[egypt25]

EUR/JPY


يبدو ان رحلة الهبوط الخاصة بزوج اليورو ين قد انهت جولاتها اليوم بعد تسجيل ادنى نقطة عند 101.10 في منتصف جلسة التداول الأوروبية حيث انخفض بنحو %1.21- دون سعره الافتتاحي اليوم. ومن هنا ارتد الزوج إلى المنطقة 101.45 متراجعاً بنحو %1.00- مع ترقب المستثمرين لاجتماع مجموعة اليورو.

وإرتد الزوج من النقطة 101.10 وسجل صعودا بما تجاوز 40 نقطة ويأتى ذلك فى إطار تداول الزوج فى قناته السعرية الصاعدة على شارت 4 ساعات حيث إرتد الزوج بعدما إقترب من الشفة السلفة للقناة الموجودة عند النقطة 101.00.

ومن المتوقع أن يلاقي الدعم الأولي عند أدنى مستوى له اليوم عند 101.12 قبيل 101.00 المستوى النفسي. وعلى الاتجاه الصاعد، فقد يواجه المقاومة التالية عند 101.87 (أدنى مستوى للزوج يوم الجمعة) و من ثم النقطة 102.0.

ويأتى ذلك قبل انعقاد اجتماع يضم وزراء مالية الاتحاد الأوروبي في يومين بدايته اليوم، بينما تسافر المستشارة الألمانية ميركل إلى اليونان غداً. مع أن تلك الرحلة قد يتم النظر إليها بمثابة مؤشر إيجابي على أن اليونان ستحتفظ بعضويتها بالمنطقة إلا أن معظم الأسواق الأوروبية حاولت الاستقرار مع انخفاض الأسهم واتساع الفارق بين عائدات سندات الخزانة لدول محيط اليورو."

[egypt25]

EUR/JPY


يبدو ان رحلة الهبوط الخاصة بزوج اليورو ين قد انهت جولاتها اليوم بعد تسجيل ادنى نقطة عند 101.10 في منتصف جلسة التداول الأوروبية حيث انخفض بنحو %1.21- دون سعره الافتتاحي اليوم. ومن هنا ارتد الزوج إلى المنطقة 101.45 متراجعاً بنحو %1.00- مع ترقب المستثمرين لاجتماع مجموعة اليورو.

وإرتد الزوج من النقطة 101.10 وسجل صعودا بما تجاوز 40 نقطة ويأتى ذلك فى إطار تداول الزوج فى قناته السعرية الصاعدة على شارت 4 ساعات حيث إرتد الزوج بعدما إقترب من الشفة السلفة للقناة الموجودة عند النقطة 101.00.

ومن المتوقع أن يلاقي الدعم الأولي عند أدنى مستوى له اليوم عند 101.12 قبيل 101.00 المستوى النفسي. وعلى الاتجاه الصاعد، فقد يواجه المقاومة التالية عند 101.87 (أدنى مستوى للزوج يوم الجمعة) و من ثم النقطة 102.0.

ويأتى ذلك قبل انعقاد اجتماع يضم وزراء مالية الاتحاد الأوروبي في يومين بدايته اليوم، بينما تسافر المستشارة الألمانية ميركل إلى اليونان غداً. مع أن تلك الرحلة قد يتم النظر إليها بمثابة مؤشر إيجابي على أن اليونان ستحتفظ بعضويتها بالمنطقة إلا أن معظم الأسواق الأوروبية حاولت الاستقرار مع انخفاض الأسهم واتساع الفارق بين عائدات سندات الخزانة لدول محيط اليورو."