دايما فى أسواق المال
مجموع رؤس الأموال للقطيع
أكبر من أو تساوى رأس مال صانع السوق
أى أنه اذا توحدت صفقات القطيع فى نفس الاتجاه
لن يقوى الميكر عليهم تماما
ولكن هذا مستحيل أن يحدث
ولذلك فصانع السوق هو الرابح دائما
وتدورالخسارة على باقى المتداولين الواحد تلو الأخر
فتتبادل الأدوار بينهم الرابح اليوم خاسر غدا والعكس
وان كان رؤس أموال المتداولين وخصوصا العرب 5% فقط من رأس مال السوق
لما وجت زخم كل هذه الشركات على الساحة
والمنافسة الشرسة فيما بينهم على رؤس أموال الأفراد
كل ماسبق على افتراض أن صفقات الأفراد تصل الى البنوك وتؤثر فى السوق