"السؤال الرئيسي '
"إن البنك المركزي الأوروبي لقبول أن الركود سيكون أطول وأعمق مما كان متوقعا قبل شهرين فقط"، وقال ينس Sondergaard، اقتصادي أوروبي بارز في نومورا الدولي بي إل سي في لندن. وقال "السؤال الرئيسي هو: هل التوقعات الاقتصادية تدهورت بشكل كاف لاتخاذ أسعار إلى أدنى مستوى قياسي، أو أنها لا ترغب في رؤية مزيد من المعلومات؟"
إضافة إلى معضلة تزداد الخلافات بين الاقتصادات في منطقة اليورو والمخاوف داخل-23 عضوا في مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي أن المزيد من الحوافز وتخفيف الضغط على الحكومات لجعل الإصلاحات المالية اللازمة.
"السياسة النقدية ليست حلا سحريا ووسط النيران البنك ليست غير محدودة، وخصوصا ليست في وضع الاتحاد النقدي"، وقال البنك المركزي الألماني ينس الرئيس يدمان يوم 23 ابريل. واضاف "يمكننا الفوز فقط عودة الثقة إذا كان لنا أن خفض العجز المفرط، وتعزيز القدرة التنافسية. وهذا هو بالضبط لأن هذه الأمور هي التي لا تحظى بشعبية التي تجعل من المغري جدا للسياسيين إلى الاعتماد بدلا من ذلك على السكن النقدية.