العودة إلى العودة الربح
وارتفعت الوظائف في القطاع الخاص، والتي تستبعد وكالات حكومية، 257،000 في يناير كانون الثاني بعد ارتفاعه بنسبة منقحة من 220000 في الشهر السابق، مسجلا أكبر للعودة إلى الوراء زيادة منذ مارس وأبريل. وكان من المتوقع أنها لتسلق من قبل 160000.
كان من المتوقع أن معدل البطالة، والمستمدة من مسح منفصل من الأسر، على البقاء في 8.5 في المئة، وفقا لمتوسط في استطلاع بلومبيرج. ينعكس الانخفاض في معدل البطالة انخفاضا في معدل البطالة 381000 في نفس الوقت 250000 الأميركيين دخلت قوة العمل.
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في سانت لويس جيمس بولارد بعد تقرير الوظائف أن الأنباء الاقتصادية "لقد كان من المستغرب أن الاتجاه الصعودي."
وقال "انا بحاجة الى ان نرى تدهورا كبيرا في الاقتصاد وبعض التهديد من الانكماش أو التضخم يتحرك أقل بكثير من معدل التضخم المستهدف لدينا من قبل" دعم أكثر السندات شراء من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، في مقابلة مع وكالة انباء بلومبرج.
توقعات التضخم
صناع سياسة مجلس الاحتياطي الاتحادي رؤية انخفاض التضخم في عام 2012 إلى أقل من 2 في المئة المستهدفة، مع توقع معظم الأسعار في الارتفاع 1.4 في المئة الى 1.8 في المئة هذا العام، وفقا لتوقعات سراح 25 يناير. وقال برنانكي انه يتوقع معدل التضخم الى "البقاء هادئا."
ارتفع مؤشر سعر الذي يفضله مجلس الاحتياطي الفيدرالي، ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي 2.4 في المئة في ديسمبر كانون الاول من العام الماضي انخفاضا من 2.6 في المئة في الشهر السابق. ارتفعت وتيرة التضخم الأساسي ما يسمى، الذي يستثني الغذاء والطاقة، وإلى 1.8 في المئة في ديسمبر كانون الاول من 1.7 في المئة في الشهر السابق.
كانت شركات مثل شركة بروكتر أند غامبل، وشركة كيمبرلي كلارك، وشركة مطاعم داردن خفض الأسعار، وتقديم كوبونات ومؤكدا "القدرة على تحمل التكاليف" في الترقيات مثل 8،95 $ "السلطانية باستا لا تنتهي أبدا" في حديقة الزيتون داردن لسلسلة مطاعم. وقد وجدت هذه الشركات أن المستهلكين، الذين عانوا القليل نمو الأجور، ومقاومة ارتفاع الأسعار.
وأبقى البنك المركزي أسعار الفائدة قريبة من الصفر منذ ديسمبر 2008 وتوسيع ميزانيته العمومية عن طريق شراء 2.3 تريليون دولار في سندات.