علقت تداولات زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار دون مستوى الدعم المحوري المكسور سابقاً عند 1.5420 و فوق دعم القناة الرئيسية الصاعدة التي تظهر بالصورة، في حين نجد بأن هناك تضارباً بالمصالح بين الضغط السلبي الذي يضعه المتوسط المتحرك 50 والإشارات الإيجابية التي تظهر بوضوح على مؤشر ستوكاستيك على الإطار الزمني اليومي.
وبالتالي يفضل الحيادية الآن، حتى نراقب من بعيد تصرف السعر بالنسبة للمستويات الحساسة المذكورة والتي يعتقد بأنها تملك مفاتيح تحديد الوجهة القادمة للزوج
