دائمًا ما يتم اتهام الاقتصاديين بتأكديهم على الغموض الذي يحدق بتوقعاتهم، لكن أحداث العام 2011 كانت بمثابة دليلا قويًا على مخاوفهم.
كانت التوقعات المبدئية للاقتصاد العالمي أن يرتفع بنسبة 3.5% وأن يرتفع التضخم بواقع 2.8%.
بعد عام مضطرب، مع زلزال اليابان/ تسونامي ومختلف الفيضانات والربيع العربي وأثر ارتفاع أسعار الطاقة", كان التوقع النهائي بارتفاع نسبته 2.9% ونسبة 3.7% في الاقتصاد والتضخم على الترتيب.