[ELSHARKI]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711

	قرأت التقرير ادناة و دمعت عيناي حزنا علي ما وصلنا الية فقبل 50 عام كنا مرشحين لمنافسة الدول الكبري اما الأن فنحن مرشحين لمنافسة الصومال و وطلبان و ما شبة حسبي الله ونعمة الوكيل في كل من كان سببا في تدهور احوالنا .... واليك هذا التقرير مع التغير والتبدل الذي تشهده خريطة الإقتصاد العالمي، وبروز قوى جديدة لم تكن موجودة من قبل على الساحة بدأت بعض "النمور الجديدة" في الظهور، لكن لم يستطع رادار المستثمرين دائم الحركة رصد أغلبها بعد ، لكنها رغم ذلك من المنتظر ان تبرز خلال السنوات القادمة كقوى لا يستهان بها. ورصد موقع "ماركت ووتش" بعضا من هذه الدول المرشحة لتكون النمور الجديدة وتشمل مناطق شتى من العالم، حيث بولندا، وتركيا في أوروبا، وكولومبيا في أمريكا اللاتينية، وغانا من افريقيا، بجانب اندونيسيا، والفلبين في آسيا. وتظهر هذه النمور الجديدة بعد ان شهد العالم قوة اقتصادات ناشئة مثل الصين التي استطاعت قيادة النمو العالمي ابان الأزمة المالية العالمية، بالإضافة إلى الهند، والبرازيل الذين يمثلون مع جنوب أفريقيا ما يسمى بدول بريكس. ويرى المحللون ان نماذج النمو التي تشهدها دول بريكس التي لاقت اهتماما عالميا مازالت قائمة رغم تباطؤ النمو العالمي، لكنها في المقابل لن تشهد توسعا بقدر ما هو منتظر من تلك النمور الجديدة التي باتت تتحدى هذا التباطؤ. وعلى الرغم من كون هذه الدول ليست بحجم دول بريكس سكانيا أو اقتصاديا، إلا انه من المتوقع ان تلعب دورا مؤثرا في الإقتصاد العالمي بشكل ما. ويوضح الجدول التالي بعض المبررات التي كانت سببا في توقع صعود نجم هذه الدول خلال الفترة القادمة. الدولة الملاحظات تركيا - موقعها الجغرافي لوقوعها على مفترق طرق بالنسبة لأسواق الطاقة فهي تجاور ايران والعراق وأذربيجان، فضلا عن امكانية الوصول للبحر المتوسط وكذلك الأسود - تفضيل الشركات العالمية لها كمركز اقليمي للتصدير نظرا للإستقرار السياسي، وقوة الطلب المحلي بها - ارتفاع نسبة الشباب بين سكان البالغ عددهم 75 مليون نسمة - يمكن القول ان تركيا بالنسبة لأوروبا كالمكسيك بالنسبة للولايات المتحدة بولندا - لا يعتمد اقتصادها بشكل كبير على الصادرات ولها سوق محلية كبيرة - كانت الدولة الوحيدة في أوروبا التي استطاعت تفادي الركود عامي 2008-2009 - لها صناعات واعدة في بعض القطاعات تشمل السلع الإستهلاكية وصناعة السيارات والطاقة - حققت نجاحا في انتاج الغاز الصخري قد يساهم في خفض أسعار الطاقة ومن ثم خفض تكاليف الإنتاج محليا، وجذب استثمارات خارجية بيرو - الإستقرار السياسي، واعتماد سياسة السوق المفتوح - ارتفاع نسبة الشباب بين السكان - ثاني أكبر منتج عالمي للنحاس والفضة - منتج رئيسي عالمي للذهب كولومبيا - ارتفاع معدل الشباب بين السكان - الإستقرار السياسي - ارتفاع معدل دخل الأسر بأكثر من نظيره في المحيط الإقليمي - زيادة انتاج النفط والغاز - زيادة الإنفاق الواضحة على البنية التحتية - خلق بيئة أمنية مستقرة بعد سنوات من العنف الدامي - تعد البلد الوحيد من أمريكا اللاتينية التي لم تتخلف عن سداد ديونها الفلبين - غنية بمواردها البشرية وهي ميزة واضحة لمعظم اقتصادات آسيا - يعيبها الفساد الذي قطعت شوطا طويلا في محاربته - دعم البنية التحتية، والنظام المالي - تعد أكبر مزود في العالم من حيث الإيرادات لخدمات مراكز الإتصال اندونيسيا - عدد السكان المرتفع والذي يمثل قوة استهلاكية كبيرة - ارتفاع الدخل وما صاحبه من نمو في الطلب - محدودية اعتماد اقتصادها على عوامل خارجية مثل بقية اقتصادات جنوب شرق آسيا غانا - زيادة الإيرادات من بيع السلع الأساسية مثل الكاكاو، الذهب، وجوز الهند - توقعات ارتفاع انتاجها النفطي سنويا حتى عام 2015 على الأقل مع نمو ايرادته - يعيبها ضعف الإنفاق لإرتباطه بعائدات النفط - أيضا صغر عدد سكانها، مما يجعلها غير مؤثرة في اقتصادات المنطقة

مساء الخير عزيزى الاستاذ محمود

صوره اعجبتنى كثيرا تعبر عن ما اريد قوله



ولكن عجبا للطغاه حكام فى مزبله التاريخ
الخير قادم استاذى وانا متفائل والامل قائم ولا يموت
فالحياه بدون تحديات لا يجب ان نحياها

[ELSHARKI]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711

	قرأت التقرير ادناة و دمعت عيناي حزنا علي ما وصلنا الية فقبل 50 عام كنا مرشحين لمنافسة الدول الكبري اما الأن فنحن مرشحين لمنافسة الصومال و وطلبان و ما شبة حسبي الله ونعمة الوكيل في كل من كان سببا في تدهور احوالنا .... واليك هذا التقرير مع التغير والتبدل الذي تشهده خريطة الإقتصاد العالمي، وبروز قوى جديدة لم تكن موجودة من قبل على الساحة بدأت بعض "النمور الجديدة" في الظهور، لكن لم يستطع رادار المستثمرين دائم الحركة رصد أغلبها بعد ، لكنها رغم ذلك من المنتظر ان تبرز خلال السنوات القادمة كقوى لا يستهان بها. ورصد موقع "ماركت ووتش" بعضا من هذه الدول المرشحة لتكون النمور الجديدة وتشمل مناطق شتى من العالم، حيث بولندا، وتركيا في أوروبا، وكولومبيا في أمريكا اللاتينية، وغانا من افريقيا، بجانب اندونيسيا، والفلبين في آسيا. وتظهر هذه النمور الجديدة بعد ان شهد العالم قوة اقتصادات ناشئة مثل الصين التي استطاعت قيادة النمو العالمي ابان الأزمة المالية العالمية، بالإضافة إلى الهند، والبرازيل الذين يمثلون مع جنوب أفريقيا ما يسمى بدول بريكس. ويرى المحللون ان نماذج النمو التي تشهدها دول بريكس التي لاقت اهتماما عالميا مازالت قائمة رغم تباطؤ النمو العالمي، لكنها في المقابل لن تشهد توسعا بقدر ما هو منتظر من تلك النمور الجديدة التي باتت تتحدى هذا التباطؤ. وعلى الرغم من كون هذه الدول ليست بحجم دول بريكس سكانيا أو اقتصاديا، إلا انه من المتوقع ان تلعب دورا مؤثرا في الإقتصاد العالمي بشكل ما. ويوضح الجدول التالي بعض المبررات التي كانت سببا في توقع صعود نجم هذه الدول خلال الفترة القادمة. الدولة الملاحظات تركيا - موقعها الجغرافي لوقوعها على مفترق طرق بالنسبة لأسواق الطاقة فهي تجاور ايران والعراق وأذربيجان، فضلا عن امكانية الوصول للبحر المتوسط وكذلك الأسود - تفضيل الشركات العالمية لها كمركز اقليمي للتصدير نظرا للإستقرار السياسي، وقوة الطلب المحلي بها - ارتفاع نسبة الشباب بين سكان البالغ عددهم 75 مليون نسمة - يمكن القول ان تركيا بالنسبة لأوروبا كالمكسيك بالنسبة للولايات المتحدة بولندا - لا يعتمد اقتصادها بشكل كبير على الصادرات ولها سوق محلية كبيرة - كانت الدولة الوحيدة في أوروبا التي استطاعت تفادي الركود عامي 2008-2009 - لها صناعات واعدة في بعض القطاعات تشمل السلع الإستهلاكية وصناعة السيارات والطاقة - حققت نجاحا في انتاج الغاز الصخري قد يساهم في خفض أسعار الطاقة ومن ثم خفض تكاليف الإنتاج محليا، وجذب استثمارات خارجية بيرو - الإستقرار السياسي، واعتماد سياسة السوق المفتوح - ارتفاع نسبة الشباب بين السكان - ثاني أكبر منتج عالمي للنحاس والفضة - منتج رئيسي عالمي للذهب كولومبيا - ارتفاع معدل الشباب بين السكان - الإستقرار السياسي - ارتفاع معدل دخل الأسر بأكثر من نظيره في المحيط الإقليمي - زيادة انتاج النفط والغاز - زيادة الإنفاق الواضحة على البنية التحتية - خلق بيئة أمنية مستقرة بعد سنوات من العنف الدامي - تعد البلد الوحيد من أمريكا اللاتينية التي لم تتخلف عن سداد ديونها الفلبين - غنية بمواردها البشرية وهي ميزة واضحة لمعظم اقتصادات آسيا - يعيبها الفساد الذي قطعت شوطا طويلا في محاربته - دعم البنية التحتية، والنظام المالي - تعد أكبر مزود في العالم من حيث الإيرادات لخدمات مراكز الإتصال اندونيسيا - عدد السكان المرتفع والذي يمثل قوة استهلاكية كبيرة - ارتفاع الدخل وما صاحبه من نمو في الطلب - محدودية اعتماد اقتصادها على عوامل خارجية مثل بقية اقتصادات جنوب شرق آسيا غانا - زيادة الإيرادات من بيع السلع الأساسية مثل الكاكاو، الذهب، وجوز الهند - توقعات ارتفاع انتاجها النفطي سنويا حتى عام 2015 على الأقل مع نمو ايرادته - يعيبها ضعف الإنفاق لإرتباطه بعائدات النفط - أيضا صغر عدد سكانها، مما يجعلها غير مؤثرة في اقتصادات المنطقة

مساء الخير عزيزى الاستاذ محمود

صوره اعجبتنى كثيرا تعبر عن ما اريد قوله



ولكن عجبا للطغاه حكام فى مزبله التاريخ
الخير قادم استاذى وانا متفائل والامل قائم ولا يموت
فالحياه بدون تحديات لا يجب ان نحياها