 |
 |
|
 |
|
المحافظين ,, العمال الحاكم ,, الأحرار الديمقراطيين
هو نوع الحزب ممكن يأثر على عملة بلدهم ؟؟
ازاى وليه
ويجعله عامر |
|
 |
|
 |
أتفضل بقى الذبدة بس ترجمة بتصرف.
===
ترقب العالم اليوم الانتخابات البرلمانية البريطانية والتي تصدر فيها هذه المرة الملف الاقتصادي أولوية البرامج الانتخابية للأحزاب المتنافسة لاسيما مع بلوغ عجز الميزانية 12% من حجم الاقتصاد البريطاني.
معالجة العجز الحكومي في بريطانيا بات أولوية البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين الذي يقوده حاليا دايفد كاميرون. فبعد اثني عشر عاما في جبهة المعارضة، يصل الحزب الطامح للسلطة من خلال تقديم خطة اقتصادية متكاملة تعرض ما فشل في تنفيذه حزب العمال خلال حكمه.
البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين يعتمد على تقليص حجم العجز الحالي، الذي يساوي 12% من الناتج المحلي الاجمالي، الى النصف خلال السنوات الأربعة المقبلة.
ويعتزم المحافظون القيام بذلك من خلال تخفيض الانفاق الحكومي بستة مليارات جنيه استرليني في العام المقبل حيث ينوي الحزب المحافظ اعادة هيكلة صندوق التقاعد والغاء الاعفاءات الضريبية للعائلات مرتفعة الدخل.
كما وعد حزب المحافظين بتجميد الزيادات في رواتب موظفي الدولة للعام المقبل على أن يستثني هذا التجميد الموظفين ذوي الدخل المنخفض. وتعهد المحافظون الغاء زيادة تكلفة التأمين على الموظفين التي أقرتها الحكومة والتي تبلغ 1% حيث اعتبر الحزب هذه الزيادة بمثابة ضرائب على الوظائف.
ومن أبرز ما يتضمنه البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين تخفيض رواتب الوزراء بنسبة 5% ومن ثم تجميدها على مدى خمس سنوات. هذا بالاضافة الى تقليص عدد النواب بنسبة 10%.
وأوضح دايفد كاميرون أن الحزب "لديه الخطة الاقتصادية المناسبة لقيادة البلاد ونعتقد أن الضرائب التي تضعها الحكومة على الوظائف تحد من التعافي الاقتصادي. علينا تقليص الانفاق للخروج من الأزمة. هذا هو البرنامج الذي نقدمه في حملتنا هذه."
يشار الى أن حزب المحافظين يعتبر أن برنامجه الانتخابي هذا سيساهم في المحافظة على مركز بريطانيا المالي وتصنيفها الائتماني.
وفي الجانب الآخر، فإن مواصلة رحلة التعافي الاقتصادي هو الهدف الأبرز لحزب العمال البريطاني في حملته الانتخابية. فالحزب بقيادة غوردون براون ينسب الى جهوده البداية المتواضعة لخروج الاقتصاد البريطاني من أسوأ ركود له.
البرنامج الانتخابي لحزب العمال البريطاني يتعهد بتقليص العجز الحكومي الحالي الى أكثر من النصف خلال الأعوام الأربعة المقبلة من خلال دعم قطاع الأعمال وخلق المزيد من الوظائف.
ويعد الحزب الحاكم بعدم زيادة ضريبة الدخل وفي حال زيادة الضريبة على القيمة المضافة عدم شمولها المواد الغذائية وملابس الاطفال. ويعتزم فرض ضرائب جديدة على البنوك الى جانب اقرار خطة اصلاحية شاملة للقطاع المصرفي لتجنيب تكرار الأزمة الاقتصادية الحالية.
وتعهد حزب العمال بالغاء ضريبة الرسم العقاري للذين يشترون منزلا للمرة الاولى لا تتخطى قيمته مئتين وخمسين الف جنيه استرليني. ومن أبرز ما تضمنه البرنامج الانتخابي للحزب رفع الحد الادنى للاجور.
وقال غوردون براون إن "تحديات كبيرة سنواجهها وسيتوجب علينا اتخاذ قرارات مهمة خلال الأشهر القليلة المقبلة. القرارات الصحيحة ستساعدنا على الخروج نهائيا من الأزمة الاقتصادية وتأمين معيشة أفضل للشعب البريطاني. نحن نسلك الطريق الصحيح نحو التعافي الاقتصادي الكامل الا أن تقليص الانفاق الحكومي الحالي سيعرقل طريق التعافي."
يشار الى أن الجنيه الاسترليني قد خسر 25% من قيمته منذ تولي غوردان براون الحكم في يونيو من عام الفين وسبعة
البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين يعتمد على تقليص حجم العجز الحالي، الذي يساوي 12% من الناتج المحلي الاجمالي، الى النصف خلال السنوات الأربعة المقبلة.
ويعتزم المحافظون القيام بذلك من خلال تخفيض الانفاق الحكومي بستة مليارات جنيه استرليني في العام المقبل حيث ينوي الحزب المحافظ اعادة هيكلة صندوق التقاعد والغاء الاعفاءات الضريبية للعائلات مرتفعة الدخل.
كما وعد حزب المحافظين بتجميد الزيادات في رواتب موظفي الدولة للعام المقبل على أن يستثني هذا التجميد الموظفين ذوي الدخل المنخفض. وتعهد المحافظون الغاء زيادة تكلفة التأمين على الموظفين التي أقرتها الحكومة والتي تبلغ 1% حيث اعتبر الحزب هذه الزيادة بمثابة ضرائب على الوظائف.
ومن أبرز ما يتضمنه البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين تخفيض رواتب الوزراء بنسبة 5% ومن ثم تجميدها على مدى خمس سنوات. هذا بالاضافة الى تقليص عدد النواب بنسبة 10%.
وأوضح دايفد كاميرون أن الحزب "لديه الخطة الاقتصادية المناسبة لقيادة البلاد ونعتقد أن الضرائب التي تضعها الحكومة على الوظائف تحد من التعافي الاقتصادي. علينا تقليص الانفاق للخروج من الأزمة. هذا هو البرنامج الذي نقدمه في حملتنا هذه."
يشار الى أن حزب المحافظين يعتبر أن برنامجه الانتخابي هذا سيساهم في المحافظة على مركز بريطانيا المالي وتصنيفها الائتماني.
وفي الجانب الآخر، فإن مواصلة رحلة التعافي الاقتصادي هو الهدف الأبرز لحزب العمال البريطاني في حملته الانتخابية. فالحزب بقيادة غوردون براون ينسب الى جهوده البداية المتواضعة لخروج الاقتصاد البريطاني من أسوأ ركود له.
البرنامج الانتخابي لحزب العمال البريطاني يتعهد بتقليص العجز الحكومي الحالي الى أكثر من النصف خلال الأعوام الأربعة المقبلة من خلال دعم قطاع الأعمال وخلق المزيد من الوظائف.
ويعد الحزب الحاكم بعدم زيادة ضريبة الدخل وفي حال زيادة الضريبة على القيمة المضافة عدم شمولها المواد الغذائية وملابس الاطفال. ويعتزم فرض ضرائب جديدة على البنوك الى جانب اقرار خطة اصلاحية شاملة للقطاع المصرفي لتجنيب تكرار الأزمة الاقتصادية الحالية.
وتعهد حزب العمال بالغاء ضريبة الرسم العقاري للذين يشترون منزلا للمرة الاولى لا تتخطى قيمته مئتين وخمسين الف جنيه استرليني. ومن أبرز ما تضمنه البرنامج الانتخابي للحزب رفع الحد الادنى للاجور.
وقال غوردون براون إن "تحديات كبيرة سنواجهها وسيتوجب علينا اتخاذ قرارات مهمة خلال الأشهر القليلة المقبلة. القرارات الصحيحة ستساعدنا على الخروج نهائيا من الأزمة الاقتصادية وتأمين معيشة أفضل للشعب البريطاني. نحن نسلك الطريق الصحيح نحو التعافي الاقتصادي الكامل الا أن تقليص الانفاق الحكومي الحالي سيعرقل طريق التعافي."
يشار الى أن الجنيه الاسترليني قد خسر 25% من قيمته منذ تولي غوردان براون الحكم في يونيو من عام الفين وسبعة.
البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين يعتمد على تقليص حجم العجز الحالي، الذي يساوي 12% من الناتج المحلي الاجمالي، الى النصف خلال السنوات الأربعة المقبلة.
ويعتزم المحافظون القيام بذلك من خلال تخفيض الانفاق الحكومي بستة مليارات جنيه استرليني في العام المقبل حيث ينوي الحزب المحافظ اعادة هيكلة صندوق التقاعد والغاء الاعفاءات الضريبية للعائلات مرتفعة الدخل.
كما وعد حزب المحافظين بتجميد الزيادات في رواتب موظفي الدولة للعام المقبل على أن يستثني هذا التجميد الموظفين ذوي الدخل المنخفض. وتعهد المحافظون الغاء زيادة تكلفة التأمين على الموظفين التي أقرتها الحكومة والتي تبلغ 1% حيث اعتبر الحزب هذه الزيادة بمثابة ضرائب على الوظائف.
ومن أبرز ما يتضمنه البرنامج الانتخابي لحزب المحافظين تخفيض رواتب الوزراء بنسبة 5% ومن ثم تجميدها على مدى خمس سنوات. هذا بالاضافة الى تقليص عدد النواب بنسبة 10%.
وأوضح دايفد كاميرون أن الحزب "لديه الخطة الاقتصادية المناسبة لقيادة البلاد ونعتقد أن الضرائب التي تضعها الحكومة على الوظائف تحد من التعافي الاقتصادي. علينا تقليص الانفاق للخروج من الأزمة. هذا هو البرنامج الذي نقدمه في حملتنا هذه."
يشار الى أن حزب المحافظين يعتبر أن برنامجه الانتخابي هذا سيساهم في المحافظة على مركز بريطانيا المالي وتصنيفها الائتماني.
وفي الجانب الآخر، فإن مواصلة رحلة التعافي الاقتصادي هو الهدف الأبرز لحزب العمال البريطاني في حملته الانتخابية. فالحزب بقيادة غوردون براون ينسب الى جهوده البداية المتواضعة لخروج الاقتصاد البريطاني من أسوأ ركود له.
البرنامج الانتخابي لحزب العمال البريطاني يتعهد بتقليص العجز الحكومي الحالي الى أكثر من النصف خلال الأعوام الأربعة المقبلة من خلال دعم قطاع الأعمال وخلق المزيد من الوظائف.
ويعد الحزب الحاكم بعدم زيادة ضريبة الدخل وفي حال زيادة الضريبة على القيمة المضافة عدم شمولها المواد الغذائية وملابس الاطفال. ويعتزم فرض ضرائب جديدة على البنوك الى جانب اقرار خطة اصلاحية شاملة للقطاع المصرفي لتجنيب تكرار الأزمة الاقتصادية الحالية.
وتعهد حزب العمال بالغاء ضريبة الرسم العقاري للذين يشترون منزلا للمرة الاولى لا تتخطى قيمته مئتين وخمسين الف جنيه استرليني. ومن أبرز ما تضمنه البرنامج الانتخابي للحزب رفع الحد الادنى للاجور.
وقال غوردون براون إن "تحديات كبيرة سنواجهها وسيتوجب علينا اتخاذ قرارات مهمة خلال الأشهر القليلة المقبلة. القرارات الصحيحة ستساعدنا على الخروج نهائيا من الأزمة الاقتصادية وتأمين معيشة أفضل للشعب البريطاني. نحن نسلك الطريق الصحيح نحو التعافي الاقتصادي الكامل الا أن تقليص الانفاق الحكومي الحالي سيعرقل طريق التعافي."
يشار الى أن الجنيه الاسترليني قد خسر 25% من قيمته منذ تولي غوردان براون الحكم في يونيو من عام الفين وسبعة.