[bonnos]

افتتاح الأسواق الأوروبية: من المحتمل أن يتراجع الجنيه الاسترليني وسط تعزيز تقرير بنك انجلترا للتضخّم آفاق التيسير الكمّي
الأضواء جميعها تتسلّط على تقرير التضخّم الفصلي لبنك انجلترا.

أبرز العناوين

• من المحتمل أن يعزّز تقرير بنك انجلترا للتضخّم رهانات التيسير الكمّي، الأمر الذي يلقي بثقله على الجنيه
• انخفاض الدولار النيوزيلندي لليوم الثاني على التوالي بعد أن حذر رئيس الوزراء من إمكانية تخفيض المعدّلات

الأضواء جميعها تتسلّط على تقرير التضخّم الفصلي لبنك انجلترا. سيتطلّع التّجار الى النتائج من أجل رسم توقّعاتهم لسياسة بنك انجلترا النقدية للأشهر المقبلة. بشكل عام، من المرجّح أن تكون التفاصيل المحيطة بسياسة الأجل القريب ضئيلة، إذ يواصل الحاكم ميرفين كينغ وأعضاء مجلس إدارته اعتناق مقاربة التريّث والترقّب بغية قياس تأثيرات برنامج إعادة شراء الضمانات (ECTR) وبرنامج التمويل المخصّص للإقراض، قبل التفكير بخطط جديدة.
من المحتمل أن يؤدّي التدهور الذي تشهده البيانات الاقتصادية في المملكة المتّحدة منذ صدور التقرير الأخير الى اتّخاذ الساسة موقف حذر. سيلقي ذلك على الأرجح بثقله على الجنيه الاسترليني، وسط تنامي تخمينات توسيع التيسير الكمّي مرّة جديدة عقب انتهاء جولة شراء الأصول الحالية في أكتوبر.
شهد الين الياباني تصحيحًا صعوديًا ليلة أمس عقب التصفيات التي اختبرها في اليوم السابق. أمّا الدولار النيوزيلندي، فواصل الإنخفاض للشهر الثاني على التوالي على خلفية التعليقات القويّة التي صدرت عن رئيس الوزراء جون كيي. أفاد هذا الأخير بأنّ الاقتصاد"قد يتوقّف على الأرجح" في حال ارتفعت قيمة الدولار النيوزيلندي بشكل كبير، الأمر الذي يزيد فرص تخفيض بنك الاحتياطي النيوزيلندي معدّلات الفائدة.

[bonnos]

افتتاح الأسواق الأوروبية: من المحتمل أن يتراجع الجنيه الاسترليني وسط تعزيز تقرير بنك انجلترا للتضخّم آفاق التيسير الكمّي
الأضواء جميعها تتسلّط على تقرير التضخّم الفصلي لبنك انجلترا.

أبرز العناوين

• من المحتمل أن يعزّز تقرير بنك انجلترا للتضخّم رهانات التيسير الكمّي، الأمر الذي يلقي بثقله على الجنيه
• انخفاض الدولار النيوزيلندي لليوم الثاني على التوالي بعد أن حذر رئيس الوزراء من إمكانية تخفيض المعدّلات

الأضواء جميعها تتسلّط على تقرير التضخّم الفصلي لبنك انجلترا. سيتطلّع التّجار الى النتائج من أجل رسم توقّعاتهم لسياسة بنك انجلترا النقدية للأشهر المقبلة. بشكل عام، من المرجّح أن تكون التفاصيل المحيطة بسياسة الأجل القريب ضئيلة، إذ يواصل الحاكم ميرفين كينغ وأعضاء مجلس إدارته اعتناق مقاربة التريّث والترقّب بغية قياس تأثيرات برنامج إعادة شراء الضمانات (ECTR) وبرنامج التمويل المخصّص للإقراض، قبل التفكير بخطط جديدة.
من المحتمل أن يؤدّي التدهور الذي تشهده البيانات الاقتصادية في المملكة المتّحدة منذ صدور التقرير الأخير الى اتّخاذ الساسة موقف حذر. سيلقي ذلك على الأرجح بثقله على الجنيه الاسترليني، وسط تنامي تخمينات توسيع التيسير الكمّي مرّة جديدة عقب انتهاء جولة شراء الأصول الحالية في أكتوبر.
شهد الين الياباني تصحيحًا صعوديًا ليلة أمس عقب التصفيات التي اختبرها في اليوم السابق. أمّا الدولار النيوزيلندي، فواصل الإنخفاض للشهر الثاني على التوالي على خلفية التعليقات القويّة التي صدرت عن رئيس الوزراء جون كيي. أفاد هذا الأخير بأنّ الاقتصاد"قد يتوقّف على الأرجح" في حال ارتفعت قيمة الدولار النيوزيلندي بشكل كبير، الأمر الذي يزيد فرص تخفيض بنك الاحتياطي النيوزيلندي معدّلات الفائدة.