قصة بدأت بإبتسامة الفتاة الصغيرة للزوجة الحزينة ... وأختتمت بإبتسامة نفس الفتاة في حضن جدتها ، وكم من إبتسامة إرتسمت ما بين إبتسامتي الفتاة ، لكن القصة أجرت دموعا من أعيننا على ما نحن فيه من تفريط في كنز بسيط أوصانا به نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام 0 فلا عجب أن تكون الإبتسامة أرخص موجود وأغلى مفقود 0
كل الشكر لك أخي على هذه القصة