كان الله في عون اهل سوريا فحالهم صعب في كل الأحوال فهم الأن في نار بشار واذا تمكنوا من هزيمة بشار سيدخلون نار الحرب الطائفية لتعدد الطوائف و المذاهب في سوريا وهي شبية التكوين الأجتماعي بلبنان كما ان بشار له مؤيدين لايستهان بهم ولا بحزب البعث الثوري
سبحان الله وبحمدة عدد ماكان و عدد ماسيكون و عدد الحركات والسكون الصالون الأقتصادي للأصدقاء