[Samy]

اليورو دولار

ـــــــــــــــــــــــ

لو نظرنا الى زوج اليورو دولار

فنياً

ــــــــــ

النظرة الى الزوج ما زالت صاعده فاليورو فنياً و الى الان صاعد

سنجد الاتى :

على الفريم الشهرى

.........................

سنجد ان اليورو خلال الشهر و ان كان قد تحرك اسفل ترند هابط

( خط اتجاه هابط ) إلا انه ما لبث أن تحرك اعلاه من جديد الان

و هو نفس السيناريو الذى حدث بالأشهر السابقه حيث انه بعد ان تم كسر هذ الترند الهابط صعوداً بشهر ابريل 2011 نجد انه خلال مايو و يونيو تتحرك الاسعار اسفل هذا الترند من جديد إلا انها ما تلبث أن تغلق اعلاه فى نهاية الشهر

و هو ما تكرر خلال هذا الشهر حتى الان (( و ان كان ما زال لدينا عشرة ايام على انتهاء الشهر )) و يلزم مراقبة الاغلاق الشهرى للتأكد من التوجه السعرى

فإن اغلق اعلى الترند الهابط فهذا يدفع لمزيد من الصعود

على الفريم الاسبوعى

........................

ما زال الزوج يتحرك داخل قناه صاعده حتى ان شمعة الاسبوع الماضى اغلقت على شكل مطرقه ( همر ) و هى من الشموع الانعكاسيه و قد أتت بعد هبوط داخل القناه الصاعده و هى تدعم التحرك الصاعد من جديد إن لعبت دورها الانعكاسى بعد هذا الهبوط

على الفريم اليومى

....................

قد ينتاب اليورو اليوم بعض الهبوط متأثراً بإعادة اختبار ترند فرعى داخلى بالقناه الصاعده الاسبوعيه فقد يتم الهبوط الى الحد السفلى للقناه الصاعده

ليرتكز عليها ثم يعاود الصعووود

يهمنا جيداً مراقبة الحد السفلى للقناه حين وصول السعر اليها

لأنه لو حدث و كسرها هبوطاً فهذا يعنى تردى هائل لليورو امام الدولار

أما الارتكاز عليه بشموع انعكاسيه فهذا يعنى الصعوود من جديد

اساسياً

ـــــــــــــ

و رغم ما تعانى منه منطقة اليورو و سقوط دولها الواحده تلو الاخرى فى مشاكل اقتصاديه فإننا نجد امريكا هى الاخرى تهدد العالم بأزمه ماليه وشيكه

و تنذر بذلك بعدم قدرتها على الوفاء بخدمة ديونها السياديه و استحقاقاتها

و البالغ مجموعها 14.30 ترليون دولار و هناك ذعر عالمى فى اوساط اسواق المال نتيجة لهذا الامر الخطير و يسعى الرئيس اوباما بخططه لتفادى الامر بخطط زيادة ضرائب و تخفيض انفاق و لكن هناك معارضه شديده له من نواب الحزب الجمهورى .

و فقدان الثقه فى الاقتصاد الامريكى و الادوات الامريكيه المقيمه بالدولار من شأنه ان يؤثر على العالم بأكمله كما يؤثر على الدولار نفسه كعملة احتياط لمعظم الدول كما يزيد الفائده على الدولار و الادوات الدولاريه

و يرفع تكلفتها الائتمانيه

كما يتم التخفيض الائتمانى لأمريكا و ما يتبعه من زياده تكلفة الدين

و هروب الاستثمارات او تقلصها

و قد تفلس العديد من البنوك فى هذه الازمه التى بدأت تطل على العالم

و تقلقه

و سيكون هناك تأثير بالطبع على عملة الدولار قد تكون بالسلب

الا أنه من المعروف انه فى حالة الازمات الماليه يتم اللجوء لعملات الملاذ الامن و منها الدولار كما حدث فى نهاية 2008 و بدايات 2009 حيث صعد الدولار بشده امام اليورو الذى انهار حينها

و إنا غداَ لناظره قريب

[Samy]

اليورو دولار

ـــــــــــــــــــــــ

لو نظرنا الى زوج اليورو دولار

فنياً

ــــــــــ

النظرة الى الزوج ما زالت صاعده فاليورو فنياً و الى الان صاعد

سنجد الاتى :

على الفريم الشهرى

.........................

سنجد ان اليورو خلال الشهر و ان كان قد تحرك اسفل ترند هابط

( خط اتجاه هابط ) إلا انه ما لبث أن تحرك اعلاه من جديد الان

و هو نفس السيناريو الذى حدث بالأشهر السابقه حيث انه بعد ان تم كسر هذ الترند الهابط صعوداً بشهر ابريل 2011 نجد انه خلال مايو و يونيو تتحرك الاسعار اسفل هذا الترند من جديد إلا انها ما تلبث أن تغلق اعلاه فى نهاية الشهر

و هو ما تكرر خلال هذا الشهر حتى الان (( و ان كان ما زال لدينا عشرة ايام على انتهاء الشهر )) و يلزم مراقبة الاغلاق الشهرى للتأكد من التوجه السعرى

فإن اغلق اعلى الترند الهابط فهذا يدفع لمزيد من الصعود

على الفريم الاسبوعى

........................

ما زال الزوج يتحرك داخل قناه صاعده حتى ان شمعة الاسبوع الماضى اغلقت على شكل مطرقه ( همر ) و هى من الشموع الانعكاسيه و قد أتت بعد هبوط داخل القناه الصاعده و هى تدعم التحرك الصاعد من جديد إن لعبت دورها الانعكاسى بعد هذا الهبوط

على الفريم اليومى

....................

قد ينتاب اليورو اليوم بعض الهبوط متأثراً بإعادة اختبار ترند فرعى داخلى بالقناه الصاعده الاسبوعيه فقد يتم الهبوط الى الحد السفلى للقناه الصاعده

ليرتكز عليها ثم يعاود الصعووود

يهمنا جيداً مراقبة الحد السفلى للقناه حين وصول السعر اليها

لأنه لو حدث و كسرها هبوطاً فهذا يعنى تردى هائل لليورو امام الدولار

أما الارتكاز عليه بشموع انعكاسيه فهذا يعنى الصعوود من جديد

اساسياً

ـــــــــــــ

و رغم ما تعانى منه منطقة اليورو و سقوط دولها الواحده تلو الاخرى فى مشاكل اقتصاديه فإننا نجد امريكا هى الاخرى تهدد العالم بأزمه ماليه وشيكه

و تنذر بذلك بعدم قدرتها على الوفاء بخدمة ديونها السياديه و استحقاقاتها

و البالغ مجموعها 14.30 ترليون دولار و هناك ذعر عالمى فى اوساط اسواق المال نتيجة لهذا الامر الخطير و يسعى الرئيس اوباما بخططه لتفادى الامر بخطط زيادة ضرائب و تخفيض انفاق و لكن هناك معارضه شديده له من نواب الحزب الجمهورى .

و فقدان الثقه فى الاقتصاد الامريكى و الادوات الامريكيه المقيمه بالدولار من شأنه ان يؤثر على العالم بأكمله كما يؤثر على الدولار نفسه كعملة احتياط لمعظم الدول كما يزيد الفائده على الدولار و الادوات الدولاريه

و يرفع تكلفتها الائتمانيه

كما يتم التخفيض الائتمانى لأمريكا و ما يتبعه من زياده تكلفة الدين

و هروب الاستثمارات او تقلصها

و قد تفلس العديد من البنوك فى هذه الازمه التى بدأت تطل على العالم

و تقلقه

و سيكون هناك تأثير بالطبع على عملة الدولار قد تكون بالسلب

الا أنه من المعروف انه فى حالة الازمات الماليه يتم اللجوء لعملات الملاذ الامن و منها الدولار كما حدث فى نهاية 2008 و بدايات 2009 حيث صعد الدولار بشده امام اليورو الذى انهار حينها

و إنا غداَ لناظره قريب