[د/جابر]

• أربع دول الاتحاد الاوروبي تحدد مبيعات قصيرة حظرت فرنسا وايطاليا واسبانيا وبلجيكا بيع البنوك للأوراق المالية قصيرة الأجل والمؤسسات المالية الأخرى في الأسواقوهذا هو مقياس من السلطات المحلية لمنع مؤشرات الأسهم من السقوط المفاجئ، بي بي سي نيوز للاعلام. فالبيع على المكشوف يجلب الربح إذا كان سعر السهم في الانخفاض. فهم يقترضوا الأسهم من وسيط فقط لبيعها في أقرب وقت مع الالتزام لشراء الأوراق المالية في وقت لاحق. أما إذاكانت المخزونات آخذة في الانخفاض، فان التجار يحصلون على الفرق بين سعر بيع الاوراق المالية وذلك من خلال الشراء ويعرف البيع على المكشوف على انه شكل من أشكال المضاربة. وتقول رويترز ان اسبانيا وفرنسا وبلجيكا حظرت البيع على المكشوف أسبوعين على الاقل.وقد رفعت المنظمة الإيطالية تفاصيل المشكلة ولم يتم الإفراج عنهم . الوكالة أيضا تعلم أن التدابير التي اتخذتها السلطات من الصعب أن يهدئ المستثمرين باستمرار : وفقا لتوقعاتها ، قد يستمر بيع الاسهم بشكل جيد. ومع ذلك ، اكدت وكالة الأنباء الفرنسية ان المانيا طرحت فكرة فرض حظر أوروبي على البيع على المكشوف. خلال الأسبوع الجاري، تم الانتهاء من جميع الأسواق العالمية بما فيها أوروبا وقد تبين ارتفاع معدلات التذبذب :مؤشرات الأسهم تبقي على الاختلاط. وفي بعض الأحيان تزداد بنسبة 3-4 ٪، ثم سقوط 3-4 ٪ وكذلك.وهذا الاتجاه يتعلق بحقيقة ان بعض المستثمرين لا يتمكنوا تماما من فهم كيف يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي من خلال معدل ائتمان أقل من الولايات المتحدة. وعلاوة على ذلك فقد اهتم معظم المستثمرين بموقف أزمة الديون في أوروبا. في بداية شهر اغسطس كانوا خائفين من التهام الأزمة لاسبانيا وايطاليا، ولكن ما يجري الان ان السوق اضطربت بواسطة شائعات تقييم الوكالات التى تؤثر بالسلب على معدل تقييم فرنسا . ظلت السوق تحت ضغط عصبي لقرار أوروبا لانقاذ اليونان من الازمة الاقتصادية ليس فقط من خلال الاجراءات التي اتخذتها الحكومة، ولكن أيضا عن طريق مستثمرين من القطاع الخاص (وفي المقام الأول ، البنوك الأوروبية التي استثمرت في التزامات اليونان) يفترض المستثمرين انه سيكون جيدا التأثير السلبي على نطاق واسع من البنوك ، وخاصة سوسيتيه جنرال. وقد تم تداول هذه الأوراق المالية وخاصة البنوك المضطربة من تاريخ : منذ 10 أغسطس انها فقدت نحو 15٪.

[د/جابر]

• أربع دول الاتحاد الاوروبي تحدد مبيعات قصيرة حظرت فرنسا وايطاليا واسبانيا وبلجيكا بيع البنوك للأوراق المالية قصيرة الأجل والمؤسسات المالية الأخرى في الأسواقوهذا هو مقياس من السلطات المحلية لمنع مؤشرات الأسهم من السقوط المفاجئ، بي بي سي نيوز للاعلام. فالبيع على المكشوف يجلب الربح إذا كان سعر السهم في الانخفاض. فهم يقترضوا الأسهم من وسيط فقط لبيعها في أقرب وقت مع الالتزام لشراء الأوراق المالية في وقت لاحق. أما إذاكانت المخزونات آخذة في الانخفاض، فان التجار يحصلون على الفرق بين سعر بيع الاوراق المالية وذلك من خلال الشراء ويعرف البيع على المكشوف على انه شكل من أشكال المضاربة. وتقول رويترز ان اسبانيا وفرنسا وبلجيكا حظرت البيع على المكشوف أسبوعين على الاقل.وقد رفعت المنظمة الإيطالية تفاصيل المشكلة ولم يتم الإفراج عنهم . الوكالة أيضا تعلم أن التدابير التي اتخذتها السلطات من الصعب أن يهدئ المستثمرين باستمرار : وفقا لتوقعاتها ، قد يستمر بيع الاسهم بشكل جيد. ومع ذلك ، اكدت وكالة الأنباء الفرنسية ان المانيا طرحت فكرة فرض حظر أوروبي على البيع على المكشوف. خلال الأسبوع الجاري، تم الانتهاء من جميع الأسواق العالمية بما فيها أوروبا وقد تبين ارتفاع معدلات التذبذب :مؤشرات الأسهم تبقي على الاختلاط. وفي بعض الأحيان تزداد بنسبة 3-4 ٪، ثم سقوط 3-4 ٪ وكذلك.وهذا الاتجاه يتعلق بحقيقة ان بعض المستثمرين لا يتمكنوا تماما من فهم كيف يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي من خلال معدل ائتمان أقل من الولايات المتحدة. وعلاوة على ذلك فقد اهتم معظم المستثمرين بموقف أزمة الديون في أوروبا. في بداية شهر اغسطس كانوا خائفين من التهام الأزمة لاسبانيا وايطاليا، ولكن ما يجري الان ان السوق اضطربت بواسطة شائعات تقييم الوكالات التى تؤثر بالسلب على معدل تقييم فرنسا . ظلت السوق تحت ضغط عصبي لقرار أوروبا لانقاذ اليونان من الازمة الاقتصادية ليس فقط من خلال الاجراءات التي اتخذتها الحكومة، ولكن أيضا عن طريق مستثمرين من القطاع الخاص (وفي المقام الأول ، البنوك الأوروبية التي استثمرت في التزامات اليونان) يفترض المستثمرين انه سيكون جيدا التأثير السلبي على نطاق واسع من البنوك ، وخاصة سوسيتيه جنرال. وقد تم تداول هذه الأوراق المالية وخاصة البنوك المضطربة من تاريخ : منذ 10 أغسطس انها فقدت نحو 15٪.