عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-2011, 09:35 PM   المشاركة رقم: 33
الكاتب
Samy
رحمه الله
الصورة الرمزية Samy

البيانات
تاريخ التسجيل: Apr 2010
رقم العضوية: 9
العمر: 61
المشاركات: 5,483
بمعدل : 1.01 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Samy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Samy المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: حواديت رمضان اليوميه

مع حدوتنا الثانيه فى ثانى ايام الخير و الفضل
و اليوم نقف إجلالاً و إكباراً
لصحابى جليل
نصطف أمامه فى أدبٍ و وقار و خضوع
و لما لا
و هو أحد العشرة المبشرين بالجنه
يا اللـــــــــــه

ضيفنا اليوم من أهل الجنه
يا بشراه

و يا رجاءنا

وا فرحتاه

و يا أملنا

لنلتزم و نحن نتذكر سيرته
فأين نحن منه

فقد عرف مصيره فما بالنا نحن ؟؟!!!

يا رب

................
لقد كان رضى الله عنه أغنى الاغنياء
من فرط غناه قيل عنه ( كأنه كلما رفع حجرا وجد تحته ذهباً و فضه )
قوافله التجاريه كانت يشار اليها بالبنان
مئات الابل و النوق و الخيول تحمل ما لذ و طاب من المأكل و المشرب و الملبس لأهل المدينه
قادمة من الشام و من مصر

حينما كانت قوافله
كانت تصطف المدينه تشاهد و تفرح و تهلل و تنتظر الخير
على يده

إنه
(( عبد الرحمن بن عوف ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هذا المسلم العملاق
الورع الفاعل
التقى الحيوى
فقد مزج بين الورع و التقوى و الجد و الاجتهاد فى بوتقه رائعه
فكان من العشرة المبشرين بالجنه

و قال عنه سيدنا عمر بن الخطاب و هو يودع دنياه مستقبلاً ربه

قال عن سيدنا عبد الرحمن بن عوف مع خمسه أخرون اختارهم عمر لحمل راية الخلافة من بعده

(( لقد توفي رسول الله وهو عنهم راض ))



إحد من أسلموا فى الساعات الاولى للدعوة الاسلامي
ه

و من يومها و هو يقدم للاسلام و المسلمين أعظم صور المسلم

هاجر للحبشه مرتين وفقاً لتعليمات الحبيب المصطفى و هاجر للمدينه

*** و لنتعلم منه أولى الدروس

حينما أخىَ رسول الله بين المهاجرين و النصار

و كان نصيب عبد الرحمن بن عوف
أن أخىَ رسول الله بينه و بين

أغنى أغنياء المدينه

و الذى عرض على سيدنا عبد الرحمن
نصف ماله و إحدى زوجتيه

فما كان منه إلا أن شكره قائلاً

بارك الله فى مالك و فى زوجتيك

دلنى على السوق

.....

اللــــــــــــه

فضل ان يعمل و يكسب و يتاجر
من عرق جبينه و من مجهوده
فبارك الله له

............

كما شارك فى غزوة بدر و أحد و غيرها من غزوات الرسول

حتى قيل عنه انه دوماً فى حالة من ثلاث

إما ناسك متعبد
أو محارب غازى
أو متاجر يرعى تجارته

كان رضوان الله عليه تاجراً ناجحاً مما جعل الثراء يتدفق اليه من رزق الله مع تقوى لا تفتر و خشيه لا مثيل لها

حدث عنه و لاحرج

ذات مرة سمعت السيده عائشه صخب و كأن المدينه ترتج و تهتز

فسألت : ما الامر

فقالوا لها
انها قافلة عبد الرحمن بن عوف مكونه من 700 راحله محمله بالبضائع

فتذكرت قول الحبيب محمدا

((رأيت عبدالرحمن بن عوف يدخل الجنة حبوا فأقرض الله يطلق لك قدميك"..))


......................


و هذا من كثرة ماله و غناه و طول حسابه

و وصل قول السيده عائشه اليه فتوجه اليها و قال لها

( لقد ذكرتينى بحديث لم أنساه ... أما أنى أشهدك أن القافله بأحمالها و اقتابها فى سبيل الله ..
و تم توزيعها فى مهرجان بر لم تر الدنيا له مثيلاً من قبل )


...

أكرمك الله يا ابن عو
ف

و كان سيدنا عبد الرحمن فى تجارته غير محتكراً و لا محباً للمال بقدر ما كان يرى همته فى التجارة وسيله حياه له و للمسلمين
و عزاً للإسلام

و لجيوش الاسلام تجهيزاً و إعدادا

و إذا كانت الارباح فى التجاره فى زمننا هذا تتمثل فى صافى الربح
الناتج فى حساب الارباح و الخسائر
إلا ان حساب الربح عند عبد الرحمن بن عوف كان يتمثل بصدق و يظهر جلياً فى مقدار
ما ينفقه لوجه الله تعالى

فقد كان يقرض الله ليطلق قدمه عند دخوله الى الجنه لينطلق اليها هرولا
من شدة خشيته أن يدخلها حبوا

يا حبيبى دا أنت داخلها
يا سيدنا لقد بشرت بها .. انتهى الامر

لا

كيف لى أن ادخلها حبوا !!!

اللـــــــــــــــــــه
.................


كانوا يقولون ان كل اهل المدينه شركاء لإبن عوف
فثلثهم يقرضهم سيدنا عبد الرحمن
و الثلث الثانى يسد عنهم دينهم
و الثلث الاخير يعطيهم و يصلهم


يا سلااااام يا عبد الرحمن

أين نحن الان من هذا السلوك

.................

أغنياء اليوم دائماً ما يبحثون عن سلطه تدعم غناهم
و هو الامر الذى طالما قامت من أجله الثورات

الزواج بين رأس المال و السلطه
فتجد الغنى يبحث عن برلمان او منصب وزارى

و لكن عبد الرحمن بن عوف حينما عرضوا عليه رغبة عمر بن الخطاب عند قرب وفاته
فى أن يخلفه فى إمامة الامه الاسلاميه
حيث اختاره من ضمن ستة رجال للإختيار منهم


فرفض قائلاً

والله, لأن تؤخذ مدية, فتوضع في حلقي, ثم ينفذ بها إلى الجانب الآخر أحب إلي من ذلك"



و رفض الامر و طلب من الخمسة أن يختاروا من بينهم واحدا
فقال سيدنا على
سمعت رسول الله يقول يصفك يا عبد الرحمن

بأنك أمين في أهل السماء, وأمين في أهل الأرض

فإختر أنت واحد

فاختار عثمان بن عفان

و وافق الكل عليه



....................................


اللــــــــــــــــــــــــه

كان من زهده رغم غناه انه كان اذا ما وضعوا امامه طعاماً كثيرا يبكى

و يخشى ان يكون الله قد عجل له بالحسنات فى الدنيا



و يتذكر مصعب ابن عمير و يقول انه كان افضل منى و حين مات كفنوه فى بردته اذا غطت رأسه
انكشفت قدماه و اذا غطت قدماه انكشفت رأسه و استشهد حمزة و هو افضل منى و لم يجدوا لكفنه إلا برده

و يبكى سيدنا عبد الرحمن و يكمل
( أما و قد بسط الله لنا من الدنيا ما بسط .. أخشى ان يكون قد عجل لنا بالحسنات )

..................

يااااااااااه على الرجال

و نعم الرجال

و مرة اخرى بكى و امامه الطعام و تذكر ان رسول الله مات و ما شبع هو و اهل بيته من خبز الشعير

............
فما زاده ماله صلفاً و لا زاده غناه كبراً
بالعكس
زاداه زهداً و ورعاً و خشوعاً و خضوعاً لرب العزة

و لم يحول ماله بينه و بين الغزو مع الرسول ففى غزوة أحد أصيب بعشرين جرح
تسببت فى عرج قدمه و اصابة ثنايا فمه فأثرت على حديثه و كلامه

يا اللــــــــــــه


و تمر سنوات الغنى الزاهد

حتى تلوح فى الافق بشريات اللقا
برب العالمين
و باللحاق بالرسول و من سبقه من الاطهار

و تعرض عليه السيده عائشه
ان يدفن فى بيتها بجوار
الحبيب محمد
و ابو بكر
و عمر

إلا أن تواضعه أبى ان يكون فى مثل هذا الجوار

ثم انه كان قد واعد عثمان بن مظعون

أيهما مات يدفن بجوار صاحبه


اللـــــــــــــه



وبينما كانت روحه تتهيأ لرحلتها الجديدة كانت عيناه تفيضان من الدمع ولسانه يتمتم ويقول:



" إني أخاف أن أحبس عن أصحابي لكثرة ما كان لي من مال"..


و لكن الله القى عليه بسكينته فانتقلت روحه الى خالقها و هو باش مبتسم


و كأنه سمع قول الحبيب المطصفى

(( عبدالرحمن بن عوف في الجنة ))

و كأنه يستمع الى قوله تعالى


(( ّالّذيِنَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
))

سلام عليك يا سيدنا
سلام عليك يا حبيبنا
سلام عليك يا امين اهل الارض
سلام عليك يا امين اهل السماء

و أقرئ حبيبك محمداً منا السلام

.................................................. .......



و الى لقاء جديد
و حدوته جديده
و صحابى جليل












التعديل الأخير تم بواسطة Samy ; 03-08-2011 الساعة 12:11 AM
عرض البوم صور Samy  
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 02-08-2011, 09:35 PM
Samy Samy غير متواجد حالياً
رحمه الله
افتراضي رد: حواديت رمضان اليوميه

مع حدوتنا الثانيه فى ثانى ايام الخير و الفضل
و اليوم نقف إجلالاً و إكباراً
لصحابى جليل
نصطف أمامه فى أدبٍ و وقار و خضوع
و لما لا
و هو أحد العشرة المبشرين بالجنه
يا اللـــــــــــه

ضيفنا اليوم من أهل الجنه
يا بشراه

و يا رجاءنا

وا فرحتاه

و يا أملنا

لنلتزم و نحن نتذكر سيرته
فأين نحن منه

فقد عرف مصيره فما بالنا نحن ؟؟!!!

يا رب

................
لقد كان رضى الله عنه أغنى الاغنياء
من فرط غناه قيل عنه ( كأنه كلما رفع حجرا وجد تحته ذهباً و فضه )
قوافله التجاريه كانت يشار اليها بالبنان
مئات الابل و النوق و الخيول تحمل ما لذ و طاب من المأكل و المشرب و الملبس لأهل المدينه
قادمة من الشام و من مصر

حينما كانت قوافله
كانت تصطف المدينه تشاهد و تفرح و تهلل و تنتظر الخير
على يده

إنه
(( عبد الرحمن بن عوف ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هذا المسلم العملاق
الورع الفاعل
التقى الحيوى
فقد مزج بين الورع و التقوى و الجد و الاجتهاد فى بوتقه رائعه
فكان من العشرة المبشرين بالجنه

و قال عنه سيدنا عمر بن الخطاب و هو يودع دنياه مستقبلاً ربه

قال عن سيدنا عبد الرحمن بن عوف مع خمسه أخرون اختارهم عمر لحمل راية الخلافة من بعده

(( لقد توفي رسول الله وهو عنهم راض ))



إحد من أسلموا فى الساعات الاولى للدعوة الاسلامي
ه

و من يومها و هو يقدم للاسلام و المسلمين أعظم صور المسلم

هاجر للحبشه مرتين وفقاً لتعليمات الحبيب المصطفى و هاجر للمدينه

*** و لنتعلم منه أولى الدروس

حينما أخىَ رسول الله بين المهاجرين و النصار

و كان نصيب عبد الرحمن بن عوف
أن أخىَ رسول الله بينه و بين

أغنى أغنياء المدينه

و الذى عرض على سيدنا عبد الرحمن
نصف ماله و إحدى زوجتيه

فما كان منه إلا أن شكره قائلاً

بارك الله فى مالك و فى زوجتيك

دلنى على السوق

.....

اللــــــــــــه

فضل ان يعمل و يكسب و يتاجر
من عرق جبينه و من مجهوده
فبارك الله له

............

كما شارك فى غزوة بدر و أحد و غيرها من غزوات الرسول

حتى قيل عنه انه دوماً فى حالة من ثلاث

إما ناسك متعبد
أو محارب غازى
أو متاجر يرعى تجارته

كان رضوان الله عليه تاجراً ناجحاً مما جعل الثراء يتدفق اليه من رزق الله مع تقوى لا تفتر و خشيه لا مثيل لها

حدث عنه و لاحرج

ذات مرة سمعت السيده عائشه صخب و كأن المدينه ترتج و تهتز

فسألت : ما الامر

فقالوا لها
انها قافلة عبد الرحمن بن عوف مكونه من 700 راحله محمله بالبضائع

فتذكرت قول الحبيب محمدا

((رأيت عبدالرحمن بن عوف يدخل الجنة حبوا فأقرض الله يطلق لك قدميك"..))


......................


و هذا من كثرة ماله و غناه و طول حسابه

و وصل قول السيده عائشه اليه فتوجه اليها و قال لها

( لقد ذكرتينى بحديث لم أنساه ... أما أنى أشهدك أن القافله بأحمالها و اقتابها فى سبيل الله ..
و تم توزيعها فى مهرجان بر لم تر الدنيا له مثيلاً من قبل )


...

أكرمك الله يا ابن عو
ف

و كان سيدنا عبد الرحمن فى تجارته غير محتكراً و لا محباً للمال بقدر ما كان يرى همته فى التجارة وسيله حياه له و للمسلمين
و عزاً للإسلام

و لجيوش الاسلام تجهيزاً و إعدادا

و إذا كانت الارباح فى التجاره فى زمننا هذا تتمثل فى صافى الربح
الناتج فى حساب الارباح و الخسائر
إلا ان حساب الربح عند عبد الرحمن بن عوف كان يتمثل بصدق و يظهر جلياً فى مقدار
ما ينفقه لوجه الله تعالى

فقد كان يقرض الله ليطلق قدمه عند دخوله الى الجنه لينطلق اليها هرولا
من شدة خشيته أن يدخلها حبوا

يا حبيبى دا أنت داخلها
يا سيدنا لقد بشرت بها .. انتهى الامر

لا

كيف لى أن ادخلها حبوا !!!

اللـــــــــــــــــــه
.................


كانوا يقولون ان كل اهل المدينه شركاء لإبن عوف
فثلثهم يقرضهم سيدنا عبد الرحمن
و الثلث الثانى يسد عنهم دينهم
و الثلث الاخير يعطيهم و يصلهم


يا سلااااام يا عبد الرحمن

أين نحن الان من هذا السلوك

.................

أغنياء اليوم دائماً ما يبحثون عن سلطه تدعم غناهم
و هو الامر الذى طالما قامت من أجله الثورات

الزواج بين رأس المال و السلطه
فتجد الغنى يبحث عن برلمان او منصب وزارى

و لكن عبد الرحمن بن عوف حينما عرضوا عليه رغبة عمر بن الخطاب عند قرب وفاته
فى أن يخلفه فى إمامة الامه الاسلاميه
حيث اختاره من ضمن ستة رجال للإختيار منهم


فرفض قائلاً

والله, لأن تؤخذ مدية, فتوضع في حلقي, ثم ينفذ بها إلى الجانب الآخر أحب إلي من ذلك"



و رفض الامر و طلب من الخمسة أن يختاروا من بينهم واحدا
فقال سيدنا على
سمعت رسول الله يقول يصفك يا عبد الرحمن

بأنك أمين في أهل السماء, وأمين في أهل الأرض

فإختر أنت واحد

فاختار عثمان بن عفان

و وافق الكل عليه



....................................


اللــــــــــــــــــــــــه

كان من زهده رغم غناه انه كان اذا ما وضعوا امامه طعاماً كثيرا يبكى

و يخشى ان يكون الله قد عجل له بالحسنات فى الدنيا



و يتذكر مصعب ابن عمير و يقول انه كان افضل منى و حين مات كفنوه فى بردته اذا غطت رأسه
انكشفت قدماه و اذا غطت قدماه انكشفت رأسه و استشهد حمزة و هو افضل منى و لم يجدوا لكفنه إلا برده

و يبكى سيدنا عبد الرحمن و يكمل
( أما و قد بسط الله لنا من الدنيا ما بسط .. أخشى ان يكون قد عجل لنا بالحسنات )

..................

يااااااااااه على الرجال

و نعم الرجال

و مرة اخرى بكى و امامه الطعام و تذكر ان رسول الله مات و ما شبع هو و اهل بيته من خبز الشعير

............
فما زاده ماله صلفاً و لا زاده غناه كبراً
بالعكس
زاداه زهداً و ورعاً و خشوعاً و خضوعاً لرب العزة

و لم يحول ماله بينه و بين الغزو مع الرسول ففى غزوة أحد أصيب بعشرين جرح
تسببت فى عرج قدمه و اصابة ثنايا فمه فأثرت على حديثه و كلامه

يا اللــــــــــــه


و تمر سنوات الغنى الزاهد

حتى تلوح فى الافق بشريات اللقا
برب العالمين
و باللحاق بالرسول و من سبقه من الاطهار

و تعرض عليه السيده عائشه
ان يدفن فى بيتها بجوار
الحبيب محمد
و ابو بكر
و عمر

إلا أن تواضعه أبى ان يكون فى مثل هذا الجوار

ثم انه كان قد واعد عثمان بن مظعون

أيهما مات يدفن بجوار صاحبه


اللـــــــــــــه



وبينما كانت روحه تتهيأ لرحلتها الجديدة كانت عيناه تفيضان من الدمع ولسانه يتمتم ويقول:



" إني أخاف أن أحبس عن أصحابي لكثرة ما كان لي من مال"..


و لكن الله القى عليه بسكينته فانتقلت روحه الى خالقها و هو باش مبتسم


و كأنه سمع قول الحبيب المطصفى

(( عبدالرحمن بن عوف في الجنة ))

و كأنه يستمع الى قوله تعالى


(( ّالّذيِنَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
))

سلام عليك يا سيدنا
سلام عليك يا حبيبنا
سلام عليك يا امين اهل الارض
سلام عليك يا امين اهل السماء

و أقرئ حبيبك محمداً منا السلام

.................................................. .......



و الى لقاء جديد
و حدوته جديده
و صحابى جليل














التعديل الأخير تم بواسطة Samy ; 03-08-2011 الساعة 12:11 AM.
رد مع اقتباس