عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-2012, 04:11 PM   المشاركة رقم: 2783
الكاتب
jallo
عضو نشيط
الصورة الرمزية jallo

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2011
رقم العضوية: 6211
العمر: 59
المشاركات: 394
بمعدل : 0.08 يوميا

الإتصالات
الحالة:
jallo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مدير الموقع المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: الورشة الرسمية فى تحليل و توصيات اليورو دولار EURUSD

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghlhv نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
استاذ جالو ياريت ممكن تقول لنا وقع هذا الخبر وشكرا ياباشا
استبعدت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد أن يشهد العام الجاري نهاية للعملة الأوروبية الموحدة (يورو). كما أعربت عن ثقتها في بقاء اليونان -التي تعاني أزمة مالية خانقة- داخل منطقة اليورو. وذكرت لاغارد التي تزور جنوب أفريقيا حاليا أن الشركاء الأوروبيين أكدوا أكثر من مرة على تصميمهم في إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو. وعن توقعات الصندوق لمستويات النمو الاقتصادي العالمي خلال العام الجاري، بينت أن المعطيات الأولية تشير إلى تراجعها عن المستويات التي كانت متوقعة بالسابق عند مستوى 4%، مرجعة السبب الرئيسي في ذلك إلى أزمة اليورو . وأضافت لاغارد أن الصندوق سيراجع التقديرات على أن يصدر في الـ25 من الشهر الجاري تقديراته الجديدة. وخلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم بجوهانسبرغ، حذرت لاغارد من أن البلدان الأفريقية وخاصة جنوب أفريقيا ونيجيريا ستواجه مصاعب إن لم تتم تسوية أزمة الديون السيادية بأوروبا عام 2012 حيث إن معظم الصادرات الأفريقية تتجه لأوروبا. وكان مدير منظمة التجارة العالمية باسكال لامي قد حذر الشهر الماضي من أن أزمة الديون السيادية بمنطقة اليورو من شأنها أن تعرقل النمو الاقتصادي والتجاري لدول أفريقيا، عازيا الأمر إلى اعتماد القارة على التصدير إلى الأسواق الأوروبية بدرجة كبيرة.
ورجح لامي حدوث تراجع كبير في معدلات النمو بالاقتصادات الأفريقية إذا واصلت أزمة منطقة اليورو تفاقمها.
وحث مدير المنظمة حينها دول أفريقيا على السعي للاعتماد بدرجة أكبر على مصادر أخرى للتجارة بجانب السوق الأوروبية.
ووفق مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي (يوروستات) فإن قيمة التجارة بين دول الاتحاد الأوروبي الـ27 والدول الأفريقية بلغت 373 مليار دولار عام 2008.
وتصدر الدول الأفريقية السلع الأولية والمواد الخام مثل الأخشاب والتبغ والكاكاو والنفط إلى أوروبا إضافة إلى المنسوجات، بينما تستورد المنتجات المصنعة مثل الآلات والكيميائيات والسيارات.
استفتاءات 2011
استبعاد النهاية في العام الجاري في حد ذاته يعكس أنه هناك نهاية منتظرة وهذا سيسبب نوع من القلق لدى الكل واليونان لديها استحقاق في شهر مارس المقبل عليها تسديده وهو موعد سيكشف قدرة اليونان من عدمه في الأستمرار وقد لمحت اليونان في وقت سابق عن عواقب العودة الى الدراخمة بعد أن كانت تتحاشى حتى ذكرها وهو ما يشير الى توقععاتهم بالعودة اليها
الآن هذا النوع من التصريحات هو ما سيجعل اليورو يتأرجح بشكل كبير ويكون عرضة للمضاربين يرفعونه ويخفضونه
اليورو أصبح في أدنى مستوياته أمام كل شيء وهذا شيء بالفعل خطير فاما أنها بالفعل النهاية أو ستكون بداية جديدة ليورو أقوى ولكن بدون اليونان
عزيزي اليونان دولة متخلفة بكل المقاييس واشتراكها من البداية في منظومة اليورو كان خطا كبير وقد كان ألأحرى اشتراك تركيا التي تملك أقوى اقتصاد منذ فترة فقط تخيل معي دولة كاليونان منعدمة المصادر والأدوات وتكون مديونة ب ع ش ر ي ن ضعف دخلها القومي المهتريء أصلا
كيف لها أن تسدد هذا الدين ومن أين
لقد تورط في الأشكال عدة أطراف وهذا سبب النظرة السلبية لليورو
توقع انهيار لليورو في فترة بسيطة والرتفاع الى 1.3000 يمكن ان يكون آخر ارتفاع يشهده اليورو ويكون أيضا فرصة للتخلص منه بالنسبة لهوامير كبار سيرمونه في وجوه من يشتريه هناك ويأخذون الدولار ويرحلون
أنا طبعا اتمنى يكون كل كلامي ده غير صحيح ولا يتعدى كونه وجهة نظر لأنه لو حصل هذا السيناريو فلا تستبعد كوارث اقتصادية بطبيعة الحال سيتبعها كوارث أجتماعية وسيلحقها حروب للسيطرة على مقدرات دول ومناطق غنية وربنا يستر



عرض البوم صور jallo  
رد مع اقتباس
  #2783  
قديم 06-01-2012, 04:11 PM
jallo jallo غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: الورشة الرسمية فى تحليل و توصيات اليورو دولار EURUSD

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghlhv نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
استاذ جالو ياريت ممكن تقول لنا وقع هذا الخبر وشكرا ياباشا
استبعدت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد أن يشهد العام الجاري نهاية للعملة الأوروبية الموحدة (يورو). كما أعربت عن ثقتها في بقاء اليونان -التي تعاني أزمة مالية خانقة- داخل منطقة اليورو. وذكرت لاغارد التي تزور جنوب أفريقيا حاليا أن الشركاء الأوروبيين أكدوا أكثر من مرة على تصميمهم في إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو. وعن توقعات الصندوق لمستويات النمو الاقتصادي العالمي خلال العام الجاري، بينت أن المعطيات الأولية تشير إلى تراجعها عن المستويات التي كانت متوقعة بالسابق عند مستوى 4%، مرجعة السبب الرئيسي في ذلك إلى أزمة اليورو . وأضافت لاغارد أن الصندوق سيراجع التقديرات على أن يصدر في الـ25 من الشهر الجاري تقديراته الجديدة. وخلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم بجوهانسبرغ، حذرت لاغارد من أن البلدان الأفريقية وخاصة جنوب أفريقيا ونيجيريا ستواجه مصاعب إن لم تتم تسوية أزمة الديون السيادية بأوروبا عام 2012 حيث إن معظم الصادرات الأفريقية تتجه لأوروبا. وكان مدير منظمة التجارة العالمية باسكال لامي قد حذر الشهر الماضي من أن أزمة الديون السيادية بمنطقة اليورو من شأنها أن تعرقل النمو الاقتصادي والتجاري لدول أفريقيا، عازيا الأمر إلى اعتماد القارة على التصدير إلى الأسواق الأوروبية بدرجة كبيرة.
ورجح لامي حدوث تراجع كبير في معدلات النمو بالاقتصادات الأفريقية إذا واصلت أزمة منطقة اليورو تفاقمها.
وحث مدير المنظمة حينها دول أفريقيا على السعي للاعتماد بدرجة أكبر على مصادر أخرى للتجارة بجانب السوق الأوروبية.
ووفق مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي (يوروستات) فإن قيمة التجارة بين دول الاتحاد الأوروبي الـ27 والدول الأفريقية بلغت 373 مليار دولار عام 2008.
وتصدر الدول الأفريقية السلع الأولية والمواد الخام مثل الأخشاب والتبغ والكاكاو والنفط إلى أوروبا إضافة إلى المنسوجات، بينما تستورد المنتجات المصنعة مثل الآلات والكيميائيات والسيارات.
استفتاءات 2011
استبعاد النهاية في العام الجاري في حد ذاته يعكس أنه هناك نهاية منتظرة وهذا سيسبب نوع من القلق لدى الكل واليونان لديها استحقاق في شهر مارس المقبل عليها تسديده وهو موعد سيكشف قدرة اليونان من عدمه في الأستمرار وقد لمحت اليونان في وقت سابق عن عواقب العودة الى الدراخمة بعد أن كانت تتحاشى حتى ذكرها وهو ما يشير الى توقععاتهم بالعودة اليها
الآن هذا النوع من التصريحات هو ما سيجعل اليورو يتأرجح بشكل كبير ويكون عرضة للمضاربين يرفعونه ويخفضونه
اليورو أصبح في أدنى مستوياته أمام كل شيء وهذا شيء بالفعل خطير فاما أنها بالفعل النهاية أو ستكون بداية جديدة ليورو أقوى ولكن بدون اليونان
عزيزي اليونان دولة متخلفة بكل المقاييس واشتراكها من البداية في منظومة اليورو كان خطا كبير وقد كان ألأحرى اشتراك تركيا التي تملك أقوى اقتصاد منذ فترة فقط تخيل معي دولة كاليونان منعدمة المصادر والأدوات وتكون مديونة ب ع ش ر ي ن ضعف دخلها القومي المهتريء أصلا
كيف لها أن تسدد هذا الدين ومن أين
لقد تورط في الأشكال عدة أطراف وهذا سبب النظرة السلبية لليورو
توقع انهيار لليورو في فترة بسيطة والرتفاع الى 1.3000 يمكن ان يكون آخر ارتفاع يشهده اليورو ويكون أيضا فرصة للتخلص منه بالنسبة لهوامير كبار سيرمونه في وجوه من يشتريه هناك ويأخذون الدولار ويرحلون
أنا طبعا اتمنى يكون كل كلامي ده غير صحيح ولا يتعدى كونه وجهة نظر لأنه لو حصل هذا السيناريو فلا تستبعد كوارث اقتصادية بطبيعة الحال سيتبعها كوارث أجتماعية وسيلحقها حروب للسيطرة على مقدرات دول ومناطق غنية وربنا يستر




رد مع اقتباس