إلى متى يا ربى
و العمر قد ولى
أُحس فى نفسى دبيب الفناء
و لم أصب من عيشى إلا الشقاء
وا حيرتاه
إن حان حينى و لم يُتح لفكرى حل لغز القضاء
يارب إدركنا يا ربى
الى متى و العمر قد ولى و فات
أهٍ شغلتنى همومى
و ودعتنى الراحات
أهٍ أه
شغلتنى همومى
و ودعتنى الرحمات
تائهٌ حيران
هائمٌ ولهان
يعترينى الندم
و يواسينى الالم
أهٍ أه
و هل للعزم أمل أم الضمير قد مات
...................
.................................
..................................................
مع هذا الجزء الاكثر من رائع
من رائعة ياسين التهامى
(( يطاردنى الاسى ))