , وهنا وجدوا ان هذا الوقت هو الوقت الذهبي لخروجهم من الذهب
قبل الانكماش واعادة سداد قروضهم بالين بسبب ضعف سعرة وهو فرصة تاريخية لهم
بالتالي ضعف الين امام الدولار واليورو والباوند وسائر العملات مستمر
وهذا يعني ان اليورو امامه مزيد من الارتفاع امام الين وحسب التحليل يظهر امامي مقاومتين الاولى قرب 113.60 والثانية 115.4
اما امام الباوند فهو امامه ايضا مقاومتين الاولى تتمثل في 138.4 والثانية 140.2
اما امام الدولار فمستويات كثيرة اهمها عالاطلاق 85.60 وبكسرها تاكد اننا ذاهبون الى 88.1