عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-2012, 07:52 PM   المشاركة رقم: 80
الكاتب
mahmoud0711
نجم أف أكس أرابيا
الصورة الرمزية mahmoud0711

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8602
الدولة: cairo
المشاركات: 10,750
بمعدل : 2.26 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mahmoud0711 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : farok المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الى من يحب ... مصر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عفوا ايها الاخوة عفوا يا مصر كم من الجرائم ترتكب تحت عنوان بحبك يا مصر فعنوان الموضوع تحول من حب مصر الي من يحب الأخوان و من يحب شفيق علي الرغم من ان هناك موضوع
اخر لنفس صاحب هذا الموضوع بعنوان هتصوت لمين فحب مصر يقاس بميزان مختلف عن هذا تماما حب مصر يقاس بالأعمال وليس الأقول حب مصر يقاس بالوطنية و ليس الحزبية او العنصرية
فحب مصر اهم من اي جماعة او اي حزب او اي مكاسب او اي سلطة حب مصر يعني ان تضحي بكل شئ من اجل انجاح ثورة 25 يناير و هي اهم مكسب شعبي علي مدار ال 100 السنة
الأخيرة ولكن للأسف تم ذبح الثورة في اوج نجاحها وفي مهدها وهي وليدة لاتقوي علي مقاومة الخيانة و للأسف تاتي الخيانة من فصيل كان يعتقد الجميع انه اهم عنصر حامي للثورة و الثوار
وبالطبع نعرف من هم و بدون تورية هم الفصيل الأسلامي متمثل في الأخوان و السلفين و الجهادين و التكفريين واسماء اخري ما انزل الله بها من سلطان فنجاح اي ثورة و قمة نجاحها هو الظفر
بدستور حر يعبر عن مطالب الثوار و صخرتهم بالميدان دستور يحقق اخر وصية للشهداء عيش حرية عدالة والضمان الوحيد للشعب والثوار هو دستور يحقق هذة المطالب بغض النظر من سيحكم

لان وضع دستور يحقق مطالب جموع الشعب و الثوار يجعل اي رئيس قادم مجرد خادم او مستخدم يعمل في اطار هذا الدستور ولكن هذا الفصيل فضل مصلحتة و استكتر علي الشعب ان يحقق
طموحاتة قبل ان يحقق هو احلامة في السلطة التي يسعي اليها منذ زمن بعيد كيف لة ان يضيع فرصة اتت الية علي طبق من ذهب و توهم انه الفصيل الوحيد الذي يعرف مصلحة العباد و اغمض عينية
توجه الي الطريق الذي توهم انة في مصلحته واحدة دون باقية الشعب وان مصلحتة هي مصلحت الشعب ولا ادري من اين ات بهذة الأفكار البعيدة كل البعد عن الثورة واهداف الثورة
وحدث مالم يكن في حسبانهم او وقع المحظور بمعنى ادق و بعد مرور فترة علي استفتاء الدستور عفوا عزوة الصناديق و الأن اسميها غزوة الذناديق لان كل من روج لها زنديق
اذا نحن هنا امام اختلاف في المبادئ فمن باع مرة من السهل ان يبيع الأف المرات ومن استقوى بالخارج مرة من السهل ان يلجأ لذلك كلما دعت مصلحته لذلك اذا ماهو الجديد و ماهو الفرق
بين نظام خرجنا لآسقاطه و نظام يبدأ اول خطواتة بنفس الأسلوب و نفس الألعيب
اذا نحن في حاجة لاحياء ثورة الدستور وليس ثورة الرئيس ثورة الحرية و الكرامة وليس ثورة سمعا وطاعة

[SIZE="6"]والأن وبعد ان وضح المقصود بالتعليق اعلاه هل ندم كل مخطئ علي فعلتة هل انقلب السحر على الساحر فقد كان المقصود بعدم وضع الدستور اولا ان يهيمن الآخوان علي كل شئ
ولكن انقلب السحر علي الساحر و اصبح عدم وضع الدستور اولا يفقد الأخون كل شئ فالدستور الصحيح كان سيكون حامي الثورة من السرقة و الضياع كما ان وضع الدستور في
عز قوة الثورة كان سيمكنا من وضع فقرة تحرم رموز النظام السابق من ممارسة اي نشاط سياسي بموجب دستوري مما لا ييتح اية فرصه للتلاعب سواء بالقانون او غير القانون
ولكن وا اسفا علي ثوره ضاعت بيد من خانوها و بيد من طمع في مكاسبها و بيد من كان يريد ان ياخذ كل شئ فالطمع عادة وهو نهاية كل شئ .
فحين كنت ادافع عن الدستور لم اكن ضد الأخوان بل كنت ادافع عن الدستور لكي احمي الثورة من جبروت النظام السابق ومن جبروت التلاعب بالقوانين من شلة من المحامين
الجبارين يعلمون كل ثغرة بالقانون و لديهم قدرة جبارة علي استغلال تلك الثغرات
حينما كنت ادافع عن الدستور كنت علي وعي و دراية بالسياسة و العيب السياسة فكل شئ مباح سياسيا فرموز النظام السابق من حقهم سياسيا الدفاع عن مكتسباتهم
هذا علي الأقل من وجهة نظرهم ومن وجهة نظر القانون العقيم الذي نستخدمة في ظل غياب دستور واضح ينظم الحياه السياسية في مصر و لذا كنت ارى ان عدم وضع الدستور
قبل اي انتخابات سواء كانت برلمانية او رئاسية هو في مصلحة الفلول وكان دهاء الفلول اكبر بكثير من غباء الأخوان فتركوا لهم انتخابات مجلس الشعب و الشوري ليذداد غرورهم
لان الأنسان حينما يذداد غرورا لا يرى سواء نفسه ولا يرى قوة خصمه
وخلاصة القول ما بني على باطل فهو باطل فأنتخابات مجلسى الشعب و الشورى باطلة في ظل عدم وجود دستور و بالتالي فأنتخابات الرئاسه ايضا باطلة في ظل عدم وجود دستور
مهما كانت نتيجة الأنتخابات و من سيفوز بها فنحن الي الأن لانعرف نظام للحكم هل هو جمهورى او برلماني او نظام مختلط ولا نعرف مهام رئيس الجمهورية ولا حدود اختصاصتة
اذا سنختارة بناء علي اي معيار ولا علشان سواد عيونه

حسبي الله علي من اضاع فرصة لا تتكرر كثيرا لكي نبدأ مرة واحدة طربقا صحيحا نحو تغيير حقيقي [/SIZE]



التوقيع

سبحان الله وبحمدة عدد ماكان و عدد ماسيكون و عدد الحركات والسكون


الصالون الأقتصادي للأصدقاء

عرض البوم صور mahmoud0711  
  #80  
قديم 14-06-2012, 07:52 PM
mahmoud0711 mahmoud0711 غير متواجد حالياً
نجم أف أكس أرابيا
افتراضي رد: الى من يحب ... مصر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عفوا ايها الاخوة عفوا يا مصر كم من الجرائم ترتكب تحت عنوان بحبك يا مصر فعنوان الموضوع تحول من حب مصر الي من يحب الأخوان و من يحب شفيق علي الرغم من ان هناك موضوع
اخر لنفس صاحب هذا الموضوع بعنوان هتصوت لمين فحب مصر يقاس بميزان مختلف عن هذا تماما حب مصر يقاس بالأعمال وليس الأقول حب مصر يقاس بالوطنية و ليس الحزبية او العنصرية
فحب مصر اهم من اي جماعة او اي حزب او اي مكاسب او اي سلطة حب مصر يعني ان تضحي بكل شئ من اجل انجاح ثورة 25 يناير و هي اهم مكسب شعبي علي مدار ال 100 السنة
الأخيرة ولكن للأسف تم ذبح الثورة في اوج نجاحها وفي مهدها وهي وليدة لاتقوي علي مقاومة الخيانة و للأسف تاتي الخيانة من فصيل كان يعتقد الجميع انه اهم عنصر حامي للثورة و الثوار
وبالطبع نعرف من هم و بدون تورية هم الفصيل الأسلامي متمثل في الأخوان و السلفين و الجهادين و التكفريين واسماء اخري ما انزل الله بها من سلطان فنجاح اي ثورة و قمة نجاحها هو الظفر
بدستور حر يعبر عن مطالب الثوار و صخرتهم بالميدان دستور يحقق اخر وصية للشهداء عيش حرية عدالة والضمان الوحيد للشعب والثوار هو دستور يحقق هذة المطالب بغض النظر من سيحكم

لان وضع دستور يحقق مطالب جموع الشعب و الثوار يجعل اي رئيس قادم مجرد خادم او مستخدم يعمل في اطار هذا الدستور ولكن هذا الفصيل فضل مصلحتة و استكتر علي الشعب ان يحقق
طموحاتة قبل ان يحقق هو احلامة في السلطة التي يسعي اليها منذ زمن بعيد كيف لة ان يضيع فرصة اتت الية علي طبق من ذهب و توهم انه الفصيل الوحيد الذي يعرف مصلحة العباد و اغمض عينية
توجه الي الطريق الذي توهم انة في مصلحته واحدة دون باقية الشعب وان مصلحتة هي مصلحت الشعب ولا ادري من اين ات بهذة الأفكار البعيدة كل البعد عن الثورة واهداف الثورة
وحدث مالم يكن في حسبانهم او وقع المحظور بمعنى ادق و بعد مرور فترة علي استفتاء الدستور عفوا عزوة الصناديق و الأن اسميها غزوة الذناديق لان كل من روج لها زنديق
اذا نحن هنا امام اختلاف في المبادئ فمن باع مرة من السهل ان يبيع الأف المرات ومن استقوى بالخارج مرة من السهل ان يلجأ لذلك كلما دعت مصلحته لذلك اذا ماهو الجديد و ماهو الفرق
بين نظام خرجنا لآسقاطه و نظام يبدأ اول خطواتة بنفس الأسلوب و نفس الألعيب
اذا نحن في حاجة لاحياء ثورة الدستور وليس ثورة الرئيس ثورة الحرية و الكرامة وليس ثورة سمعا وطاعة

[SIZE="6"]والأن وبعد ان وضح المقصود بالتعليق اعلاه هل ندم كل مخطئ علي فعلتة هل انقلب السحر على الساحر فقد كان المقصود بعدم وضع الدستور اولا ان يهيمن الآخوان علي كل شئ
ولكن انقلب السحر علي الساحر و اصبح عدم وضع الدستور اولا يفقد الأخون كل شئ فالدستور الصحيح كان سيكون حامي الثورة من السرقة و الضياع كما ان وضع الدستور في
عز قوة الثورة كان سيمكنا من وضع فقرة تحرم رموز النظام السابق من ممارسة اي نشاط سياسي بموجب دستوري مما لا ييتح اية فرصه للتلاعب سواء بالقانون او غير القانون
ولكن وا اسفا علي ثوره ضاعت بيد من خانوها و بيد من طمع في مكاسبها و بيد من كان يريد ان ياخذ كل شئ فالطمع عادة وهو نهاية كل شئ .
فحين كنت ادافع عن الدستور لم اكن ضد الأخوان بل كنت ادافع عن الدستور لكي احمي الثورة من جبروت النظام السابق ومن جبروت التلاعب بالقوانين من شلة من المحامين
الجبارين يعلمون كل ثغرة بالقانون و لديهم قدرة جبارة علي استغلال تلك الثغرات
حينما كنت ادافع عن الدستور كنت علي وعي و دراية بالسياسة و العيب السياسة فكل شئ مباح سياسيا فرموز النظام السابق من حقهم سياسيا الدفاع عن مكتسباتهم
هذا علي الأقل من وجهة نظرهم ومن وجهة نظر القانون العقيم الذي نستخدمة في ظل غياب دستور واضح ينظم الحياه السياسية في مصر و لذا كنت ارى ان عدم وضع الدستور
قبل اي انتخابات سواء كانت برلمانية او رئاسية هو في مصلحة الفلول وكان دهاء الفلول اكبر بكثير من غباء الأخوان فتركوا لهم انتخابات مجلس الشعب و الشوري ليذداد غرورهم
لان الأنسان حينما يذداد غرورا لا يرى سواء نفسه ولا يرى قوة خصمه
وخلاصة القول ما بني على باطل فهو باطل فأنتخابات مجلسى الشعب و الشورى باطلة في ظل عدم وجود دستور و بالتالي فأنتخابات الرئاسه ايضا باطلة في ظل عدم وجود دستور
مهما كانت نتيجة الأنتخابات و من سيفوز بها فنحن الي الأن لانعرف نظام للحكم هل هو جمهورى او برلماني او نظام مختلط ولا نعرف مهام رئيس الجمهورية ولا حدود اختصاصتة
اذا سنختارة بناء علي اي معيار ولا علشان سواد عيونه

حسبي الله علي من اضاع فرصة لا تتكرر كثيرا لكي نبدأ مرة واحدة طربقا صحيحا نحو تغيير حقيقي [/SIZE]