فاز حزب رئيس الوزراء الإيطالي، برلسكوني، بالتصويت على الموازنة ولكنه فقد الأغلبية بالبرلمان حيث أصبح رئيس الوزراء الإيطالي على بعد خطوة واحدة من تقديم استقالته على الرغم من أنه سيكافح بقوة من أجل البقاء في منصبه