عرض مشاركة واحدة
قديم 07-07-2012, 06:44 PM   المشاركة رقم: 7
الكاتب
Benisafcom
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Benisafcom

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2011
رقم العضوية: 4392
الدولة: algeria benisaf
العمر: 35
المشاركات: 11,536
بمعدل : 2.28 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Benisafcom غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السيد الجبالي المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: لازم تعرف حقيقه السلفين "الارهاب " مش هتخصر حاجه لو عرفت حقيقتهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farok نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فى الجزائر فى التسعينيات عملو انتخابات برلمانيه فالتيار الاسلامى اكتسح هناك وهيشكل الحكومه

تقوم فرنسا بتاعت الحريات الاونطه تضغط على عسكر الجزائر فيقومو يعملو انقلاب عسكرى ويحطوهم فى المعتقلات

ومش بس كده عشان يبررو ذبحهم والقضاء عليهم يقوم الجيش الجزائرى يبعت ظباط من عنده سايبين دقنهم يدخلو على القرى يقتلو اللى فيها وتانى يوم الاخبار تتطلع الحق الاسلاميين فى الجزائر هما اللى قتلو وبكده الشعب يكرههم ويقدر النظام الجزائرى العسكرى يدبحهم زى ماهو عايز .

ودى شهادة (سويدية) ضابط شاب، ومظلي سابق في الجيش الوطني الشعبي الجزائري، تخرج في الكلية الحربية، وعمل في صفوف القوات النظامية ابتداءً من عام 1989

مؤلف كتاب " الحرب القذرة" يفضح جنرالات الجزائر:

- فوجئت بالضباط وقد لبسوا الجلاليب وأرسلوا لحاهم
- اقتادوا الأب وعلى مرأى من جميع العسكريين بال عليه قائد الكتيبة

مما لاشك فيه أن كتاب (الحرب القذرة) أثار صدمة كبيرة، وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي،إذ كشف فيه (حبيب سويدية) عمليات نفذتها مجموعات من الجيش للتخلص من الإسلاميين، ويروي فيه ما شاهده من جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت، حيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها.

وفي طيات كتابه المثير يروي (سويدية) في شهادته جزءًا من هذه المأساة فيقول: (رأيت زملاء لي في الجيش الجزائري يحرقون صبيًا عمره 15 سنة، ورأيت جنودًا يتنكرون في زي إسلاميين ويذبحون المدنيين، ورأيت ضباطًا يقتلون – ببرودة- متهمين بسطاء، وضباطًا يعذبون - حتى الموت- المعتقلين الإسلاميين، والكثير من الأشياء، ما يكفي لإقناعي بتحطيم جدار الصمت ).

التخفي في جلابيب؛ لارتكاب المذابح

وكان من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها ما حصل في إحدى ليالي آيار من ذلك عام 1994م حين تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة .

عمليات قتل وتعذيب بشعة

وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق .

وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم
============
لينك الكتاب pdf

http://www.4shared.com/get/I_ICQR75/__-__.html;jsessionid=C8E6B86A64C8028AB540D932916D879 F.dc323

لينك للكتاب على الميديافاير
http://www.mediafire.com/file/3cr2cuoc423ljq2/حبيب_سويدية_-_الحرب_القذرة.pdf</B></I>
اهلا فاروق
اولا لا اعرف لمادا ربطت مباشرة بين الارهاب الجزائري و االموضوع
ثانيا صاحب الكتاب منشق عن الجيش و هم جماعة يطلقون على انفسهم الضباط الاحرار . اطالع كتبه و الكتاب دا اطلعت عليه مند مدة .
متفق معاك في نقاط لما دكرته و لا اتفق معاك في نقاط
بعد الغاء النتائج الانتخابات و كانت اول غلطة للجيش .
النتائج والشعب ارادها .
الا ان التطوارت المفاجاة في الجبل اكثر من 14 تنظيم سلفي جهادي.
A.I.S ARM2 islamic ....و الجيش الاسلامي للانقاد
الجناح المسلح للانقاد (الفايزة في الانتخابات ) الا ان تعصبهم لحمل السلاح زاد من تدهور الاوضاع (تخيل الجيش يحل الاخوان في مجلس الشعب و الاخوان يحملو السلاح ضده / هدا ما حدث عندنا مجرد تشبيه لتقريب الصورة )
2- GIA GROUP .ISLAMIC.ARME و التي لم تعرف القفرق بين الاسلامي و الانقادي و العسكري و المواطن . انصهرت في الجمعاهة السلفية للدعوة و القتال واصبحت تابعة للقاعدة الان .
حركة الجهاد المسلح ... المهم 14 حركو مسلحة و اصبح حديث من يقتل من .
هناك حادثة شهيرة اسمها حادشة سجن زهانة و قتل الحارس السجن وهروب حوالي 800 ارهابي .
هل حقا 800 ارهابي . بل انها ضربة الجيش التي اخترق بها الارهاب بعد ان كان اكثر من نصف المسجونين عملاء سريين .
اما عن الجيش الدي قتل القرى باكملها .
الجيش بعد اختراقه للمنظمات الارهابية في الجبل بدأ يعرف منابع الاكل و الشرب و الملبس و الدواء للارهاب
فبدأ يجدقرى كاملة افرادها و ابنءهم منضمين للارهاب لقتل الشعب الاعزل .
فمكان من الجيش الا قتلهم حفاظا على ابناء الوطن لانهم اباء للارهاب يشرون لهم المؤونة ويجمعون لهم الاموال .
وهدا رابط فيديو لرئيس كتلهة الجماعة الاسلاميةللانقاد بعد الغاء النتائج يعلن فيه حمل السلاح




عموما الجبهة عرفت كيف تكسب الشعب لكنها لم تعرف كيف تكسب العسكر



التوقيع

سبحان الله و الحمد لله ولا حول و لا قوة الا بالله و الله اكبر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Benisafcom  
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07-07-2012, 06:44 PM
Benisafcom Benisafcom غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: لازم تعرف حقيقه السلفين "الارهاب " مش هتخصر حاجه لو عرفت حقيقتهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farok نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فى الجزائر فى التسعينيات عملو انتخابات برلمانيه فالتيار الاسلامى اكتسح هناك وهيشكل الحكومه

تقوم فرنسا بتاعت الحريات الاونطه تضغط على عسكر الجزائر فيقومو يعملو انقلاب عسكرى ويحطوهم فى المعتقلات

ومش بس كده عشان يبررو ذبحهم والقضاء عليهم يقوم الجيش الجزائرى يبعت ظباط من عنده سايبين دقنهم يدخلو على القرى يقتلو اللى فيها وتانى يوم الاخبار تتطلع الحق الاسلاميين فى الجزائر هما اللى قتلو وبكده الشعب يكرههم ويقدر النظام الجزائرى العسكرى يدبحهم زى ماهو عايز .

ودى شهادة (سويدية) ضابط شاب، ومظلي سابق في الجيش الوطني الشعبي الجزائري، تخرج في الكلية الحربية، وعمل في صفوف القوات النظامية ابتداءً من عام 1989

مؤلف كتاب " الحرب القذرة" يفضح جنرالات الجزائر:

- فوجئت بالضباط وقد لبسوا الجلاليب وأرسلوا لحاهم
- اقتادوا الأب وعلى مرأى من جميع العسكريين بال عليه قائد الكتيبة

مما لاشك فيه أن كتاب (الحرب القذرة) أثار صدمة كبيرة، وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي،إذ كشف فيه (حبيب سويدية) عمليات نفذتها مجموعات من الجيش للتخلص من الإسلاميين، ويروي فيه ما شاهده من جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت، حيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها.

وفي طيات كتابه المثير يروي (سويدية) في شهادته جزءًا من هذه المأساة فيقول: (رأيت زملاء لي في الجيش الجزائري يحرقون صبيًا عمره 15 سنة، ورأيت جنودًا يتنكرون في زي إسلاميين ويذبحون المدنيين، ورأيت ضباطًا يقتلون – ببرودة- متهمين بسطاء، وضباطًا يعذبون - حتى الموت- المعتقلين الإسلاميين، والكثير من الأشياء، ما يكفي لإقناعي بتحطيم جدار الصمت ).

التخفي في جلابيب؛ لارتكاب المذابح

وكان من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها ما حصل في إحدى ليالي آيار من ذلك عام 1994م حين تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة .

عمليات قتل وتعذيب بشعة

وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق .

وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم
============
لينك الكتاب pdf

http://www.4shared.com/get/I_ICQR75/__-__.html;jsessionid=C8E6B86A64C8028AB540D932916D879 F.dc323

لينك للكتاب على الميديافاير
http://www.mediafire.com/file/3cr2cuoc423ljq2/حبيب_سويدية_-_الحرب_القذرة.pdf</B></I>
اهلا فاروق
اولا لا اعرف لمادا ربطت مباشرة بين الارهاب الجزائري و االموضوع
ثانيا صاحب الكتاب منشق عن الجيش و هم جماعة يطلقون على انفسهم الضباط الاحرار . اطالع كتبه و الكتاب دا اطلعت عليه مند مدة .
متفق معاك في نقاط لما دكرته و لا اتفق معاك في نقاط
بعد الغاء النتائج الانتخابات و كانت اول غلطة للجيش .
النتائج والشعب ارادها .
الا ان التطوارت المفاجاة في الجبل اكثر من 14 تنظيم سلفي جهادي.
A.I.S ARM2 islamic ....و الجيش الاسلامي للانقاد
الجناح المسلح للانقاد (الفايزة في الانتخابات ) الا ان تعصبهم لحمل السلاح زاد من تدهور الاوضاع (تخيل الجيش يحل الاخوان في مجلس الشعب و الاخوان يحملو السلاح ضده / هدا ما حدث عندنا مجرد تشبيه لتقريب الصورة )
2- GIA GROUP .ISLAMIC.ARME و التي لم تعرف القفرق بين الاسلامي و الانقادي و العسكري و المواطن . انصهرت في الجمعاهة السلفية للدعوة و القتال واصبحت تابعة للقاعدة الان .
حركة الجهاد المسلح ... المهم 14 حركو مسلحة و اصبح حديث من يقتل من .
هناك حادثة شهيرة اسمها حادشة سجن زهانة و قتل الحارس السجن وهروب حوالي 800 ارهابي .
هل حقا 800 ارهابي . بل انها ضربة الجيش التي اخترق بها الارهاب بعد ان كان اكثر من نصف المسجونين عملاء سريين .
اما عن الجيش الدي قتل القرى باكملها .
الجيش بعد اختراقه للمنظمات الارهابية في الجبل بدأ يعرف منابع الاكل و الشرب و الملبس و الدواء للارهاب
فبدأ يجدقرى كاملة افرادها و ابنءهم منضمين للارهاب لقتل الشعب الاعزل .
فمكان من الجيش الا قتلهم حفاظا على ابناء الوطن لانهم اباء للارهاب يشرون لهم المؤونة ويجمعون لهم الاموال .
وهدا رابط فيديو لرئيس كتلهة الجماعة الاسلاميةللانقاد بعد الغاء النتائج يعلن فيه حمل السلاح




عموما الجبهة عرفت كيف تكسب الشعب لكنها لم تعرف كيف تكسب العسكر




رد مع اقتباس