لا يمكن تجارة العملات دون فائدة لان الفائدة ضمن تجارة العملات لان العملات ليست مادة لاكن قيمة لاصل تملكه الدولة و تتحكم في عملتها بالفائدة
حتى ان البنك الوسيط يتاجر بالفائدة فكيف سيخسر و يحدف الفائدة المهم يلاعبك بما يسمى الحساب الاسلامي
و هو يجني اكثر من لو تاجرت بالفائدة و التحريم جاء لحماية التاجر المسلم لاكن الظروف تغيرت و الاموال اصبحت ليست دات قيمة محددة كما هو الشان للذهب او الفضة
هناك تضارب و لا يمكن الجزم في التحريم و التحليل
اما الفقهاء الذين غير ملمين بالمجال ففتواهم غير جائزة